استشاري في أمراض الصدر: لا يوجد علاج شافٍ لارتفاع الضغط الشرياني الرئوي
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أكد استشاري أمراض الصدر وارتفاع ضغط شريان الرئة الدكتور “شايع الشايع”، أن الأدوية الشعبية لمرض ارتفاع الضغط الشرياني الرئوي، وباقي الأمراض تؤثر سلبًا على صحة المريض كونها مجهولة المصدر.
وقال “الشايع” في تصريحات للإخبارية : “نتوقع خلال السنوات الخمس القادمة أدوية جديدة لعلاج مرض ارتفاع الضغط الشرياني الرؤي، الذي لا يوجد له علاج شافٍ بشكل كامل حتى الآن للمرض، والموجود حاليًا يسيطر على المرض ولا يعالجه”.
استشاري أمراض الصدر وارتفاع ضغط شريان الرئة د. شايع الشايع: الأدوية الشعبية تؤثر سلبا على صحة المريض كونها مجهولة المصدر ولم يتم اكتشاف علاج شاف لارتفاع ضغط شريان الرئة#برنامج_اليوم pic.twitter.com/OFgXJd1RGB
— برنامج اليوم (@Studioekhbariy) February 15, 2024
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمراض
إقرأ أيضاً:
"شريان العطاء "حملة إعلامية لتغيير ثقافة التبرع بالدم من "طلاب جامعة عين شمس"
"شريان العطاء "حملة إعلامية لتغيير ثقافة التبرع بالدم وإنقاذ حياة الأطفال من طلاب جامعة عين شمس.. تعرف على تفاصيل حملة "شريان العطاء" التي تهدف لنشر ثقافة التبرع المنتظم بالدم، وتوفير دم آمن للأطفال المصابين بأمراض مزمنة مثل الثلاسيميا، عبر مليون متبرع دائم.
حملة "شريان العطاء": دمك حياة جديدة لطفل
أطلق طلاب إعلام جامعة عين شمس مبادرة "شريان العطاء" وهي حملة إعلامية توعوية تهدف إلى ترسيخ ثقافة التبرع التطوعي المنتظم بالدم، لمساعدة آلاف الأطفال المصابين بأمراض مزمنة مثل الثلاسيميا، الذين تعتمد حياتهم بشكل كامل على وجود دم آمن ومتوفر بشكل دائم.
و تهدف الحملة إلى تكوين قاعدة من مليون متبرع منتظم، من خلال استراتيجيات توعوية فعالة، وتعزيز الثقة بين الجهات الصحية والمجتمع، وتشجيع التبرع المستمر كأسلوب حياة.
حملة شريان العطاء شريان العطاء رسالة إنسانية والتبرع بالدم مسؤولية مجتمعيةكما تحمل الحملة رسالة قوية ومؤثرة: "في كل لحظة، هناك طفل يحتاج نقطة دم ليعيش".
وتؤكد على أن التبرع بالدم ليس مجرد عمل تطوعي عابر، بل شريان حياة حقيقي للمرضى، خصوصًا الأطفال الذين يعانون من أمراض مزمنة تستلزم عمليات نقل دم متكررة.
إقرأ المزيد..طلاب إعلام عين شمس يطلقون حملة "اقلب الصفحة "لتسليط الضوء على صدمات الطفولة
نحو مليون متبرع دائم.. شباب اليوم، أمل الغدكما تستهدف "شريان العطاء" فئة الشباب من 18 إلى 45 عامًا باعتبارهم الفئة الأكثر قدرة على التغيير والمشاركة الفعالة.
كما تؤكد على أن التبرع بالدم لا يرتبط بعمر محدد، فالعطاء لا يعرف سنًا، وكل متبرع يُعد سببًا مباشرًا في إنقاذ حياة.
و تركّز الحملة على إشراك المجتمع بأكمله، سواء في المدن أو في المناطق الريفية، عبر الجامعات وأماكن العمل وحتى داخل البيوت، بهدف جعل التبرع عادة مجتمعية مستمرة، لا مجرد استجابة وقتية لحملات مؤقتة.
دعوة مفتوحة: شارك في "شريان العطاء" لاستمرار الحياةحيث تدعوك الحملة لأن تكون جزءا من هذا المشروع الإنساني الطموح، وأن تساهم في صنع فارق حقيقي في حياة الأطفال الذين يقاتلون من أجل البقاء.
"خلّي دمك حياة لغيرك"... شعار يحمل في طياته مسؤولية وأمل، ويحول التبرع بالدم من فعل بسيط إلى رسالة حياة.
تصادم 3 سيارات ودراجة نارية على الطريق الدائري بالرماية