أصدر الدكتور رضا حجازي - وزير التربية والتعليم والتعليم الفني اليوم الخميس قراراً بتكليف الدكتور عيد عبد الواحد علي درويش - عميد كليتي التربية والتربية للطفولة المبكرة رئيساً للجهاز التنفيذي للهيئة العامة لمحو الآمية وتعليم الكبار، حيث حصل علي درجة الدكتوراه في دعم استراتيجيات اتخاذ القرار لدى المعلمين الجدد من الولايات المتحده الأمريكية وتقلد العديد من المناصب الهامة منها:

•مدير الأكاديمية المهنية للمعلمين لجمهورية مصر العربية السابق (بدرجة نائب رئيس جامعة).

•خبير بمنظمة اليونسكو حالياً.

•مستشار للبرامج التعليمية بهيئة CARE الدولية - مركز التطوير التربوي EDC.

•مستشار تربوي لبرنامج تطوير التعليم المصري وتنميتهم مهنيًا (ERP).

•عميداً لكليــــة التربيـــــة بقرار جمهوري لفترتين متتاليتين.

•الاشراف على كلية التربية للطفولة المبكرة لمدة ثمان سنوات.

*عضو اللجنة المشّكلة بقرار رئيس مجلس الوزراء رقم 2597 لتطوير التعليم.

*عضو لجنة الاعداد لمؤتمر تطوير وزارة التربية والتعليم المشكل بقرار رئيس مجلس الوزراء سبتمبر 2016.

*عضو اختيار قيادات التعليم ولجان اختيار معاون الوزير برئاسة معالى وزير التربية والتعليم 2016 / 2017.

*عضو اللجنة العليا لمكافحة الفساد بوزارة التربية والتعليم بقرار الوزير 2016 م.

*اختياره عضواً بقرار المحافظ في لجنة تقييم المتقدمين لشغل الوظائف العليا الشاغرة بمديرية التربية والتعليم بالمنيا للعام الدراسي 2020/2021م.

*عضو لجنة حماية الطفل برئاسة محافظ المنيا.

* تم اختياره كأحد اثنين على مستوى الوطن العربي لتمثيل التربويين العرب في مؤتمر عن المواطنة الرقمية بدولة كوريا (GCED، 2019).

* علاوة علي قيامه بنشر العديد من المؤلفات باللغتين العربية والإنجليزية في مجال المناهج وطرق التدريس بصفه عامة والمناهج وطرق تدريس اللغة الإنجليزية بصفة خاصة كما أن لسيادته بصمه واضحة في مجال الذكاء الاصطناعي وله مؤلفات حول الذكاء الاصطناعي وأخلاقياته وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجال التعليم.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الدكتور رضا حجازي تعليم الكبار قرار وزاري محو الآمية التربیة والتعلیم

إقرأ أيضاً:

حرب الذكاء الاصطناعي.. من ينتصر؟!

يشهد العالم اليوم سباقاً خطيراً وسريعاً بين الولايات المتحدة والصين للهيمنة على مجال الذكاء الاصطناعي.. سباق بات هو الأعلى صوتاً بعد وصول الرئيس ترامب للمكتب البيضاوي وإعلانه عن مشروع «ستارغيت» الضخم لإنشاء بنى تحتية لهذه التكنولوجيا في الولايات المتحدة باستثمارات تتجاوز قيمتها 500 مليار دولار بهدف التفوق على الصين.

وحتى نرى الصورة كاملة من المهم فهم أن الهيمنة على مجال الذكاء الاصطناعي في هذه المرحلة الزمنية لا تقتصر على تحقيق التفوق العلمي فقط، بل تشمل الجوانب العسكرية والاستخباراتية، ولهذا فإن التنافس المحموم يعكس إدراك الدولتين لمدى خطورة الذكاء الاصطناعي كعنصر حاسم في تشكيل مستقبلهما وتغيير قواعد اللعبة العالمية لتعزيز نفوذهما، بل وربما تمكين إحداهما من السيطرة على مستقبل البشرية! 
الولايات المتحدة لديها ميزة الريادة التقليدية بفضل نظامها البحثي القوي وشركاتها التكنولوجية الكبرى مثل Google ،Microsoft ،OpenAI، بجانب تبني واشنطن سياسات صارمة للحد من تصدير التقنيات المتقدمة والرقائق إلى الصين، في محاولة أخيرة للحفاظ على التفوق التكنولوجي.
ومن جهتها تواصل الصين تحقيق تقدم سريع في مجال الذكاء الاصطناعي، مدفوعة بخطة وطنية معلنة تهدف إلى تحقيق الريادة العالمية بحلول عام 2030. وتقود جهودها شركات التكنولوجيا الصينية العملاقة مثل «علي بابا»، «تينسنت»، و«بايدو».. وقد أثبتت هذه الشركات قدرتها على تطوير نماذج ذكاء اصطناعي تنافس النماذج الغربية، على الرغم من القيود الأمريكية على تصدير التقنيات المتقدمة، مثل أشباه الموصلات والرقائق الدقيقة، وتبرر واشنطن ذلك بكون الذكاء الاصطناعي ساحة رئيسية للتنافس العسكري بما في ذلك الطائرات بدون طيار، والأسلحة الذكية، وتحليل البيانات الاستخباراتية، وهو ما قد يدفع العالم مستقبلاً لوضع قوانين دولية لتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي في المجال العسكري.
السباق الصيني الأمريكي يختلف اختلافاً واضحاً في الأساليب المتبعة، ففي حين تعتمد واشنطن على الابتكار الفردي والتعاون بين القطاعين العام والخاص، تركز الصين على التخطيط المركزي والاستثمارات الحكومية الكبيرة. وهو تباين يعكس اختلاف الفلسفة الاقتصادية والسياسية لكل من البلدين.

مقالات مشابهة

  • لجنة أمن ولاية الخرطوم توافق على توصية وزارة التربية والتعليم والخدمات باستئناف الدراسة بشكل كامل
  • التربية والتعليم: طي العقوبات الامتحانية المفروضة سابقاً بحق طلبة ‏الشهادات العامة بحرمانهم دورتين امتحانيتين ‏
  • جامعة مطروح تعلن عن قافلة لمحو الأمية
  • مؤسس تليغرام يرجع فضل التفوق الصيني بمجال الذكاء الاصطناعي إلى نظام التعليم
  • حرب الذكاء الاصطناعي.. من ينتصر؟!
  • وزير التربية والتعليم يبحث مع مسئول ألماني سبل تطوير التعليم قبل الجامعي
  • طحنون بن زايد يبحث مع الرئيس التنفيذي لأمازون" توجهات الذكاء الاصطناعي
  • طحنون بن زايد يبحث مع الرئيس التنفيذي لشركة أمازون التوجهات المستقبلية في الذكاء الاصطناعي
  • طحنون بن زايد يبحث مع الرئيس التنفيذي لـ«أمازون» تعزيز الشراكة وتوجهات الذكاء الاصطناعي
  • انطلاق مؤتمر «الأمن السيبراني وتعليم الكبار» بجامعة عين شمس