سعر قنطار القطن اليوم في الشرقية بمزاد الوجه البحري
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
كشف أحمد رفعت العساسي، مدير عام المكافحة بمديرية الزراعة بمحافظة الشرقية، أعلى سعر لقنطار القطن في المحافظة، خلال أحدث مزاد علني أقيم اليوم في الوجه البحري بالإسكندرية.
وقال «العساسي» في تصريحات لـ«الوطن»، إنه تم إجراء المزاد على 20 مليونًا و255 ألفًا و904 قناطير قطن، ووصل أعلى سعر إلى 14 ألفًا و420 جنيهًا للقنطار الواحد.
وأشار مدير عام المكافحة بمديرية الزراعة بمحافظة الشرقية، إلى أنّ أسعار قنطار القطن خلال المزاد العلني، جاءت على النحو التالي:
المركز الإداري - صان الحجر- مركز التجميع:
رمسيس: 177 كيسًا، بسعر 14 ألفًا و220 جنيهًا.
دهشور: 384 كيسًا، بسعر 14 ألفًا و100 جنيه.
تانيس: 256 كيسًا، بسعر 14 ألفًا و140 جنيهًا.
صان البحرية: 277 كيسًا، بسعر 14 ألفًًا و200 جنيه.
عكا: 274 كيسًا، بسعر 14 ألفًا و240 جنيهًا.
صان القبلية: 510 أكياس، بسعر 14 ألفًا و240 جنيهًا.
مدينة صان الحجر: 630 كيسًا، بسعر 14 ألفًا و20 جنيهًًا.
المركز الإداري - أبو كبير- مركز التجميع:
خلف الله: 288 كيسًا، بسعر 14 ألفًا و180 جنيهًا.
المركز الإداري - الحسينية- مركز التجميع:
الحسينية ثان: 209 أكياس، بسعر 14 ألفًا و20 جنيهًا.
الظواهرية: 299 كيسًا، بسعر 14 ألفًا و140 جنيهًا.
منشأة أبو عمر: 10 آلاف و202 كيس، بسعر 14 ألفًا و120 جنيهًا.
المركز الإداري - الزقازيق- مركز التجميع:
أبو الأخضر: 1382 كيسًا، بسعر 14 ألفًا و280 جنيهًا.
المركز الإداري - أولاد صقر- مركز التجميع:
أبو عوينات: 706 أكياس، بسعر 14 ألفًا و180 جنيهًا.
إبراهيم حسن: 527 كيسًا، بسعر 14 ألفًا و180 جنيهًا.
قليني السعدات: 1935 كيسًا، بسعر 14 ألفًا و140 جنيهًا.
ترعة البطيخ: 821 كيسًا، بسعر 14 ألفًا و205 جنيهات.
عبس: 567 كيسًا، بسعر 14 ألفًا و205 جنيهات.
الفرايحة: 1081 كيسًا، بسعر 14 ألفًا و250 جنيهات.
زور أبو الليل: 1191 كيسًا، بسعر 14 ألفًا و205 جنيهات.
المركز الإدراي - ديرب نجم- مركز التجميع:
دبيج: 642 كيسًا، بسعر 14 ألفًا و300 جنيه.
منشية صفوت: 852 كيسًا، بسعر 14 ألفًا و320 جنيهًا.
ميت يزيد: 380 كيسا، بسعر 14 ألفًا و420 جنيهًا.
أبو الشقوق: 1564 كيسًا، بسعر 14 ألفًا و320 جنيهًا.
المركز الإداري - بلبيس- مركز التجميع:
شبرا النخلة: 413 كيسًا، بسعر 14 ألفًا و220 جنيهًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سعر قنطار القطن قنطار القطن مزاد علني الإسكندرية المرکز الإداری مرکز التجمیع جنیه ا
إقرأ أيضاً:
القطن عوض الثلج في أرض العجائب الشتوية الصينية.. والقيمون يعتذرون
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- وضعت منطقة جذب سياحية محلية جنوب غرب الصين في دائرة الانتقادات بعدما روّجت لنفسها كأرض عجائب شتوية، بعد اكتشاف الزوّار الراغبين بالتقاط صورة "سيلفي" مثالية، أنّ "الثلج" الموعود كان في الواقع مصنوعًا من الصوف القطني والماء الرغوي.
وكان مشروع "قرية تشنغدو الثلجية" (The Chengdu Snow Village) في مقاطعة سيتشوان، المعروفة بالطعام الحار ودببة الباندا، يسعى إلى جذب السيّاح خلال عطلة رأس السنة القمرية الجديدة، عبر صور ترويجية تُظهر طبقات سميكة من الثلج فوق أسطح الأكواخ الخشبية.
لكن شعر العديد من الزوار بالغضب وخيبة الأمل بعد اكتشافهم أنّ "الثلج" المعلن عنه كان عبارة عن طبقات كبيرة من القطن.
وأظهرت الصور التي نشرها الزوار الغاضبون على الإنترنت كتل القطن المتناثرة عبر حقل بني وأخضر، أو عالقة في أغصان شجيرات صغيرة.
وكان سقف أحد الهياكل مغطى بقماش شبيه بأغطية الأسرة، مع كون علامات الدبابيس المُستخدمة لتثبيتها واضحة.
وأصدرت قرية الثلج اعتذارًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وألقت باللوم على الطقس الدافئ غير المعتاد في المنطقة.
وأفادت القرية في البيان: "من أجل خلق أجواء ثلجية، اشترت القرية السياحية القطن كاستعاضة عن الثلج.. لكن ذلك لم يحقّق التأثير المتوقع، ما ترك انطباعًا سيئًا للغاية لدى السيذاح الذين قصدوا القرية للزيارة".
وأضاف المنشور أنّ الزوار غير الراضين سيسترجعون أموالهم.
وقال أحد الموظفين لصحيفة "Global Times" المملوكة للدولة: "استناذًا إلى السنوات السابقة، عادةً ما يتساقط الثلج في الشتاء. لذا قمنا بإعداد هذا المكان لالتقاط الصور مسبقًا وانتظار تساقط الثلوج. ومع ذلك، هذا العام، لم يكن الطقس متعاونًا، ولم تتساقط الثلوج".
ولم يعد ممكنًا رؤية صور القرية الثلجية على قنوات التواصل الاجتماعي الرسمية الخاصة بهم.
وأفادت هيئة الثقافة والسياحة بتشنغدو، في بيان، أنّ القرية أُغلِقت منذ ذلك الحين، وتقوم سلطات تنظيم السوق بالتحقيق في منطقة الجذب السياحي للاشتباه بنشرها إعلانات كاذبة.
وكان العام الماضي، الأكثر دفئًا على الإطلاق في الصين، وفقًا لإحدى الوكالات الحكومية.
وتتراوح درجات الحرارة المتوسطة في تشنغدو عادة بين 3 و10 درجات مئوية في يناير/ كانون الثاني.