ابن جلوي توج الملاك في اليوم الثامن من مهرجان خادم الحرمين للهجن .. رموز الـ “ثنايا”.. بين الإمارات والسعودية
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
الرياض – هاني البشر
توج صاحب السمو الأمير فهد بن جلوي بن عبد العزيز بن مساعد رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للهجن اليوم الخميس، ملاك الهجن من الإمارات والسعودية الفائزين بألقاب أشواط رموز مهرجان خادم الحرمين الشريفين للهجن في فئة الـ “ثنايا”، الذي انطلقت نسخته الأولى ونظمه الاتحاد السعودي للهجن من الثامن من شهر فبراير الجاري، على أرض ميدان الجنادرية في مدينة الرياض.
كما ظفرت المطية “الشاهينيه” بالتوقيت الأفضل في منافسات الـ “لقايا”، وحققت المطية المتوجة بلقب رمز الشوط الرابع توقيت بلغ 12:12.373 دقائق. وبلغ عدد المطايا المشاركة في منافسات الـ “ثنايا” اليوم وأمس 710 مطية، بواقع 503 مطية في اليوم الأول، و207 مطية في اليوم الثاني. جدير بالذكر أن قطاع الهجن يحظى بدعمٍ كبير وسخي من مقام خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ وذلك للمساهمة في تطوير هذه الرياضة التاريخية، والحفاظ على مكانتها كتراث ثقافي ورياضي مهم للأجيال القادمة، لتكون سباقات الهجن إحدى الرياضات الوطنية التي ستسعى نحو العالمية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: اليوم الثامن رموز الـ ثنايا مهرجان خادم الحرمين للهجن فی تحقیق رمز الشوط
إقرأ أيضاً:
الحكومة تعرض “الحصيلة البرلمانية” وتؤكد تحقيق تقدم في الإجابة على أسئلة النواب
زنقة 20 ا الرباط
أفاد الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة، المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، أمس الاثنين بمجلس النواب، بأن نسبة الأجوبة على الأسئلة الكتابية بلغت 70.81 في المائة إلى حدود اليوم.
وأوضح الناطق الرسمي، في معرض رده على سؤال شفهي حول “الحصيلة الرقابية ونسبة تفاعل الحكومة مع الأسئلة الكتابية” تقدم به فريق التجمع الوطني للأحرار، خلال جلسة الأسئلة الشفوية، أن الحكومة توصلت إلى حدود اليوم بما مجموعه 27 ألف و981 سؤالا كتابيا، أجابت عن 19 ألف و812 سؤالا وذلك خلال الولاية التشريعية الحالية.
وأشار بايتاس، إلى أن النسبة الأكبر من هذه الأسئلة قدم من مجلس النواب، حيث توصلت الحكومة من المجلس بمجموع 21 ألف و183 سؤالا، أجابت عن 15 ألفا و72 سؤالا كتابيا، أي بنسبة 71.16 في المائة، بينما توصلت الحكومة من مجلس المستشارين بمجموع 6798 سؤالا كتابيا، أجابت عن 4740 سؤالا، أي بنسبة تقارب 70 في المائة.
وسجل الوزير أن الآلية الرقابية للأسئلة الكتابية هي آلية مهمة جدا، نظرا لارتباطها بالقضايا المحلية، ولما تتيحه من فعالية كبيرة في معالجة العديد من الملفات، موضحا أن الحكومة تولي لهذا الموضوع أهمية كبيرة.
وأشار إلى أن الحكومة قد حققت تقدما ملحوظا في هذا الصدد، حيث لفت إلى أن عدد الأسئلة الكتابية التي تمت الإجابة عليها قد ارتفع بشكل كبير مقارنة بالولايات الحكومية السابقة، لافتا إلى أن الحكومة تعمل على تحسين جودة الأجوبة وعلى الاهتمام بالمواضيع المطروحة، لا سيما أن النظام المعلوماتي المعتمد ساعد على تسهيل معالجة الأسئلة.
وتطرق بايتاس إلى النقاش العمومي الذي يطرح بشأن نشر الأجوبة الكتابية، حيث أكد أن الأجوبة “ليست ملكا للوزارة، بل هي ملك للنواب البرلمانيين والمستشارين، الذين يقررون ما إذا كانوا سيقومون بنشرها أم لا”، موضحا أنه لا يجوز نشر الأجوبة قبل أن يطلع عليها النواب والمستشارون، وأن وظيفة الوزارة هي الضبط وليس نشر الأجوبة.