النائب الأول لحاكم المركزي: لم يتمّ التوصل الى أي نتيجة مع لجنة الإدارة والعدل .. وفي هذا التوقيت سنعلن موقفنا!
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن النائب الأول لحاكم المركزي لم يتمّ التوصل الى أي نتيجة مع لجنة الإدارة والعدل وفي هذا التوقيت سنعلن موقفنا!، كشف النائب الأول لحاكم مصرف لبنان رياض سلامة وسيم منصوري، بعد اجتماع نواب الحاكم الأربعة مع لجنة الإدارة والعدل، أنه لم يتمّ التوصل الى أي .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النائب الأول لحاكم المركزي: لم يتمّ التوصل الى أي نتيجة مع لجنة الإدارة والعدل .
كشف النائب الأول لحاكم مصرف لبنان رياض سلامة وسيم منصوري، بعد اجتماع نواب الحاكم الأربعة مع لجنة الإدارة والعدل، أنه "لم يتمّ التوصل الى أي نتيجة من الاجتماع وسننتظر في اليومين المقبلين الاتصالات التي سيجريها النواب وفي بداية الأسبوع المقبل سنعرض لنتيجة هذه الاتصالات وللموقف الذي سنتخذه على هذا الأساس".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لم یتم
إقرأ أيضاً:
الرهائن المحررون يحثون نتنياهو على التوصل مع حماس للإفراج عن الباقين
وجه أكثر من 50 أسيراً في كيان الاحتلال الإسرائيلي تم تحريرهم من قبضة حماس، نداء إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في رسالة طالبوا فيها باستمرار الاتفاق مع حماس والإفراج عن الرهائن الـ59 الذين ما زالوا في غزة، وفق ما ذكرت صحف عبرية.
تم التوقيع على الرسالة من قبل ياردن بيباس، وليري الباج، ودانييلا جلبوع ومن بين الموقعين على الرسالة إيلانا جريتزويسكي، وهي إحدى الناجيات من الأسر وصديقة الرهينة ماتان زانجاوكر.
قالوا "نحن الذين اختطفنا خلال السابع من أكتوبر، لانعلم ما يمر به الرهائن المتبقون. في هذه اللحظة بالذات".
وأضافوا "نحن لسنا أحرارا حقا. وطالما أنهم هناك، فإن أجزاء كبيرة منا تظل في الأسر".
وذكروا "إن إسرائيل تقف الآن عند مفترق طرق ـ إما العودة إلى القتال أو إعادة جميع الرهائن. لقد مر أكثر من عام بين الاتفاق السابق والحالي، وخلال تلك الفترة قُتل عدد من الرهائن أكبر من عدد الذين تم إنقاذهم في العمليات العسكرية. نحن الذين سمعنا أصداء القنابل فوق رؤوسنا وشعرنا بالخوف على حياتنا، نعلم أن العودة إلى القتال تعني خطراً حقيقياً على حياة أولئك الذين ما زالوا على قيد الحياة، في حين تتضاءل فرص إعادة أولئك الذين لم يعودوا بين الأحياء للدفن"، هكذا كتب الناجون من الأسر.