ضبط مكتب اختيار ممثلين كاستينج بدون ترخيص
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
تمكنت أجهزة وزارة الداخلية ضبط مكتب إختيار ممثلين "كاستينج" بدون ترخيص بالجيزة.
اقرأ أيضاً: القصاص من سائق الرذيلة بعد جريمة يندى لها الجبين
ضبط 7 مخازن و7 مصانع غير مرخصة ضبط 54 قضية إتجار في العملات الأجنبيةإستمراراً لجهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم التعدى على حقوق الملكية الفكرية.
عقب تقنين الإجراءات تم إستهداف مقر المكتب المُشار إليه، وأمكن ضبط المدير المسئول، وبالتفتيش فى حضوره تم ضبط (إستوديو تصوير بداخله "هارد ديسك، كاميرا ديجيتال").
بمواجهة المتهمبما أسفر عنه التفتيش أقر بأنهالمدير المسئول وإرتكابه المخالفات السالف ذكرها بالمشاركة مع صاحب المكتب بقصد تحقيق أرباح مادية .
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
الجدير بالذكر أن أجهزة الأمن تشن يوميًا حملات مكبرة لضبط مروجي المخدرات والأسلحة النارية ويأتي ذلك فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المُكثفة لمواجهة أعمال البلطجة، وضبط الخارجين عن القانون، وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء، وإحكام السيطرة الأمنية، وتكثيف الجهود لمكافحة جرائم الفساد بصوره وأشكاله، مما ينعكس إيجابياً على الاقتصاد الوطنى والحفاظ على المال العام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كاستينج الجيزة حقوق الملكية الفكرية بدون ترخیص
إقرأ أيضاً:
كيف خطط الاحتلال للإيقاع بعناصر حزب الله بدون رصاصة؟.. مفاجأة عن حرب 7 أكتوبر
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»،تقريرًا تليفزيونيًا بعنوان «بعد تفجير أجهزة «بيجر» في لبنان.. نيويورك تايمز تكشف مفاجأة عن الشركة المصنعة».
أفاد التقرير، بأن الهجوم تم بدون طلقة رصاص واحدة، وأسفر عن مقتل المدنيين في دقائق معدودة، وغطت الدماء شوارع ومتاجر ومنازل في لبنان جراء الهجوم الدامي الخبيث، الذي أوقع عشرات القتلى وآلاف المصابين، لكن هذا الهجوم لم يكن وليد اللحظة، بل هي ملفات أعدت مسبقًا ربما قبل أعوام.
نيويورك تايمز تكشف عن مخطط الاحتلال لهجمة أجهزة «البيجر»وأكد التقرير، أن صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية كشفت أن الاعتداءات الإسرائيلية الأخيرة على لبنان عبر أجهزة «البيجر» ربما تم التخطيط لها قبل عام من وقوعها، وأشارت الصحيفة إلى أن شركة «BAC» المجرية التي ارتبط اسمها الفترة الأخيرة بتفجير هذه الأجهزة في لبنان، ما هي إلا جزء من واجهة إسرائيلية حيث تم إنشاؤها بجانب شركتين لإخفاء الهويات الحقيقية للأشخاص المصنعين لـ«البيجر».
الاستخبارات الإسرائيلية هي المصنع الحقيقي لأجهزة البيجرونقلت «نيويورك تايمز» عن مصادر مطلعة، أن المصنعة الحقيقية لهذه الأجهزة هي الاستخبارات الإسرائيلية، وأن شركة «BAC» المجرية هي واجهة تعاملت مع عملاء عدة، وأنتجت لهم مجموعة من أجهزة البيجر وكان العميل المستهدف هو حزب الله، موضحة بحسب مصادرها أن أجهزة البيجر التي أنتجتها الشركة لحزب الله خصيصًا كانت تحتوي على بطاريات مخلوطة بمادة «PETN» المتفجرة وهي مادة تفوق مادة «TNT» في القوة التدميرية، وبدأ شحنها للبنان في صيف 2022.
خطة الاحتلال بتوزيع أجهزة البيجر على عناصر حزب اللهوبحسب «نيويورك تايمز»: توزيع هذه الأجهزة كانت خطة دشنها الاحتلال قبل عام كامل من الصراع المستعير في قطاع غزة، بعد وصول نتنياهو مجددًا إلى مقاليد الحكم في تل أبيب، ما يؤكد أن سيناريو الحرب الحالية كانت مُخططًا له من قبل، كما تفيد كل رواية قادة الاحتلال حول جهلهم بشأن أحداث السابع من أكتوبر.