وكيل إسكان الشيوخ: مصر في مكانتها الحقيقية بعد تولي السيسي إدارة البلاد
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
ناشد النائب هاني العسال، وكيل لجنة الإسكان والإدارة المحلية بمجلس الشيوخ، ووكيل غرفة التطوير العقاري، بتسمية مدينة العاصمة الإدارية الجديدة باسم صاحب قرار إنشاءها.
وأكد هاني العسال خلال حواره مع الإعلامية منى العمدة مقدمة برنامج “هنا الجمهورية الجديدة” ، الذي يبث على قناة " النهار"، مساء اليوم الخميس، أنه يطالب بتسمية العاصمة الإدارية الجديدة بإسم الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وقال النائب هاني العسال": "أطالب بتسمية العاصمة الإدارية الجديدة سيسي عاصمة مصر، لأن الرئيس السيسي صاحب القرار والفكرة".
وشدد وكيل لجنة الإسكان بمجلس الشيوخ ، على أن مصر تعيش نهضة عمرانية كبيرة، مؤكدًا أن الدولة المصرية أصبحت في مكانتها الحقيقية بعد تولي الرئيس السيسي شؤون إدارة البلاد، لافتا إلى أن الجمهورية الجديدة تعيش تحديات كبيرة لم تعشها من قبل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاني العسال مصر لجنة الاسكان التطوير العقارى العاصمة الإدارية الجديدة السيسي لجمهورية الجديدة
إقرأ أيضاً:
وكيل الشيوخ: الحكومة تعمل على زيادة الصادرات المصرية بكافة أنواعها
قالت فيبي فوزي وكيل مجلس الشيوخ : تأتي أهمية هذه الدراسة حول برامج المساندة التصديرية، ودعم الصادرات المصرية، كونها تتعلق بأحد أهم محركات الاقتصاد المصري في الجمهورية الجديدة، التي تسعى بقيادة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي لتحقيق قفزة تنموية شاملة ومستدامة، وقد أحسنت الدراسة باستعراضها للتجارب الناجحة في عدد من الدول التي حققت طفرات تصديرية.
وأضافت خلال كلمتها في الجلسة العامة لمجلس الشيوخ: “ دعم الصادرات المصرية ركيزة أساسية لتحقيق تنمية اقتصادية شاملة ومستدامة، حيث يسهم في زيادة الإنتاج وخلق فرص عمل جديدة، من خلال تعزيز تنافسية المنتجات المصرية في الأسواق العالمية، كما يمكنه جذب المزيد من العملة الصعبة وتحسين الميزان التجاري، فيما يسهم ايضا في تنويع مصادر الدخل القومي وتقليل الاعتماد على القطاعات التقليدية. ولتحقيق ذلك، يجب توفير حوافز للمصدرين، وتطوير البنية التحتية اللوجستية، وتعزيز جودة المنتجات وفق المعايير الدولية”.
و قالت “ وللحقيقة والإنصاف فإن الحكومة تعمل على زيادة الصادرات المصرية بكافة أنواعها، ومن بينها الصادرات الزراعية وذلك من خلال عدة سياسات وإجراءات استراتيجية، إذ توسعت في فتح أسواق جديدة من خلال توقيع اتفاقيات تجارية وتحديث المعايير الصحية والتصديرية، مما ساهم في دخول المنتجات المصرية إلى أسواق أوروبا وآسيا وإفريقيا، كما قدمت دعماً للمزارعين والمصدرين عبر تطوير البنية التحتية، مثل محطات الفرز والتعبئة وتحسين منظومة النقل والتخزين. وعززت استخدام التكنولوجيا الزراعية الحديثة بما يرفع تنافسية المنتجات المصرية عالميًا، كما عززت الاستدامة في القطاع الزراعي عبر ترشيد استخدام المياه وتحفيز الزراعة العضوية، ما أسهم في زيادة الطلب على المنتجات المصرية عالميًا”.
و تابعت: “ وبالإجمال ثمة أهمية خاصة لاستمرار الحكومة في توقيع اتفاقيات تجارة حرة جديدة، والاستفادة من الشراكات ذات الطابع الاقتصادي مثل البريكس والكوميسا وغيرها، وتوسيع العلاقات مع الأسواق الناشئة. كذلك تكثيف جهود السفارات والمكاتب التجارية بالخارج للترويج للمنتجات المصرية، وتنظيم معارض دولية للتعريف بهذه المنتجات ، ودعم البحث والتطوير في القطاعات الصناعية، وتشجيع استخدام التكنولوجيا الحديثة لزيادة الإنتاجية وتقليل التكلفة. والاستمرار في تطوير الموانئ والنقل البحري والجوي، وتبسيط الإجراءات الجمركية، لتسهيل تصدير المنتجات المصرية بسرعة وكفاءة”.