إف بي آي الأمريكي يكشف عن زيارة سرية لمديره إلى إسرائيل لدعمها ضد حماس في غزة
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
كشف مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي "FBI"، الأربعاء، أن مديره كريستوفر راي أجرى زيارة غير معلنة إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي للقاء مسؤولين في أجهزة الاستخبارات الاسرائيلية وسط الحرب على غزة.
والتقى راي أيضا عملاء من وكالته متمركزين في دولة الاحتلال، وفقا لبيان صادر عن المكتب، حيث أكد على أهمية عملهم ضد حركة "حماس" و"حزب الله" اللبناني.
وكرر دعم الـ" FBI" لإسرائيل في أعقاب هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي التي نفذتها "حماس".
اقرأ أيضاً
مرتبطة بحرب غزة.. وكالات أمنية أمريكية تحذر من تهديدات متزامنة مع موسم العطلات
ونقل البيان عن راي قوله "إن شراكة مكتب التحقيقات الفيدرالي مع نظرائنا الإسرائيليين طويلة الأمد ووثيقة وقوية، وأنا واثق من أن التقارب بين وكالاتنا ساهم في قدرتنا على التحرك بسرعة كبيرة ردا على هذه الهجمات".
وأشار بيان " FBI" إلى أن "تركيز راي" انصب على جهود وكالته ضد المنظمات الأجنبية التي تشيد بالهجمات على إسرائيل وتهدد بمهاجمة الولايات المتحدة، سواء في الخارج أو الداخل.
وأكد أن مكتب التحقيقات الفيدرالي "كان وسيستمر في الاستجابة لطلبات" إسرائيل للحصول على الدعم".
المصدر | الخليج الجديد + متابعاتالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي العلاقات الأمريكية الإسرائيلية غزة حماس
إقرأ أيضاً:
كان يعاني من عدة أمراض.. كيف وفرت حماس الرعاية الصحية للمحتجز الأمريكي؟
قال حركة حماس إنه رغم الظروف القاسية حرصنا على توفير الرعاية الصحية اللازمة للمحتجز الإسرائيلي الذي يحمل الجنسية الأمريكية ويعاني من أمراض متعددة، وذلك بحسب شبكة «القاهرة الإخبارية»، نقلًا عن بيان حماس.
وأضافت: «ندعو إلى الضغط على الاحتلال لإلزامه بتنفيذ البروتوكول الإنساني وعدم المماطلة والمراوغة».
الدفعة الرابعة من صفقة تبادل المحتجزين والأسرىوسلمت حماس 3 محتجزين، منهم اثنين مزدوجي الجنسية، أحدهما أمريكي والآخر فرنسي، مقابل الإفراج عن 183 أسيرًا فلسطينيًا في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وسلمت حماس 3 محتجزين إسرائيليين إلى الصليب الأحمر، بينهم اثنان يحملان الجنسية الأمريكية والفرنسية، وجرت عملية التسليم في منطقتين، خان يونس وميناء غزة شمالي القطاع، في مقابل إفراج إسرائيل عن 183 أسيرًا فلسطينيا في سجون الاحتلال، بموجب صفقة تبادل المحتجزين والأسرى التي دخلت حيز التنفيذ 19 يناير الماضي.