السبت.. "الأوبرا" تنظم معرضا تشكيليا لأحمد رفعت بقاعة صلاح طاهر للفنون
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
تنظم دار الأوبرا المصرية، معرضا للفنان التشكيلي أحمد رفعت تحت عنوان "مرايا"، وذلك في السادسة مساء بعد غد /السبت/ بقاعة صلاح طاهر للفنون.
وذكرت دار الأوبرا المصرية -في بيان اليوم /الخميس/- أنه من المقرر أن تستمر فعاليات المعرض حتى يوم /السبت/ الموافق 24 من فبراير الجاري، منوهة إلى أن المعرض يضم 42 عملا بخامات متنوعة منها ورق يدوي، ألوان ترابية، ألياف حليج القطن والكتان، وألياف الصبار الجاف، ويعكس خلالها العلاقات بين ألوان الفنون المختلفة ليعبر عن أحد أهداف الفن المتمثلة في قدرة وخيال المبدع والمتلقي على إنتاج وتذوق العمل الفني المجرد.
وأشارت الأوبرا إلى أن الفنان أحمد رفعت حصل على بكالوريوس كلية التربية الفنية جامعة حلوان عام 198 ، ونال درجة الدكتوراه بين جامعة حلوان وجامعة نيويورك ، له العديد من المعارض الفردية إلى جانب مشاركته في الكثير من المعارض الجماعية وورش العمل المحلية والدولية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
اهتمام كبير بالطفل في معرض أبوظبي للكتاب والمدارس تنظم جولات تثقيفية لتلاميذها
يعتبر معرض أبوظبي الدولي للكتاب، من أبرز الفعاليات الثقافية التي تُقام سنويًا في المنطقة، حيث يجمع بين دور النشر والكتاب من أنحاء العالم.
ومن بين الفئات التي حظيت باهتمام كبير في المعرض هذا العام كانت فئة الأطفال، إذ تم تخصيص العديد من الأنشطة والفعاليات التي تهدف إلى تعزيز حب القراءة وتنمية مهارات الإبداع لديهم.
ركن الطفل كان من أبرز معالم المعرض، حيث خصص مساحة شاملة للأطفال تضمنت أنشطة تعليمية وترفيهية. فقد تم تقديم ورش عمل لتعليم مهارات الرسم، الكتابة، والحرف اليدوية، مما أتاح للأطفال فرصة للتعبير عن مواهبهم بطريقة ممتعة.
كما أقيمت جلسات قراءة قصص تفاعلية، حيث استمع الأطفال إلى القصص بمشاركة الحكائين والكتاب، مما جعل التجربة مليئة بالمرح والمعرفة.
لم تقتصر فعاليات المعرض على الترفيه فقط، بل شملت أيضًا ألعابًا تعليمية ومسابقات ثقافية شجعت الأطفال على التفكير الإبداعي والتعلم من خلال اللعب. هذه الأنشطة ساعدت في توسيع مدارك الأطفال وتعزيز حبهم للمعرفة بطرق مبتكرة.
دور المدارس كان محوريًا في دعم هذه المبادرات، حيث نظمت العديد من المدارس زيارات ميدانية للطلاب إلى المعرض. هذه الجولات التثقيفية هدفت إلى تعريف الأطفال بأهمية القراءة وتشجيعهم على استكشاف عوالم الكتب.
كما أتيحت لهم فرصة لقاء الكتاب والمشاركة في الأنشطة التفاعلية، مما جعل التعلم أكثر تفاعلية ومتعة.