يمن مونيتور:
2025-04-16@23:47:00 GMT

الجيش الأميركي يعلن تدمير صواريخ ومسيرات حوثية

تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT

الجيش الأميركي يعلن تدمير صواريخ ومسيرات حوثية

يمن مونيتور / قسم الأخبار

أعلنت القيادة المركزية الأميركية، الخميس، أن قواتها شنت 4 ضربات، الأربعاء، على مناطق خاضعة لسيطرة جماعة الحوثي، حيث كانت تستعد إلى استهداف سفن في البحر الأحمر.

وقالت القيادة المركزية الأمريكية في حسابها على منصة إكس: “في 14 فبراير الساعة الواحدة ظهرًا والساعة 7:30 مساءً (بتوقيت صنعاء)، نجحت قوات القيادة المركزية الأميركية (CENTCOM) في تنفيذ 4 ضربات دفاع عن النفس ضد 7 صواريخ كروز متنقلة مضادة للسفن، و3 مركبات جوية بدون طيار (UAV)، ومقذوف واحد وزورق مسير (USV) في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن”.

وتابع البيان: “حددت القيادة المركزية الأميركية تلك الصواريخ والطائرات بدون طيار والمركبات البحرية بالمناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، وقررت أنها تمثل تهديدًا وشيكًا لسفن البحرية الأميركية والسفن التجارية في المنطقة”.

وختم البيان: “ستحمي تلك الإجراءات حرية الملاحة وتجعل المياه الدولية أكثر أمانًا للبحرية الأميركية والسفن التجارية”.

وفي وقت سابـق، أعلنت “سنتكوم”، مصادرة أسلحة متطورة ومساعدات فتاكة من إيران كانت متجهة إلى الحوثيين”.

ودخلت القوات الأميركية والبريطانية منذ أسابيع في مواجهة مباشرة مع الحوثيين، وقصفت مواقع تابعة لهم عدة مرات، وذلك في ظلّ استهدافهم سفناً يقولون إنها مرتبطة بـ”إسرائيل”.

ويشن الجيش الأميركي منفردًا بين الحين والآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدة للإطلاق من داخل اليمن.

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الجيش الأمريكي الحوثيون اليمن تدمير صواريخ القیادة المرکزیة

إقرأ أيضاً:

عاجل:- الجيش الأميركي يخطط لخفض قواته في سوريا إلى النصف

بدأ الجيش الأميركي الاستعداد لدمج قواته المنتشرة في سوريا خلال الأسابيع والأشهر القادمة، في خطوة قد تؤدي إلى خفض عدد الجنود الأميركيين بنسبة تصل إلى 50%، وفق ما أكده مسؤولان أميركيان لوكالة "رويترز" الثلاثاء.

يتواجد نحو ألفي جندي أميركي حاليًا في سوريا، موزعين على عدد من القواعد العسكرية، أغلبها في المناطق الشمالية الشرقية، حيث تعمل هذه القوات بالتعاون مع قوات محلية لمنع إعادة تنظيم صفوف تنظيم الدولة الإسلامية، الذي كان قد سيطر على مساحات واسعة من العراق وسوريا في عام 2014، قبل أن يُهزم لاحقًا.

مسؤول أممي: الحرب في سوريا اندلعت بقرار من أوباما "بعد لقاءها رئيس الوزراء" وزارة الاتصالات تسلم الطالبة سوريا ابنة أسيوط لاب توب وتقدم لها منحة تدريبية لتحقيق حلمها في دراسة البرمجة خطة تخفيض القوات لا تزال قيد المراجعة

صرّح أحد المسؤولين، مشترطًا عدم الكشف هويته، بأن عملية الدمج المرتقبة يمكن أن تُقلص عدد الجنود في سوريا إلى نحو ألف فقط، دون أن يحدد جدولًا زمنيًا دقيقًا لتنفيذ هذه الخطة.

وأشار مسؤول آخر إلى وجود نية واضحة لدى الإدارة الأميركية لتقليص الوجود العسكري، لكنه أبدى شكوكًا بشأن إمكانية تنفيذ تقليص بهذا الحجم، في وقت لا تزال فيه واشنطن تتفاوض مع طهران وتواصل حشد قواتها في مناطق متفرقة من الشرق الأوسط.

