شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن احتجاجات غضب تجتاح أبين، YNP _ خاص أبين شهدت محافظة أبين، جنوبي اليمن، الخميس، احتجاجات شعبية عارمة ضد التحالف والسلطة المحلية الموالية له.وخرج .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات احتجاجات غضب تجتاح أبين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
YNP _ خاص #أبين :
شهدت محافظة أبين، جنوبي اليمن، الخميس، احتجاجات شعبية عارمة ضد التحالف والسلطة المحلية الموالية له.
وخرج أبناء مدينة زنجبار، المركز الإداري للمحافظة، في تظاهرة حاشدة تنديداً بتدهور الأوضاع المعيشية وغياب الخدمات الحكومية.
ورفع المواطنون المحتجون، شعارات تطالب برحيل محافظ الرئاسي، أبوبكر حسين سالم، وإسقاط حكومة معين ومجلسها الرئاسي.
وأكد المحتجون أن السلطة المحلية في أبين، أصبحت مظلة للفساد والفاسدين، مشددين على ضرورة إقالتهم.
وتأتي التطورات، في ظل موجة احتجاجات شعبية عارمة تجتاح معظم مناطق سيطرة فصائل التحالف السعودي الإماراتي وحكومة معين، مع استمرار انهيار الوضع المعيشي وتدهور العملة المحلية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حرائق مروّعة تلتهم مخيمات نازحين في أبين وتخلف إصابات وتشريداً جماعياً
يمن مونيتور/ أبين / خاص
شهدت محافظة أبين جنوبي اليمن، يوم الخميس، كارثة إنسانية جديدة بعد اندلاع حريقين كبيرين في مخيمات النازحين بمديرية خنفر، ما أسفر عن إصابة امرأة وتشريد عشرات الأسر، فضلاً عن تدمير ممتلكاتهم بالكامل.
اندلع الحريق الأول بشكل مفاجئ في ثلاث من “العشش” بمخيم النوبة بمدينة الكود، وامتدت النيران بسرعة لتلتهم ثماني عشش أخرى، مما تسبب في أضرار متفاوتة.
ولم يقتصر الدمار على المنازل فقط، بل طال المواد الغذائية والأثاث وفرش النوم وحتى المواشي، تاركاً العائلات النازحة – ومن بينهم أطفال ونساء – في العراء دون مأوى.
وقد أسفر الحريق عن إصابة امرأة إضافة إلى الخسائر المادية الفادحة.
حريق ثانٍ يزيد المأساة تعقيداً
في حادثة متزامنة، شبّ حريق آخر في مخيم عرشان للنازحين، أتى على ثلاث عشش بالكامل، مما زاد من عدد المشردين الذين فقدوا كل ما يملكون.
وتفاقمت المعاناة الإنسانية مع تزايد أعداد العائلات التي وجدت نفسها فجأة بلا سقف يحميها أو طعام يؤمن بقاءها.
تواجه الأسر المتضررة أوضاعاً إنسانية كارثية بعد فقدان مساكنها ومصادر رزقها، في حين تفتقر المنطقة إلى أبسط مقومات الإغاثة العاجلة.
وقد ناشد نازحون المنظمات الإنسانية والجهات المعنية بالتحرك العاجل لتأمين المأوى والغذاء والدعم الطبي، خاصة للمصابين والمشردين الذين يعانون أصلاً من تبعات الحرب المستمرة في اليمن.