علاج التبول اللاإرادي عند الأطفال ..كوني صبورة ونفذي تلك النصائح
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
تحدي مشكله التبول اللاإرادي عند الأطفال من اكثر المشكلات التي ترهق الأمهات ولا تعرف كيفية السيطرة عليها في الفراش.
ووفقا لما جاء في موقع “ ويبمد” يوجد العديد من الطرق لعلاج التبول اللاإرادي، بما في ذلك:
انتبه.. الكرش علامة على نوع سرطان خطير أرخص طريقة لعمل صينية البطاطس بطعمها الأصلي.. السر في مكون واحدالعلاج السلوكي: يُعد العلاج السلوكي من أكثر الطرق فعالية لعلاج التبول اللاإرادي.
التدريب على المثانة: يساعد هذا على تعليم الشخص كيفية إفراغ مثانته بشكل منتظم.
القيود السائلة: يساعد هذا على تقليل كمية السوائل التي يتناولها الشخص قبل النوم.
الإنذارات الرطبة: تُستخدم هذه الأجهزة لإيقاظ الشخص عندما يبدأ في التبول في الفراش.
الأدوية: يمكن استخدام الأدوية لعلاج التبول اللاإرادي في بعض الحالات. تعمل الأدوية عن طريق تقليل إنتاج البول أو زيادة قدرة المثانة على تخزين البول.
ما هي النصائح لمساعدة طفلك على التغلب على التبول اللاإرادي؟
كن صبوراً: قد يستغرق الأمر بعض الوقت حتى يتعلم طفلك كيفية التحكم في مثانته.
تجنب العقاب: قد يؤدي العقاب إلى تفاقم التبول اللاإرادي.
امدح طفلك عندما ينجح فى التحكم في التبول
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاطفال الامهات الأدوية
إقرأ أيضاً:
أفضل النصائح الغذائية للحفاظ على صحة مثالية
شمسان بوست / متابعات:
تشير الدكتورة ناتاليا بافلوفيتش أخصائية الغدد الصماء إلى أن التغذية الصحية هي أساس الحفاظ على الصحة والطاقة لأن التفضيلات الغذائية تؤثر في عملية التمثيل الغذائي والنوم والتوتر.
وتقول: “تموت العادات القديمة بصعوبة، سواء كان ذلك اشتهاء الوجبات السريعة في حالة التوتر أو تخطي التدريب بسبب الانشغال لأنها مبادئ لها جذور عميقة في العقل الباطن ويصعب تغييرها”.
ووفقا لها، إذا تطلب الأمر تغيير نمط الحياة، فيجب على الشخص في معظم الحالات، البدء بإجراء تغيير في نظامه الغذائي لأن العادات في هذه الحالة تؤثر مباشرة في عملية التمثيل الغذائي، وبالتالي الحالة الجسدية والنفسية للشخص.
وتشير إلى أن الأهمية الأساسية هي للمغذيات الكبيرة أو العناصر الكبيرة، مثل الدهون والبروتينات والكربوهيدرات – وهذه المجموعات الثلاث تزود الجسم بالسعرات الحرارية. وأحد الجوانب المهمة التي تؤثر في عملية التمثيل الغذائي هو التوازن بين الطاقة التي نستهلكها والطاقة التي ننفقها والتي يمكن تحديدها من خلال كمية الطعام التي يتناولها الشخص في الوجبة.
وتقول: إن توقيت تناول وجبات الطعام، يمكن أن يؤثر على عملية التمثيل الغذائي بنفس مستوى كمية الأكل تقريبا. فمثلا، إذا لم يتناول الشخص كمية كافية من الطعام للتزود بالوقود بشكل صحيح قبل ممارسة تمرين شاق، فسيكون من الصعب عليه تكملته. كما أن تناول الطعام في وقت متأخر من الليل، فقد لا يتحول الجسم إلى حالة حرق الدهون أثناء النوم”.
وبالإضافة إلى ذلك، يعيش الكثيرون في حالة من التوتر المستمر، ما يؤثر سلبا على صحتهم. ويمكن أن يؤدي هذا إلى الشعور بالتعب، ونقص الحافز والرغبة الشديدة في تناول الحلويات مثل الشوكولاتة. لذلك توصي الطبيبة في هذه الحالة بإضافة الأطعمة المخمرة مثل الزبادي أو الكيمتشي إلى النظام الغذائي لأنها تساعد على تحسين حالة الأمعاء التي بدورها تساعد على تحسين الصحة العامة والمزاج.