وأكدت مصادر في وزارة الدفاع الأميركية أن أي تخفيض محتمل يأتي في إطار مراجعة شاملة يجريها وزير الدفاع بيت هيغسيث للقوات الأميركية المنتشرة حول العالم.

 الجيش الأميركي يخطط لخفض قواته في سوريا إلى النصفحشود عسكرية أميركية في الشرق الأوسط

تزامن الحديث عن تقليص القوات في سوريا مع قيام الولايات المتحدة بإرسال تعزيزات عسكرية كبيرة إلى منطقة الشرق الأوسط، شملت قاذفات من طراز "بي-2"، وسفنًا حربية، ومنظومات دفاع جوي، وهو ما يعكس استمرار التوترات الإقليمية وخاصة في ظل تصاعد التهديدات الإيرانية.

مخاوف إسرائيلية من انسحاب أميركي

ذكرت هيئة البث الإسرائيلية في وقت سابق من هذا العام أن مسؤولين بارزين في البيت الأبيض نقلوا إلى نظرائهم في الحكومة الإسرائيلية نية إدارة ترامب سحب جزء من القوات الأميركية الموجودة في سوريا، وهو ما أثار قلقًا بالغًا لدى تل أبيب.

ورأت الهيئة أن أي انسحاب أميركي سيؤثر بشكل مباشر على أمن إسرائيل، خاصة في ظل التهديدات المتزايدة من إيران ووكلائها في المنطقة، بالإضافة إلى تداعياته السلبية المحتملة على الوحدات الكردية الحليفة لواشنطن في سوريا.

تضارب الأرقام حول أعداد القوات الأميركية

كانت الولايات المتحدة قد أعلنت خلال السنوات الأخيرة أن عدد قواتها في سوريا لا يتجاوز 900 جندي، إلا أن وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) اعترفت في ديسمبر الماضي بأن العدد الفعلي يبلغ نحو ألفي جندي، يتمركز معظمهم شرق سوريا، حيث يعملون بالتعاون مع القوات الكردية المحلية.

وأشارت صحيفة "واشنطن بوست" إلى أن الوجود الأميركي يهدف في الأساس إلى منع عودة تنظيم الدولة الإسلامية، والحد من التمدد الإيراني في سوريا، إلا أن هذا الوجود بات محل جدل، لا سيما بعد إعلان الحكومة السورية الجديدة رغبتها الصريحة في مغادرة جميع القوات الأجنبية أراضي البلاد.

تاريخ متكرر لمحاولات الانسحاب

جدير بالذكر أن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب سبق وأن حاول سحب جميع القوات الأميركية من سوريا في عام 2018، إلا أن هذه المحاولة قوبلت بمعارضة شديدة داخل الإدارة الأميركية، ما دفع وزير الدفاع حينها، جيم ماتيس، إلى تقديم استقالته احتجاجًا على القرار.

تثير الخطط الأميركية الحالية مخاوف متجددة لدى حلفائها الإقليميين، وتعيد إلى الواجهة الجدل حول مدى التزام واشنطن بتواجدها العسكري في مناطق النزاع، خاصة في ظل التغييرات المتسارعة في السياسة الخارجية الأميركية.

مقالات مشابهة

  • تصعيد عسكري ضد الحوثيين.. ضربات جوية مكثفة
  • بقيمة 825 مليون دولار.. أمريكا توافق على صفقة صواريخ ضخمة إلى المغرب
  • الجيش اللبناني: توقيف مجموعة أطلقت صواريخ من الجنوب باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة
  • بالرمز "24/7" وفيديو.. الجيش الأميركي يوجه رسالة للحوثيين
  • عاجل:- الجيش الأميركي يخطط لخفض قواته في سوريا إلى النصف
  • رويترز: الجيش الأميركي يستعد لخفض قواته في سوريا
  • تجدد الغارات الأميركية على اليمن.. وقصف موقع لأول مرة
  • صواريخ اليمن تصل إلى العمق الإسرائيلي.. عدوان أمريكا بلا نتائج
  • الأردن تعلن إحباط مخططات لـ”إثارة الفوضى”.. تصنيع صواريخ ومسيرات
  • الصمادي: صواريخ الحوثيين تحقق غايتها وأميركا فشلت بتحييدها