الكاتب الصحفي سامى صبرى يشكر الدكتور محمد عمر سليمان
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
يتوجه الاعلامى والكاتب الصحفى سامى صبرى بالشكر والتقدير الى الدكتور محمد عمر سليمان استاذ جراحة العظام والمفاصل بطب قصر العينى والفريق المساعد له على ما قدمه من عناية ورعاية خاصة خلال اجراء جراحة تغيير مفصل الفخد الأيسر فى عملية استغرقت اكثر من ساعتين تكللت بفضل الله ثم بجهود هذا الفريق الماهر بالنجاح.
وأعرب الكاتب الصحفى سامى صبرى عن سعادته بماشاهده ولامسه من تقدم طبى هائل فى جراحة المفاصل بمستشفى دار الفؤاد بمدينة 6 اكتوبر فضلا عن حسن المعاملة الراقية من كافة الاداريين والممرضين والممرضات الذين لايدخرون جهدا فى خدمة جميع المرضى المصريين والعرب والأجانب وبما يليق بالمكانة الدولية للمستشفى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دار الفؤاد
إقرأ أيضاً:
الموت يُغيب الكاتب البيروفي ماريو فارغاس يوسا
ليما- الوكالات
توفي الكاتب البيروفي ماريو فارغاس يوسا، الحائز على جائزة نوبل للآداب عام 2010، عن عمر ناهز 89 عامًا، في العاصمة ليما؛ حيث كان يعيش منذ أشهر قليلة بعيدًا عن الحياة العامة.
وأعلنت الحكومة البيروفية اليوم الإثنين يوم حداد وطني، وقررت تنكيس الأعلام على المباني العامة. ولم تكشف العائلة عن سبب وفاة الكاتب، لكن صحته كانت معتلة منذ عودته إلى ليما سنة 2024، بعد مغادرته العاصمة الإسبانية مدريد.
وأعربت الرئيسة البيروفية، دينا بولوارتي، عن أسفها لوفاة فارغاس يوسا، وكتبت أن "عبقريته الفكرية وأعماله الكثيرة ستبقى إرثًا دائمًا للأجيال المقبلة".
وولد فارغاس يوسا في عائلة بيروفية وكان أحد أبرز الأسماء في "الفورة" الأدبية الأمريكية اللاتينية في الستينات والسبعينات مع الكولومبي غابريال غارسيا ماركيز والأرجنتيني خوليو كورتازار.
وكان الكاتب البيروفي-الإسباني، صاحب روائع أدبية مثل "المدينة والكلاب" و"محادثة في الكاتدرائية"، يحظى بالإعجاب لوصفه الوقائع الاجتماعية، لكنه تعرّض للانتقاد من الأوساط الفكرية في أمريكا الجنوبية بسبب مواقفه المحافظة.
وتمت ترجمة أعمال فارغاس يوسا إلى حوالي 30 لغة، وكان أول كاتب أجنبي يدخل مجموعة "بلياد" المرموقة خلال حياته سنة 2016. وانتُخب عضوًا في الأكاديمية الفرنسية سنة 2021.
وتمثل وفاته نهاية حقبة الجيل الذهبي للأدب في أمريكا اللاتينية، والذي كان فارغاس يوسا آخر مُمثليه الكبار.