بالفيديو.. مختص: نزول الوزن وفقدان الشهية والتعرق أثناء النوم من أهم أعراض الإصابة بالسرطان
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
قال عضو مجلس إدارة الجمعية السعودية الخيرية لمرضى الكبد، الدكتور تميم الحميد، إن انخفاض الوزن غير المبرر بدون حمية، أو تغير في نمط الغذاء، وفقدان الشهية، والتعرق أثناء النوم، من أهم أعراض الإصابة بمرض السرطان.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر نشرة النهار على قناة الإخبارية، أن يجب التوجه دائما إلى الطبيب لعمل الفحوصات الاستكشافية، سواء كان السبب أحد الأورام الحميدة أو الخبيثة، حتي يتم علاجها، إن كانت لأسباب أخرى.
فيديو | عضو مجلس إدارة الجمعية السعودية الخيرية لمرضى الكبد د. تميم الحميد: نزول الوزن غير المبرر وفقدان الشهية والتعرق أثناء النوم من أهم أعراض الإصابة بالسرطان #نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/QUK9cECbfP
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 15, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مرضى السرطان مرضى الكبد الاورام
إقرأ أيضاً:
نزلات البرد في الشتاء: طرق الوقاية والعلاج الفعَّال
أميرة خالد
تزداد حالات الإصابة بنزلات البرد، مع دخول فصل الشتاء، خاصة بعد أن أصبحت الفيروسات أكثر قوة وتأثيراً في أعقاب جائحة كورونا.
ويُعتبر غسل اليدين بالماء والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية من أكثر الطرق فاعلية لمنع انتقال الفيروسات،ويُنصح بغسل اليدين بعد السعال أو العطس أو استخدام الحمام.
وتحمل اليدان فيروسات بسبب ملامسة الأسطح الملوثة، لذا يجب تجنُّب لمس العينين أو الأنف أو الفم بيدين غير نظيفتين، ويساعد الحفاظ على نظافة اليدين في تقليل فرص الإصابة.
ويعد جهاز المناعة خط الدفاع الأول ضد الأمراض،حيث ينصح بتناول الأطعمة الغنية بفيتامين “C” مثل البرتقال والفلفل الأحمر، بالإضافة إلى ممارسة الرياضة بانتظام والحصول على قسط كافٍ من النوم، مع ضرورة تناول الأطعمة المعززة للمناعة.
وتقلل الكمامات من فرص انتقال الفيروسات المحمولة جواً، خاصة في الأماكن المزدحمة أو المغلقة، ويفضل استخدام كمامات عالية الجودة مثل N95 للحماية الفعَّالة.
وأظهرت دراسة نُشرت في Journal of Sport and Health Science أن ممارسة الرياضة المعتدلة يومياً تُقلل من خطر الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي،ويؤثر الإجهاد المزمن سلباً على جهاز المناعة. *يُنصح* بممارسة التأمل أو اليوغا لتخفيف التوتر اليومي.
ويجب اتباع بعض التعليمات لعلاج دور البرد، أهمها: منح الجسم فرصة للتعافي ومكافحة الفيروسات، وتقليل الأنشطة اليومية والحصول على قسط كافٍ من النوم.
كما يساعد الترطيب في تخفيف الأعراض مثل الاحتقان والتهاب الحلق، وينصح بتناول الماء والشاي الدافئ والحساء، وتجنُّب المشروبات الغازية والكافيين، وتناول الأدوية المسكنة ومزيلات الاحتقان.
وأشارت الدراسات إلى أن اللقاحات تلعب دوراً مهماً في الوقاية من العدوى الفيروسية، وعلى الرغم من عدم وجود لقاح محدد لنزلات البرد، فإن لقاح الإنفلونزا السنوي يُقلل من احتمال الإصابة بعدوى مشابهة ويُخفف من شدَّة الأعراض.