وصول جثمان مريم مجدي من سويسرا إلى مصر
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أعلنت القنصلية المصرية في برن في إطار متابعتها لقضية مريم مجدي أحمد الطفيلى المصرية المتوفاة في سويسرا، أن جثمان المتوفاة سيصل من سويسرا إلى القاهرة يوم الخميس أو الجمعة بعد اتخاذ الإجراءات اللازمة.
وستشيع الجنازة يوم السبت بعد صلاة الظهر وتقيم الجنازة عليها من موطن إقامتها بشربين.
وقد وكلت السلطات السويسرية المحامية كاتيا التى قامت برفع قضية مريم - لاستكمال بقية الإجراءات الخاصه بالقضية.
وبناءًعلى طلب المحاميه يتوجب عليه حضور شقيقها حسام مجدى أحمد الطفيلى الذى حصل على تأشيرة من السفارة السويسرية فى الإمارات كشقيق للمتوفية للذهاب إلى سويسرا لاستكمال بقية الإجراءات.
وقامت أسرتها بالشكر لجميع من تواصل معهم من الجهات المختصة وخصوصا الحكومة المصرية وعلى سرعة اتخاذ الإجراءات بوصول الجثمان، وطالبوا بمتابعة القضية لمعرفة سبب ملابسات الحادث والسعي علي سرعة اتخاذ القرار للموافقة على حضانة الأولاد لجدتهم أم مريم.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أمن المكلا يلقي القبض على المعتدي على بائع الآيسكريم ويواصل ملاحقة بقية المتورطين
ألقت شرطة روكب، بمدينة المكلا في حضرموت، اليوم الأربعاء، القبض على الشخص الذي اعتدى على الطفل بائع الآيسكريم، في واقعة أثارت استياءً واسعًا بعد انتشار فيديو يوثق الحادثة، وذلك بناءً على أمر قهري صادر عن النيابة المختصة.
وجاءت العملية السريعة بعد توجيهات مباشرة من المدير العام للأمن والشرطة بساحل حضرموت العميد مطيع سعيد المنهالي، ونائب مدير الأمن العام مدير أمن مدينة المكلا العقيد صلاح سالم المشجري، في خطوة تؤكد يقظة الأجهزة الأمنية وحزمها في حماية المواطنين وردع كل من تسوّل له نفسه التعدي على السكينة العامة.
وتواصل الأجهزة الأمنية ملاحقة بقية المتورطين في الاعتداء، متعهدة بإلقاء القبض عليهم وتقديمهم للعدالة، بما يعكس التزامها الكامل بصون كرامة المواطنين وحماية الأمن المجتمعي.
وشدّد العقيد المشجري على أن من يظن أن بإمكانه الإفلات من العقاب أو ترهيب المواطنين داخل مدينة المكلا فهو واهم، وسيتصدى رجال الأمن بكل حزم لكل من يحاول العبث بالأمن أو المساس بكرامة الناس أو تهديد سكينتهم.
وأشاد العميد المنهالي بجهود رجال الأمن في سرعة ضبط المتهم الذي ارتكب جريمة مؤسفة لا تمت للمجتمع الحضرمي المسالم بصلة، مؤكدًا أن مدن ساحل حضرموت ستظل نموذجًا للاستقرار، ولن تتهاون الأجهزة الأمنية في ملاحقة مقلقي السكينة العامة، أيًّا كانت خلفياتهم أو دوافعهم.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا