اللحوم المستوردة وارتفاع الأسعار.. هذا ما قاله وزير التجارة
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أكد وزير التجارة وترقية الصادرات، الطيب زيتوني، أن الدولة لن تتسامح مع المتلاعبين بأسعار اللحوم المستوردة.
وأضاف وزير التجارة من ولاية ورقلة، أن الدولة قدمت تحفيزات ضريبية هامة لصالح المستوردين. لضمان وصول هذه المادة الاساسية للمواطنين بأسعار معقولة ومحددة. وستضرب بيد من حديد كل من يرفع الأسعار إلى أكثر من السعر المحدد من قبل السلطات العليا للبلاد.
وقد توجه اليوم الخميس وزير التجارة وترقية الصادرات، الطيب زيتوني، إلى حي النصر في ولاية ورقلة. أين تم تدشين المتجر الكبير سوبيرات تروماركيت.
وأكد وزير التجارة وترقية الصادرات أن قطاعه يقوم بتشجيع و تدعيم الإستثمار في إنجاز الفضاءات التجارية الكبرى. هذا خلال إشرافه على تدشين المتجر الكبير بحي النصر. حيث اعتبره وسيلة هامة لترقية الممارسة التجارية وتحسين الخدمات المقدمة من قبل المتعاملين التجاريين لصالح المواطنين.
وأضاف ايضاً أن الفضاءات التجارية الكبرى المطلوب زيادة عددها خاصة في المدن الكبرى من بينهم عاصمة الواحات ورقلة. تساعد في تقديم مواد ومنتجات ذات جودة وبأسعار معقولة للمستهلكين لتعاملها المباشر مع المنتجين.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: وزیر التجارة
إقرأ أيضاً:
ما هي أكثر المنتجات المستوردة والمصدرة بين الصين والاتحاد الأوروبي؟
كانت الصين ثالث أكبر شريك لصادرات الاتحاد الأوروبي من السلع وأكبر شريك لواردات الاتحاد الأوروبي من السلع في عام 2024.
عام 2024، صدّر الاتحاد الأوروبي إلى الصين سلعًا بقيمة 213.3 مليار يورو واستورد منها ما قيمته 517.8 مليار يورو.
وقد أدى ذلك إلى عجز تجاري بقيمة 304.5 مليار يورو، وفقًا لأحدث أرقام يوروستات.
وكانت دول التكتل الوحيدة التي سجلت فائضًا تجاريًا مع الصين هي أيرلندا ولوكسمبورغ.
شهدت دول الاتحاد الأوروبي الـ 25 الأخرى عجزًا تجاريًا، حيث واجهت هولندا أكبر عجز بقيمة 85 مليار يورو.
وبقيت الصين أكبر شريك تجاري للاتحاد الأوروبي من حيث الواردات، حيث استحوذت على 21.3% من الإجمالي، تليها الولايات المتحدة بنسبة 13.7% والمملكة المتحدة بنسبة 6.8%.
كانت بكين ثالث أكبر شريك تصديري للاتحاد الأوروبي، بعد الولايات المتحدة (20.6%) والمملكة المتحدة (13.2%).
مقارنةً بعام 2023، تراجعت كل من الواردات والصادرات عام 2024، حيث انخفضت بنسبة 0.5% و4.5% على التوالي.
بين عامي 2014 و2024، زادت الواردات من الصين بنسبة 101.9%، بينما ارتفعت الصادرات بنسبة 47.0%.
كانت أكبر ثلاث دول أوروبية تستورد من بكين هي هولندا (109 مليار يورو) وألمانيا (96 مليار يورو) وإيطاليا (50 مليون يورو).
في المقابل، فإن أكبر ثلاث دول مصدرة للصين في الاتحاد الأوروبي هي ألمانيا (90 مليار يورو) وفرنسا (24 مليار يورو) وهولندا (24 مليار يورو).
وكانت حصة صادرات الاتحاد الأوروبي من السلع المصنعة (88%) أعلى بكثير من السلع الأولية (11%).
إذ كانت الآلات والمركبات (51%) هي أكثر السلع المُصنّعة تصديراً تليها السلع المُصنّعة الأخرى (20%) والمواد الكيميائية (17%).
وبالمثل، في عام 2024، مثلت واردات الاتحاد الأوروبي من السلع المصنعة 97% من إجمالي الواردات، بينما شكلت السلع الأولية 2% فقط.
كانت أكثر المنتجات المستوردة من الصين هي الآلات الكهربائية، والأجهزة والأجزاء الكهربائية، إضافة إلى أجهزة الاتصالات السلكية واللاسلكية والمعدات الصوتية، والآلات المكتبية وآلات معالجة البيانات.
وشكلت هذه الفئات الثلاث ما يقرب من 40% من إجمالي الواردات من الصين.
منتج شريط الفيديو • Mert Can Yilmaz
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية آخر حلقات مسلسل غرينلاند.. ترامب يقترح ضم الجزيرة إلى حلف الناتو الشرع يصادق على مسودة الإعلان الدستوري في سوريا وهذه أبرز بنودها الاتحاد الأوروبي يسابق الزمن لإقناع المجر بتجديد العقوبات ضد روسيا قبل انتهاء المهلة صادراتالصينيوروستاتالوارداتالإتحاد الأوروبي وآسيا