عاجل.. حدث أمني في البحر الأحمر بالقرب من اليمن
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
تلقت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، منذ قليل بلاغًا عن وقوع حادث على بعد 85 ميلًا بحريًا قبالة سواحل مدينة عدن اليمنية.
وسوف نوافيكم بالتفاصيل.
وقال زعيم حركة أنصار الله، عبد الملك الحوثي، اليوم الخميس، إن الأمريكي هو المسؤول الأول عن الدمار والإجرام في قطاع غزة، قبل الإسرائيلي.
واعتبر الحوثي، في كلمة له، اليوم الخميس، حول آخر التطورات في غزة، أن "كمية المتفجرات التي استهدف بها العدو غزة تعادل 4 قنابل ذرية من تلك التي ألقتها أمريكا على مدينة هيروشيما اليابانية".
- كمية المتفجرات التي استهدف بها العدو غزة تعادل 4 قنابل ذرّية من تلك التي ألقتها أمريكا على مدينة هيروشيما اليابانية.
- إجمالي الغارات الجوية على غزة بلغ أكثر من 46 ألف غارة على نطاق جغرافي محدود مكتظّ بالسكان.
- الأميركي زود كيان الاحتلال بأكثر من 25 ألف طن من الأسلحة ليقتل بها أهالي غزة ويشارك بالخبراء العسكريين وبمجلس الحرب.
- هناك 79200 وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل كلي و290 ألف وحدة سكنية دمرها بشكل جزئي وأخرج 30 مستشفى من الخدمة.
- بحسب الإحصائيات فإن 95 في المئة من أهالي غزة باتوا نازحين.
- هناك مئات من الجنود الإسرائيليين أصبحوا مرضى نفسانيين وهناك تهرب للكثير منهم من المشاركة في القتال.
- قوات الاحتلال نبشت أيضاً ألفي قبر للفلسطينيين وسرقت أعضاء من أكثر من 300 جثمان.
- جنود الاحتلال يعمدون أيضاً إلى سرقة منازل الفلسطينيين ونهبها سواء في غزة أو الضفة الغربية.
- مقابل الدعم الأمريكي لكيان العدو وآخره حزمة 14 مليار دولار أعلن عنها الرئيس الأمريكي، أين هو الدعم العربي لفلسطين؟
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حدث أمني البحر الأحمر اليمن هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية وقوع حادث
إقرأ أيضاً:
تقرير:التصعيد الأمريكي وعسكرة البحر الأحمر فاقم معاناة الصيادين
وأشار التقرير إلى أن عسكرة البحر الأحمر أدى إلى تفاقم معاناة الصيادين اليمنيين، في ظل تزايد وجود البوارج البحرية الأجنبية التي تشكل تهديداً للصيادين، وتسببت في تدمير أحد أهم الموارد الاقتصادية للبلاد.
وتطرق التقرير إلى معاناة آلاف الصيادين اليمنيين في محافظتي المهرة وحضرموت الواقعتين تحت سيطرة الاحتلال السعودي الإماراتي، جراء الكارثة البيئية التي تضرب سواحل المحافظتين وتشكل تهديداً حقيقياً لمصدر رزقهم ودخلهم الوحيد.
وبحسب التقرير، فإن شريحة كبيرة من الصيادين اليمنيين يشكون من تراجع حاد وغير مسبوق في الإنتاج، حيث والاصطياد يمثل مصدر رزق الآلاف من أبناء المحافظتين، مشيراً إلى انخفاض أعداد الأسماك واختفائها في سواحل حضرموت والمهرة، وأن هذا الانخفاض تحول إلى أكبر تحدٍ يواجه الصيادين في الوقت الراهن، إلى جانب ارتفاع تكاليف الوقود والأزمات المعيشية والاقتصادية، وهو ما يجعل مهنة الاصطياد شاقة للغاية.
وأفاد التقرير أن أكثر من 20 نوعاً من الأسماك قد اختفى من السواحل اليمنية المطلة على البحر العربي وخليج عدن، بما في ذلك أسماك الديرك والبياض والشروري والغلوس والغريض، الأمر الذي زاد من أسعار الأسماك المتاحة، مثل الهامور والجحش والباغة، والتي كانت سابقاً وفيرة وقريبة من السواحل.
وأرجع التقرير سبب التدهور الحاصل إلى السفن العملاقة الأجنبية التي تستبيح المياه اليمنية في خليج عدن والبحر العربي بتواطؤ من تحالف العدوان وحكومة المرتزقة، بالإضافة إلى قيامها بجرف الأسماك بشكل هائل، وإحداث دمار واسع في مناطق الاصطياد السمكي، في ظل انعدام السيادة اليمنية على المحافظات الجنوبية والشرقية والمياه الإقليمية.