البوابة نيوز:
2025-03-17@23:46:30 GMT

كل ما تريد معرفته عن العلاج الإشعاعي

تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT

العلاج الإشعاعي أحد طرق العلاجات، التي انتشرت حديثا لعلاج بعض الأمراض أبرزها مرض السرطان، وهذا النوع من العلاج يكون بالأشعة السينية لأن هناك أنواع أخرى من الإشعاع مثل الإشعاع البروتوني، يكون نظام العلاج بهذا الإشعاع هو توجيه الأشعة مرة واحدة على موضع السرطان بدقة مع حماية الأنسجة الصحية من الإشعاع، يعمل هذا العلاج على القضاء على الخلايا عن طريق تدمير المادة الوراثية التي تتحكم في نمو الخلايا.

قد تتعرض الخلايا السليمة أثناء العلاج للضرر ولكنها تستطيع إصلاح نفسها على عكس الخلايا السرطانية التي لا يمكنها إصلاح نفسها بسهولة من الضرر، ويستخدم هذا العلاج لجميع أنواع السرطان ويخضع أكثر من نصف مصابي السرطان لها النوع من العلاج ضمن خطة العلاج، ومن ضمن الحالات أصحاب الأورام الحميدة وغير السرطانية.

فوائد الاشعاع لعلاج الامراض
علاج مرض السرطان.

تقليص حجم الأورام.

منع نمو الخلايا السرطانية المتبقية.

تخفيف أعراض السرطان المتقدمة.

مخاطر العلاج بالإشعاع

هناك بعض الآثار الجانبية للعلاج بتأثر الخلايا السليمة ولكنها ستزول بعد الانتهاء من العلاج.

تساقط الشعر في موضع العلاج.

تهيج الجلد موضع العلاج.

الإرهاق والتعب.

مشاكل صحية في الفم والبلع والحلق والجفاف والرقبة وألم الرأس تسوس الأسنان وتقرحات بالفم.

مشاكل صحية داخلية بالجسم خاصة الجهاز الهضمي.

طريقة عمل جهاز الاشعاع

ارتداء ملابس معينة تناسب الدخول تحت الجهاز والنوم على سرير معين للجهاز.
تثبيت المريض بشكل معين حتى لا يتحرك.

وضع علامات على أماكن الإصابة لتسليط الضوء عليها.

عمليات تصوير بالأشعة وتصوير مقطعي باستمرار لمكان الورم ومكان تسليط الإشعاع.
 بعد الانتهاء من الإشعاع سيتم الفحوصات على الورم لمعرفة مدى تأثيرها وتقلص حجمها.

لا يسبب الجهاز أي ألم ولكن يصدر صوت معين مزعج ويتواصل الأطباء عبر غرفة مجاورة بجهاز صوت مع المريض.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: العلاج الاشعاعي السرطان القضاء على الخلايا

إقرأ أيضاً:

العليمي يوجه بمضاعفة الاحترازات الأمنية ورصد تحركات الخلايا النائمة للحوثيين في المناطق المحررة

وجه رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي المؤسسة العسكرية والامنية والاجهزة الاستخبارية إلى مضاعفة الاحترازات الأمنية، بما في ذلك رصد تحركات الخلايا النائمة لجماعة الحوثي والتنظيمات الإرهابية المتخادمة معها.

 

جاء ذلك في اجتماعه باللجنة الأمنية العليا بحضور وزير الدفاع رئيس اللجنة الامنية العليا الفريق الركن محسن الداعري، واعضاء اللجنة، وزير الداخلية اللواء ابراهيم حيدان، ورئيس جهاز الامن السياسي اللواء احمد المصعبي، ورئيس هيئة الاستخبارات العسكرية والاستطلاع الحربي اللواء الركن احمد اليافعي، ووكيل جهاز الامن السياسي اللواء نور الدين اليامي، ومقرر اللجنة الأمنية العليا اللواء الركن عبدالحكيم شايف.

 

وشدد العليمي جلال اجتماع باللجنة الامنية العليا، على توفير الحماية اللازمة للمنظمات والمؤسسات الوطنية والدولية في العاصمة المؤقتة، والمحافظات المحررة.

 

وأكد الرئيس، على دور اللجنة الامنية العليا في تحسين اتخاذ القرار الامني والعسكري، والتنسيق المستمر مع اللجان الأمنية في المحافظات، والاستجابة السريعة للمتغيرات والتطورات والمستجدات على مختلف الاصعدة، وما سيترتب على ذلك من اجراءات والتزامات وطنية من قبل الحكومة اليمنية كشريك وثيق للمجتمع الدولي في مكافحة الارهاب.

 

واستمع الاجتماع الى إحاطات من وزيري الدفاع والداخلية، ورؤساء الاجهزة المعنية حول الموقف العسكري والامني، والجهود المبذولة لتعزيز الامن والاستقرار في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات المحررة، والسياسات المعتمدة لمواجهة التهديدات الارهابية، ورفع كفاءة الاجهزة المعنية على كافة المستويات.

 

وتطرق الاجتماع الى الاجراءات الامنية المتخذة في المطارات والموانئ والمنافذ البرية في سياق جهودمكافحة الارهاب والتهريب والجريمة المنظمة، والحفاظ على الامن والاستقرار والسكينة العامة وملاحقة وضبط المطلوبين امنيا واحالتهم الى العدالة.

 

كما تطرق الاجتماع الى الاجراءات المطلوبة للتعاطي مع قرار تصنيف المليشيات الحوثية منظمة ارهابية اجنبية، والجهود المنسقة مع المجتمع الدولي بموجب قرار مجلس الدفاع الوطني لتجفيف مصادر تسليح وتمويل المليشيات الارهابية، وردع ممارساتها المزعزعة لفرص الاستقرار المحلي، والسلم والامن الدوليين.

 

وأشار العليمي إلى دلالة تزامن شهر رمضان المبارك مع احياء ذكرى الانتصارات، والمناسبات العظيمة، بدءا بعاصفة الحزم، وصمود وتحرير الضالع، والعاصمة المؤقتة عدن كبوابة لتحرير كافة المحافظات الجنوبية التي تمثل اليوم مركز الثقل في استكمال معركة استعادة مؤسسات الدولة وتحقيق تطلعات الشعب اليمني في الحرية، والمساواة، والاستقرار، والتنمية.

 

 


مقالات مشابهة

  • اشتباكات الهرمل في 10 نقاط.. هذا ما يجب معرفته
  • الكشف عن أنواع جديدة من الخلايا الدهنية قد يساهم بتطوير علاج للسمنة
  • اللامي: توجه لإنشاء مصنع لإنتاج الأدوية السرطانية لأول مرة في العراق
  • كلّ ما تريد معرفته عن ربع نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة.. من سيواجه الهلال والنصر؟
  • قيمة زكاة الفطر وآخر موعد لإخراجها.. كل ما تريد معرفته عنها
  • العليمي يوجه بمضاعفة الاحترازات الأمنية ورصد تحركات الخلايا النائمة للحوثيين في المناطق المحررة
  • الصين: الكشف عن آلية رئيسية وراء علاج السرطان بالايونات الثقيلة
  • سرطان الفم القاتل.. أعراضه وطرق علاجه وتشخيصه
  • دراسة صينية تكشف آلية رئيسية وراء علاج السرطان بالأيونات الثقيلة
  • الصين تنجح في تجربة قاتل بكتيري لعلاج السرطان