رئيس الجمهورية يؤكد ضرورة تفعيل فقرات قانون الناجيات الإيزديات وغلق مخيمات النازحين
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
بغداد اليوم -
رئيس الجمهورية يؤكد ضرورة تفعيل فقرات قانون الناجيات الإيزديات وغلق مخيمات النازحين
استقبل فخامة رئيس الجمهورية الدكتور عبد اللطيف جمال رشيد، اليوم الخميس ١٥ شباط ٢٠٢٤ في قصر بغداد، نائب رئيس كتلة الاتحاد الوطني الكردستاني في مجلس النواب السيد ملا كريم شكور.
وجرى، خلال اللقاء، بحث التطورات العامة في البلد، حيث أكد السيد الرئيس أهمية الشروع في سن القوانين والتشريعات الضرورية في مجلس النواب خصوصا التي تعمل على تعزيز الأوضاع المعيشية وتطوير الخدمات الأساسية المُقدمة للمواطنين.
وأشار فخامة الرئيس إلى أهمية ترسيخ التعاون بين رئاسة الجمهورية ومجلس النواب، لافتا إلى أن رئاسة الجمهورية تواصل عملها من أجل تقديم مشاريع القوانين ذات الصلة باحتياجات ومتطلبات المواطنين.
كما شهد اللقاء مناقشة تفعيل فقرات قانون الناجيات الإيزديات، حيث أكد السيد الرئيس على أهمية التنسيق والتعاون بين ممثلي المكونات في حال دعت الضرورة الى إجراء تغييرات في فقرات القانون.
وبشأن موضوع النازحين، أشار رئيس الجمهورية إلى ضرورة إنهاء ملف النازحين بعودتهم إلى مناطقهم بعد تأهيلها، ودعم إجراءات الحكومة بغلق مخيمات النزوح في نهاية شهر تموز المقبل.
من جانبه، أعرب السيد ملا كريم شكور عن تأييده لطروحات فخامة رئيس الجمهورية، مؤكدا أهمية التعاون بين رئاسة الجمهورية ومجلس النواب في سن التشريعات الضرورية، والعمل المشترك لعودة النازحين الى مناطقهم.
الدائرة الاعلامية لرئاسة الجمهورية
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: رئیس الجمهوریة
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني يؤكد لنظريه الفرنسي ضرورة إعادة إعمار غزة دون تهجير
بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، خلال اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، آخر التطورات في الأراضي الفلسطينية، إذ شددا على رفض أي محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل.
السلطة الفلسطينية يجب أن تتولى المسؤولية في القطاعوأكد الجانبان أهمية تقديم المساعدات الإنسانية بشكل عاجل، مع ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، كما شدد عباس على أن السلطة الفلسطينية يجب أن تتولى المسؤولية في القطاع، إلى جانب إعادة الإعمار دون أي تهجير الشعب.
التمسك بحل الدولتين المستند إلى الشرعية الدوليةوجدد الرئيس الفلسطيني التأكيد على التمسك بحل الدولتين المستند إلى الشرعية الدولية، معربًا عن تطلعه إلى عقد المؤتمر الدولي للسلام في يونيو المقبل، مشددًا على أن الشعب الفلسطيني باقٍ على أرضه في القدس وقطاع غزة والضفة الغربية.
واختتم بالإشارة إلى ضرورة وقف الاستيطان ومخططات الضم والاعتداء على المقدسات، لما لها من تداعيات خطيرة على فرص السلام والاستقرار في المنطقة.