مجموعة الحوراني تهنئ د.ماهر الحوراني بتخرج نجله “احمد” من جامعة مانشستر بتفوق
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مجموعة الحوراني تهنئ د.ماهر الحوراني بتخرج نجله “احمد” من جامعة مانشستر بتفوق، سواليف أسرة nbsp; مجموعة الحوراني الاستثمارية بكافة رؤساء ومنسوبي شركاتها بما فيها .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مجموعة الحوراني تهنئ د.ماهر الحوراني بتخرج نجله “احمد” من جامعة مانشستر بتفوق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
أسرة مجموعة الحوراني الاستثمارية
بكافة رؤساء ومنسوبي شركاتها بما فيها
#جامعة_عمان_الاهلية
“رئيساً وعمداء وأعضاء هيئتين تدريسية وإدارية”
يتقدمون بأحر التهاني والتبريكات من
الدكتور #ماهر_الحوراني
بمناسبة تخرّج ابنه
أحمد
من #جامعة_مانشيستر
بتفوق
في تخصص هندسة الميكانيك و الإدارة
لدرجة البكالوريوس
ويتمنون لأحمد المزيد من التقدم والنجاح
وعقبال الماجستير والدكتوراة بإذن الله
ألف مبروك
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جريمة ابن احمد.. إيداع المشتبه به السجن وظهور أدلة على وجود ضحية ثانية
قرّر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بسطات، ليلة أمس الأربعاء، إيداع المشتبه فيه الرئيسي في جريمة القتل البشعة بابن أحمد السجن المحلي “علي مومن”، وذلك بعد الاستماع إليه في إطار التحقيق التفصيلي بتهم تتعلق بالقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، التمثيل بالجثث والسرقة الموصوفة.
وحسب مصادر « اليوم24″، جاءت هذه التطورات بعد الأبحاث الميدانية والتقنية التي لا تزال تباشرها عناصر الشرطة القضائية والفرقة الولائية للشرطة القضائية بأمن سطات منذ عصر الأحد الماضي، والتي أسفرت عن العثور على أشلاء بشرية في أماكن متفرقة، من بينها مراحيض ملحقة بالمسجد الأعظم، وحقول مجاورة لمدرسة الوحدة، ومنزل المشتبه فيه، بالإضافة إلى دورات المياه بالمراحيض العامة للمسجد.
وتشير المصادر نفسها إلى أن فريق التحقيق انتقل مساء اليوم إلى منزل الضحية الثانية المفترضة، بعدما كشفت التحريات أن نتائج فحص الحمض النووي ADN أكدت أن بعض الأشلاء المكتشفة تعود لضحية أخرى، مما يفتح الباب أمام فرضية تعدد الجرائم المرتكبة من قبل المشتبه فيه.
وتعيش مدينة ابن أحمد حالة استنفار أمني غير مسبوق، حيث أفاد شهود عيان بأن المشتبه فيه كان معروفاً بسلوكه العدواني، إذ كان يتجول في المدينة حاملاً أسلحة بيضاء، ويهدد المواطنين باستعمال العنف، فضلاً عن أنه كان يقوم بتوفير المياه للمصلين بمراحيض المسجد الأعظم، وهو المكان الذي تم العثور فيه على أجزاء من الجثة الأولى.