الشهادة صادرة استنادا لأحكام الفقرة(ج) من المادة (6) من تعليمات اقتطاع ضريبة الدخل رقم (2) لسنة 2019

اعتمدت دائرة ضريبة الدخل والمبيعات نموذج شهادة يتوجب على صاحب العمل سواء كان من القطاع العام أو القطاع الخاص تزويد أي موظف/ مستخدم لديه إذا طلب منه ذلك في نهاية كل سنة أو عند انتهاء خدمته مبينا فيها مجموع الرواتب والأجور المدفوعة من قبله لهذا الموظف/المستخدم لديه إضافة إلى مبلغ ضريبة الدخل المقتطعة من هذه الرواتب والأجور كدفعة على حساب ضريبة هذا الموظف خلال الفترة الضريبية المعنية.

ويشار إلى هذه الشهادة بالرمز (أ،ر/3)، للمكلفين ضريبيا، حيث يعني هذا الرمز (شهادة مجموع الرواتب والأجور والضريبة المقتطعة) وفقا للناطق الرسمي باسم دائرة ضريبة الدخل موسى الطراونة لـ"رؤيا".

وقال الطراونة إن هذه الشهادة صادرة استنادا لأحكام الفقرة(ج) من المادة (6) من تعليمات اقتطاع ضريبة الدخل رقم (2) لسنة 2019 وتعديلاته الصادرة استنادا لأحكام الفقرة (و) من المادة (12) من قانون ضريبة الدخل رقم (34) لسنة 2014 وتعديلاته.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الضريبة الاقرار الضريبي الموظفين دائرة ضريبة الدخل والمبيعات ضریبة الدخل

إقرأ أيضاً:

دراسة: الدارجة تهيمن والفصحى تتوسع عند المغاربة

كشفت دراسة حديثة أنجزها مكتب “سونيرجيا” المتخصص في استطلاعات الرأي، عن تحولات ملحوظة في المشهد اللغوي المغربي خلال سنة 2025، مشيرة إلى تقدم العربية الفصحى في أوساط الشباب، مقابل استمرار هيمنة الدارجة المغربية كلغة أم لمعظم السكان.

وبحسب نتائج الدراسة، فإن 29% من المغاربة يتحدثون العربية الفصحى، مع تركز استخدامها بشكل أكبر في الوسط الحضري وبين الفئات الشابة والمتعلمة، في انعكاس مباشر لتوسع نسب التمدرس في الأجيال الجديدة.

من جهتها، تحافظ الدارجة المغربية على موقعها كلغة جامعة في الحياة اليومية، حيث يعتبرها 94% من المواطنين لغتهم الأم، رغم غياب طابعها الرسمي.

أما اللغة الأمازيغية، فيتحدث بها 25% من المغاربة، وتُستخدم كلغة أولى لدى 21%، مع تسجيل أعلى نسب الاستعمال في مناطق الجنوب، حيث تصل إلى 39%. كما أظهرت الدراسة أن حضور الأمازيغية يظل مستقرًا نسبيًا، خصوصًا في الأوساط القروية والفئات الشعبية.

وفي ما يخص اللغة الفرنسية، لا تزال تلعب دورًا مهمًا في التعليم والإدارة وقطاع الأعمال، حيث صرّح 19% من المستجوبين بقدرتهم على التحدث بها بطلاقة. وسجلت الدراسة تفاوتًا واضحًا بين الطبقات الاجتماعية، إذ ترتفع النسبة إلى 43% بين الفئات الميسورة، مقابل 6% فقط لدى ذوي الدخل المحدود.

كما رصدت الدراسة تقدمًا ملحوظًا للغة الإنجليزية، خصوصًا بين الشباب دون سن 34 عامًا بنسبة 17%، وبين الفئات ذات الدخل المرتفع بنسبة 22%، وهو ما يعكس تنامي دور هذه اللغة في التعليم العالي وسوق الشغل والإعلام الرقمي، رغم أن نسبتها العامة لا تتجاوز 9% من مجموع السكان.

من جهة أخرى، لا تزال اللغتان الإسبانية والألمانية على هامش المشهد اللغوي، إذ لا يتعدى عدد المتحدثين بهما بطلاقة 1%، ما يعكس محدودية انتشارهما في المنظومتين التعليمية والمهنية بالمغرب.

وأبرزت الدراسة أن 45% من المغاربة أحاديي اللغة، في حين يتحدث 34% لغتين، و14% ثلاث لغات، بينما تصل نسبة من يتحدثون أربع لغات أو أكثر إلى 11% في الفئة العمرية 25-34 سنة، و20% بين الفئات ذات الدخل المرتفع.

وتعكس هذه النتائج تنوع المشهد اللغوي المغربي وتحولاته، في ظل تفاعل مستمر بين الانتماء الثقافي، منظومة التعليم، والتطورات الاقتصادية والتكنولوجية.

مقالات مشابهة

  • تعلم فن الخط بعد السبعين.. تركي خطّ بيده مصحفا يورّثه
  • الانكماش لن يهدد الرواتب لكنه يضرب الموازنة الاستثمارية
  • كيفية الحصول على كراسة شروط سكن لكل المصريين 7
  • استشاري نفسي: «توحد الموبايل» خطر يهدد الأطفال.. والإدمان السلوكي يقود للعنف ومشكلات تعلم
  • أفضل المناطق للاستئجار في دبي بحسب ميزانيتك
  • تفاصيل طرح أكثر من 116 ألف وحدة سكنية لمتوسطي ومحدودي الدخل
  • بشرى للعسكريين المبعدين: المالية تبدأ صرف الرواتب المتأخرة
  • موظفو “صافر” في مأرب يهددون بإضراب شامل احتجاجاً على تدني الرواتب 
  • دراسة: الدارجة تهيمن والفصحى تتوسع عند المغاربة
  • بعد إقراره.. مواد مشروع قانون إجراءات التصرف فى أملاك الدولة الخاصة