شباب ورياضة القليوبية تختتم المهرجان الرياضى BeFit لطلاب الجامعات
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
شهد اليوم الدكتور محمود الصبروط وكيل وزاره الشباب والرياضة بالقليوبيه ختام فعاليات النسخة الثانية من المهرجان الرياضي لطلاب الجامعات be fit على ملاعب جامعة بنها والذى تنظمه وزارة الشباب والرياضة خلال الفترة من 12 - 15 فبراير الجاري.
اقيمت ختام فعاليات المهرجان الرياضى بحضور الدكتور محمد عبدالمؤمن وكيل مديرية الشباب والرياضة لشئون الرياضة، والدكتور ابراهيم عبدالله مدير عام رعاية الشباب بجامعة بنها ، محمد عزازى مدير ادارة الرياضة بالمديرية، محمد عبدالسميع ، احمد شعبان واسلام عاطف أخصائى وزارة الشباب والرياضة.
وتضمنت فعاليات ختام المهرجان، تكريم 5 طلاب و 5 طالبات من كل فرقة، بمختلف الكليات بالجامعة، وحصل المركز الأول على ميدالية ذهبية، وجائزة مالية ، والمركز الثاني على ميدالية فضية وجائزة مالية، والمركز الثالث على ميدالية برونزية وجائزة مالية، والمركز الرابع جائزة مالية، والمركز الخامس جائزة مالية
فى حديث سابق أكد الدكتور محمود الصبروط وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية، على توجيهات الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة بضرورة التعاون والتشبيك مع كافة مؤسسات الدولة لتنفيذ رؤية واستراتيجية وزارة الشباب والرياضة المنبثقة من رؤية مصر 2030 والتى تهدف لبناء الإنسان المصري بدنيا ورياضيل وصحيا وثقافيا واجتماعيا للوصول للشباب قادر على تحمل المسؤولية والمشاركة فى بناء المستقبل.
جدير بالذكر أن فعاليات المهرجان الرياضي تقام على ملاعب كلية تربية رياضية ببنها ، بمشاركة طلاب وطالبات جميع الكليات، يتضمن عدد من المسابقات البدنية (be fit)، والتى تهدف إلى قياس مدي التحمل والقوة والسرعة والمرونة والرشاقة، إلى جانب رفع معدلات اللياقة البدنية للشباب الجامعي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كافة مؤسسات الدولة مشاركة طلاب البحث العلم د ايمن عاشور الدكتور عمر وزير التعليم العالي و التعليم العالي والبحث رياضة القليوبية الدكتور أشرف صبحي وكيل وزارة القليوبية جامعة بنها ناصر الجيزاوي النسخة الثانية المركز الجامعات محمود الصبروط مديرية الشباب والرياضة وزارة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
الأسرة والمجتمع.. القيم الراسخة في وجدان شباب دبي
دينا جوني (أبوظبي)
أخبار ذات صلةلطالما كان الشباب هم القلب النابض لأي مجتمع، والركيزة التي تقوم عليها نهضته وتقدّمه. وفي الإمارات، يمثل الشباب نموذجاً مشرفاً للانتماء والولاء، فهم الامتداد الطبيعي لقيم المؤسِّسين، ونهج القيادة الرشيدة.
ومع إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، عام 2025 «عام المجتمع»، تتجلى أهمية تعزيز قيم التماسك الأسري والتكافل الاجتماعي في بناء مستقبل أكثر إشراقاً للأجيال المقبلة. فشباب الإمارات يدركون أن ازدهار الوطن يبدأ من نواة المجتمع، وهي الأسرة، وأن القيم الأصيلة التي نشأوا عليها تشكل أساس تماسكهم وقوّتهم في مواجهة تحديات المستقبل.
وفي هذا الإطار، أطلق مجلس دبي للشباب وثيقة «قيم شباب دبي» للمرة الأولى، بعنوان «قيَمي مستقبلي»، بهدف ترسيخ منظومة القيم التي تُعزز دور الشباب في مسيرة التنمية المستدامة، وتقدّم رؤية واضحة لقيم العمل الجماعي، الابتكار، والمسؤولية التي تمكّن الشباب من بناء مستقبل أكثر إشراقاً لدبي، مع الحفاظ على أصالة مجتمعنا.
وشملت الوثيقة خمس قيم رئيسية تمثل الأساس والمرجع الذي يحدد شخصية شباب دبي، والصورة النمطية الصحيحة لهم، والأسس التي توجه سلوكهم الاجتماعي والاقتصادي، داخل وخارج الدولة.
رمز الانتماء
جاءت القيمة الأولى: «شباب دبي... عيال زايد وإخوان شما»، وفيها: نحن شباب دبي «عيال زايد»، و«إخوان شما»، نحن أبناء دولة الإمارات الأوفياء، وفداء لها... نحن رمز الانتماء والولاء للوطن... أصل الشهامة ومَثل العروبة... الشباب فينا «شهم» والشابة فينا «حشيمة»... نحن مثال النخوة والكرم والأخلاق العالية... لوطننا سفراء الأصالة والخير والعلم... وفي تاريخنا وتراثنا حصنٌ حصين... وللدين وعاداتنا وتقاليدنا علم ورعاية.
وفي القيمة الثانية: «الأسرة لشباب دبي... أساس الوطن»، وفيها: شباب دبي... مسؤولون عن ترابط أسرنا واستقرارها وسعادتها... طاعة والدينا واحترامهم سرّ توفيقنا... وصلة أرحامنا تطيل أعمارنا، نحقق أحلام أهلنا ونفرحهم بنجاحاتنا، واجباتنا ومهامنا في أسرنا مسؤولية ودَين نؤديه. وسنشهد بركة هذا البر في أسرنا في المستقبل.
وفي القيمة القيمة الثالثة: «شباب دبي... محور لمجتمع صلب»، وفيها: مجتمعنا في دبي الوصل مجتمع الود والمحبة. ونحن شباب دبي شباب التسامح، والتراحم، والتعاطف... سباقون لفعل الخير، وأول من يفزع للتطوع والمساهمة بالعلم والعمل... في مدينتنا نحرص أن نعيش في تكافل، الأمانة والمعونة في أخلاقنا عنوان، والاحترام والترحيب في سلوكنا أساس، مسؤوليتنا مشتركة... ونحن القدوة المثالية في حفظ أمن وأمان مجتمعنا وتحقيق ازدهاره.
أما القيمة الرابعة: «لمدينتهم دبي... الشباب رُبان النهضة»، فقد جاء فيها: نحن الشباب في دبي واعون صحياً... نمط حياتنا متزن بين المسؤوليات والحياة، نحقق إنجازاتنا ونظل في صحة وعافية وسعادة... نبحث عن المعرفة ونسعى للثقافة والفكر، نقرأ ونتواصل ونتطور... ملهمون للغير، مدينتنا دبي مدينة الحياة، نحافظ على مدينتنا وبيئتها ومرافقها... ونجعلها أفضل مكان للعيش.
وفي القيمة الخامسة: «الشباب في دبي... المحرك الاقتصادي الفذ»، جاء: دبي هي الدانة... ومعروفة باقتصادها... ومعروفة في العالم بازدهار التجارة. ونحن شبابها أساس النشاط الاقتصادي... نتعلم بشكل مستمر، مهاراتنا متقدمة، وتعليمنا تنافسي، نعمل على تحريك اقتصادنا، محترفون في أعمالنا، محافظون على موارد بلدنا، مثابرون ومخلصون وأمناء.