إبراهيم حسن: "لازم اللاعبين تعرف أنها مش في رحلة"
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
كشف إبراهيم حسن مدير المنتخب الوطني، عن سعادته بتوليه المسؤولية رفقة توأمه مدرب الفراعنة، موجهًا عدد من الرسائل إلى المنظومة الرياضية في مصر.
وتابع إبراهيم خلال المؤتمر الصحفي لتقديم الجهاز الفني للمنتخب: سعداء بوجودنا مسؤولين عن منتخب مصر، البلد التي نعشقها، موكدا أنه علي المستوى الرياضي مثلنا مصر بالشكل الأمثل، حتى أكبر البطولات كأس العالم.
واضاف: أنا وحسام عارفين قيمة منتخب مصر والتيشيرت كويس، ولازم كل لاعب بيمثل منتخب الفراعنة يكون عارف إنه مش جاي رحلة ولا يوم ويعدي، وإحنا مسؤولين عن نقل خبراتنا في الملاعب للاعبين والروح التي كنا عليها في السابق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إبراهيم حسن حسام
إقرأ أيضاً:
تعامد الشمس على رمسيس الثاني يشهد على عبقرية الفراعنة.. 33 قرنا من الإعجاز
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا مصورًا يسلط الضوء على تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني، ويأتي بعنوان :«ظاهرة فلكية فريدة بتعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني».
وأوضح التقرير، أن الشمس تُنير وجه الملك رمسيس الثاني مرتين كل عام، يُعتبر رمسيس الثاني من أشهر ملوك مصر من حكام الأسرة التاسعة عشرة، وصاحب أول معاهدة سلام في التاريخ بين المصريين والحيثيين، وذلك بعد 16 عامًا من الحرب.
الظاهرة تستمر لأكثر من 20 دقيقةوأضاف التقرير أن الملك يظهر وسط عائلته، بجوار أخته، والآلهة آمون، ورع، وبتاح، مُعلنًا بداية الموسم الزراعي، الذي يجلب الخصوبة والنماء لحياة المصري القديم، وتستمر هذه الظاهرة لأكثر من 20 دقيقة، حيث تخترق أشعة الشمس المدخل الأمامي لمعبد أبو سمبل بطول 60 مترًا، حتى تصل إلى قدس الأقداس، وتضيء وجه الملك، موضحًا أن هذه الظاهرة تتكرر مرتين سنويًا، في يوم 22 من فبراير، الذي يوافق ذكرى اعتلائه العرش، و22 أكتوبر، الذي يتزامن مع يوم ميلاده وفق بعض الروايات.
وأشار التقرير، إلى أن بعض الباحثين أكدوا أنهم لم يجدوا على جدران المعبد ما يؤكد ارتباط تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني بيوم مولده، وهي ظاهرة فلكية عمرها نحو 33 قرنًا، وتم اكتشاف هذه الظاهرة لأول مرة عام 1874، حيث تعكس أيضًا العلاقة بين الملك رمسيس الثاني والإله رع، إله الشمس، وقد مرّت 50 عامًا على إنقاذ آثار معبد أبو سمبل من الغرق عقب بناء السد العالي.
تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني تؤكد التقدم العلمي للمصريين القدماءوشدد على أنه تم نقل المعبد بالكامل إلى موقعه الحالي على ارتفاع يزيد على 60 مترًا فوق مستوى نهر النيل، وظاهرة تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني مرتين سنويًا تؤكد التقدم العلمي للمصريين القدماء في مجال الفلك والهندسة، مما يجعلها وجهة سياحية عالمية، تجذب الزوار من مختلف أنحاء العالم سنويًا كل عام إلى هذا المكان الفريد، الذي يحكي سرًا واحدًا وليس الوحيد من أسرار المصريين القدماء.