البوابة نيوز:
2024-12-22@18:48:52 GMT

كل ما تريد معرفته عن العلاج الإشعاعي

تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT

العلاج الإشعاعي أحد طرق العلاجات، التي انتشرت حديثا لعلاج بعض الأمراض أبرزها مرض السرطان، وهذا النوع من العلاج يكون بالأشعة السينية لأن هناك أنواع أخرى من الإشعاع مثل الإشعاع البروتوني، يكون نظام العلاج بهذا الإشعاع هو توجيه الأشعة مرة واحدة على موضع السرطان بدقة مع حماية الأنسجة الصحية من الإشعاع، يعمل هذا العلاج على القضاء على الخلايا عن طريق تدمير المادة الوراثية التي تتحكم في نمو الخلايا.

قد تتعرض الخلايا السليمة أثناء العلاج للضرر ولكنها تستطيع إصلاح نفسها على عكس الخلايا السرطانية التي لا يمكنها إصلاح نفسها بسهولة من الضرر، ويستخدم هذا العلاج لجميع أنواع السرطان ويخضع أكثر من نصف مصابي السرطان لها النوع من العلاج ضمن خطة العلاج، ومن ضمن الحالات أصحاب الأورام الحميدة وغير السرطانية.

فوائد الاشعاع لعلاج الامراض
علاج مرض السرطان.

تقليص حجم الأورام.

منع نمو الخلايا السرطانية المتبقية.

تخفيف أعراض السرطان المتقدمة.

مخاطر العلاج بالإشعاع

هناك بعض الآثار الجانبية للعلاج بتأثر الخلايا السليمة ولكنها ستزول بعد الانتهاء من العلاج.

تساقط الشعر في موضع العلاج.

تهيج الجلد موضع العلاج.

الإرهاق والتعب.

مشاكل صحية في الفم والبلع والحلق والجفاف والرقبة وألم الرأس تسوس الأسنان وتقرحات بالفم.

مشاكل صحية داخلية بالجسم خاصة الجهاز الهضمي.

طريقة عمل جهاز الاشعاع

ارتداء ملابس معينة تناسب الدخول تحت الجهاز والنوم على سرير معين للجهاز.
تثبيت المريض بشكل معين حتى لا يتحرك.

وضع علامات على أماكن الإصابة لتسليط الضوء عليها.

عمليات تصوير بالأشعة وتصوير مقطعي باستمرار لمكان الورم ومكان تسليط الإشعاع.
 بعد الانتهاء من الإشعاع سيتم الفحوصات على الورم لمعرفة مدى تأثيرها وتقلص حجمها.

لا يسبب الجهاز أي ألم ولكن يصدر صوت معين مزعج ويتواصل الأطباء عبر غرفة مجاورة بجهاز صوت مع المريض.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: العلاج الاشعاعي السرطان القضاء على الخلايا

إقرأ أيضاً:

فحص جديد يكتشف السرطان المقاوم للأدوية قبل بدء العلاج

المناطق_متابعات

قد يؤدي الاختراق في التصوير الطبي إلى إحداث تحول في علاج السرطان من خلال تحديد الأورام المقاومة مبكرًا، مما يسمح للأطباء بالتحول إلى علاجات أكثر فعالية في وقت أقرب.قد يؤدي الاختراق في التصوير الطبي إلى إحداث تحول في علاج السرطان من خلال تحديد الأورام المقاومة مبكرًا، مما يسمح للأطباء بالتحول إلى علاجات أكثر فعالية في وقت أقرب.

وطور باحثون في “كينجز كوليدج” في لندن تقنية مسح تجعل الأورام السرطانية العدوانية المقاومة للعلاج مرئية في فحوصات التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني، مما قد ينقذ المرضى من العلاج الكيميائي غير الفعال.

بالنسبة لـ 47000 شخص يتم تشخيص إصابتهم بسرطان الرئة ذي الخلايا غير الصغيرة في المملكة المتحدة كل عام، فإن الوقت ثمين. تتطلب الأساليب التقليدية من المرضى الخضوع لـ 12 أسبوعًا من العلاج الكيميائي قبل تحديد ما إذا كان العلاج فعالًا، وهو وقت ثمين لا يستطيع بعض المرضى تحمل خسارته.

“الآن، يمكن لمادة مشعة معاد استخدامها أن تغير هذه المعادلة بشكل كبير”.

أخبار قد تهمك احذر.. مادة في الطعام تهدد بالسرطان 22 نوفمبر 2024 - 11:01 صباحًا جهاز خارق يشخِّص السرطان في 60 دقيقة 26 أكتوبر 2024 - 7:31 صباحًايقول البروفيسور تيم ويتني، الباحث الرئيسي من كلية كينجز لندن: “في الوقت الحالي، لا توجد طريقة سريعة ومبكرة لإظهار ما إذا كانت الأورام الخبيثة مقاومة للعلاج أم لا. الوقت ضروري لمرضى سرطان الرئة، والعديد منهم لا يستطيعون الانتظار لمعرفة ما إذا كان العلاج الكيميائي فعالاً”.تعتمد هذه التقنية على مركب مشع يستهدف بروتين “xCT”، وهو بروتين موجود في الأورام المقاومة للعلاج. وعند حقن هذه الخلايا السرطانية المقاومة، فإنها “تضيء مثل شجرة عيد الميلاد” على فحوصات التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني، ما يجعلها قابلة للتحديد على الفور.

ويمكن أن يساعد هذا المؤشر البصري الأطباء في اتخاذ قرارات علاجية حاسمة قبل الشروع في العلاج الكيميائي غير الفعال المحتمل.

وسوف ينتقل جهد فريق البحث الذي استمر خمس سنوات إلى التجارب البشرية في يناير/كانون الثاني في مستشفى سانت توماس في لندن.

وبحسب مجلة “scienceblog” العلمية، فإن المرحلة الأولى من التجربة السريرية ستشمل 35 مريضًا يستخدمون ماسح التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني لكامل الجسم في المستشفى، لمراقبة التصوير المقطعي المحوسب قبل وبعد العلاج.

وبخلاف التصوير، كشف البحث أيضًا عن إمكانية استهداف التصوير المقطعي المحوسب بواسطة مركبات جديدة من الأجسام المضادة والأدوية، مما يوفر أملًا محتملًا للمرضى الذين يعانون من أورام عدوانية في سرطان الرئة والبنكرياس والثدي.

مقالات مشابهة

  • «س وج».. كل ما تريد معرفته عن تقييمات أولى وثانية ابتدائي
  • لإدارة المدفوعات الرقمية بأمان.. كل ما تريد معرفته عن تطبيق Google Wallet
  • «س وج».. كل ما تريد معرفته عن مشروع قانون المسئولية الطبية الجديد
  • كل ما تريد معرفته عن مباراة آرسنال وكريستال بالاس في الدوري الإنجليزي الممتاز
  • «تحفة فنية».. كل ما تريد معرفته عن مشروع «ممشى أهل مصر» في أسوان
  • فحص جديد يكتشف السرطان المقاوم للأدوية قبل بدء العلاج
  • كل ما تريد معرفته عن الإغلاق الحكومي في أمريكا.. «الكونجرس يتعثر في تمرير الميزانية»
  • بدأ في ألمانيا.. كل ما تريد معرفته عن متحور كورونا الجديد
  • كل ما تريد معرفته عن "خليجي 26" قبل المباراة الافتتاحية
  • تحقق قبل أن تحكم.. كل ما تريد معرفته عن الفبركة الإلكترونية