يواصل النجم كيانو ريفز تصوير مشاهد فيلمه الجديد للمخرج عزيز أنصاري، هذا الفيلم الذي يعود من خلاله كيانو للاعمال السينمائية الكوميدية من جديد.

 

واللقطات الجديدة التي نشرت لكيوانو ريفز، كان من موقع تصوير مشاهد الفيلم في مدينة هوليوود، ويطرح بعنوان  Good Fortune.

 

وسبق أن كشفت مصادر مطلعة من طاقم عمل الجزء الرابع من سلسلة أفلام جون ويك، عن طلب صادم، تطلع النجم كيانو ريفز لتحقيقه لشخصية جون ويك في الجزء الأحدث من السلسلة.

 

ووفق ديلي ميل، فإن كيانو كانت لديه امنية قتل شخصية جون ويك مع نهاية الجزء الرابع، لتكون خاتمة السلسلة المكونة من 4 أجزاء. 

 

والجزء الرابع من سلسلة جون ويك، كان الجزء الأكثر نجاحًا بين الأجزاء المطروحة من السلسلة، بتحقيقه اجمالات ايرادات 426.5 مليون دولار عالميًا.

 

تفاصيل عن الفيلم

 

والجزء الرابع من سلسلة جون ويك، تضم في بطولتها مجموعة مميزة من الفنانين، من ضمنهم دوني ين، الذي يجسد شخصية باسم "كين".

 

وفنان الحركة الشهيرة "سكوت أدكنز"، الشهيرة بتجسيد شخصية جون بويكا في أفلام سابقة، ويجسد في هذا الفيلم شخصية باسم كيلا.

 

انضم حديثًا للسلسلة، بيل سكارسجارد مجسدًا شخصية "ماركيس دي جرامونت"، وآسيا كيت ديلون، ويعود لدوره من الأجزاء السابقة الممثل القدير إيان ماكشين، الجزء الرابع من سلسلة جون ويك، من إخراج تشاد ستاهيلسكي.

 

تعليقات وأراء لأبطال العمل

 

ومنذ الاحتفال بالعرض الخاص لفيلم جون ويك، علق عدد من أبطال العمل حول رايهم في التجربة، كان منهم "سكوت أدكينز"، الذي كتب على صفحته الرسمية على فيسبوك معبرًا فخره بالمشاركة في هذا الفيلم، بوصفه أحد أفضل أفلام الحركة التي صنعت على الإطلاق.

كيانو ريفز

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هوليوود الجزء الرابع من سلسلة کیانو ریفز جون ویک

إقرأ أيضاً:

الأورومتوسطي: الاستهداف الأمريكي لمركز احتجاز مهاجرين يظهر خطورة الإفلات من العقاب

قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، ومقره جنيف، إنّ استهداف الجيش الامريكي مركزًا لاحتجاز مهاجرين في اليمن وقتل وإصابة العشرات منهم، يمثل تصعيدًا خطيرًا ، وانتهاكًا واضحًا للقانون الدولي الإنساني، وقد يرقى إلى جريمة حرب بموجب نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.

وطالب الهيئات الأممية المعنية بإنشاء لجنة تحقيق دولية مستقلة تتمتع بولاية كاملة، وإيفادها إلى اليمن، بحيث تشمل مهامها توثيق الانتهاكات، وإجراء تحقيقات ميدانية، وتحديد المسؤوليات القانونية الفردية والجماعية عن الهجوم على مركز احتجاز المهاجرين في صعدة.

وأكد أنّ طبيعة الانتهاكات المرتكبة وجسامة الأضرار البشرية الناتجة عنها تفرضان تفعيل مسارات المساءلة على جميع المستويات، بما في ذلك دعم تحريك إجراءات قضائية بموجب مبدأ الولاية القضائية العالمية، لضمان محاسبة المسؤولين وعدم إفلاتهم من العقاب.

وأظهر اطلاع المرصد الأورومتوسطي على توثيقات مصورة للحظات الأولى عقب الهجوم أن المبنى الذي كان يحتجز فيه المهاجرون، والمكوّن من جدران أسمنتية وسقف من الصفيح، قد تعرض لدمار شبه كامل.

وأكد أن غياب أي معلومات عن اتخاذ الجيش الأمريكي تدابير وثائقية لتقليل الأضرار المدنية، كما في وقائع سابقة، يعزز الاشتباه بوجود إخلال جسيم بالتزاماته بموجب القانون الدولي الإنساني، لا سيما فيما يتعلق بمبادئ التمييز بين الأهداف العسكرية والمدنية، والتناسب بين الخسائر والأهداف، وضرورة اتخاذ جميع الاحتياطات الممكنة لتفادي إيقاع أضرار بالمدنيين. وأكد المرصد أنّ هذا السلوك يظهر الولايات المتحدة كقوة فوق القانون، تتصرف بمعزل عن قواعد المساءلة الدولية، ولا ترى نفسها معنية بتقديم مبررات أو الالتزام بمعايير الشفافية التي قد تفضي إلى محاسبتها، محذرًا من أنّ استمرار هذا النهج يقوض أسس النظام الدولي، ويضعف آليات الحماية الجماعية، يكرّس إفلات من العقاب على أوسع نطاق.

ونبّه إلى أنّ مجرد مطالبة الولايات المتحدة بشفافية لا يكفي، بل يجب على مؤسسات المجتمع الدولي المختصة الشروع الفوري بتحقيقات مستقلة وشاملة في الهجوم، بغض النظر عن موقف الجهة المنفذة أو امتناعها عن الإفصاح.

وشدد على أنّ التحقيق في ملابسات الهجوم، وتحديد المسؤولين عنه، ومحاسبتهم بموجب القانون الدولي الإنساني، ليس خيارًا تطوعيًا، بل التزامًا قانونيًا وأخلاقيًا تفرضه قواعد حماية المدنيين أثناء النزاعات المسلحة، لافتًا إلى أنّ أي إخفاق في مباشرة هذه التحقيقات أو تفعيل آليات المحاسبة سيُعدّ تواطؤًا فعليًا في تكريس الإفلات من العقاب، وتقويضًا إضافيًا لمنظومة القانون الدولي.

وأوضح المرصد الأورومتوسطي، أنّ المهاجرين الذين تعرضوا للهجوم يتمتعون بحقوق قانونية مكفولة لهم بموجب القانون الدولي في مواجهة جميع الدول دون استثناء، بما في ذلك الولايات المتحدة، وليس فقط الدولة المضيفة.

ولفت إلى أنّ الالتزامات الدولية بحماية الحق في الحياة وسلامة المدنيين تنطبق على جميع أطراف النزاع، بغض النظر عن جنسية الضحايا أو مكان احتجازهم، مما يجعل استهداف مركز احتجاز المهاجرين انتهاكًا صريحًا لقواعد القانون الدولي الإنساني والاتفاقيات الدولية ذات الصلة.

وأكّد المرصد الأورومتوسطي أنّ طبيعة الموقع المستهدف، إلى جانب الخسائر البشرية الجسيمة الناتجة عن الهجوم، تثير شبهات خطيرة بوقوع جريمة حرب وفقًا لأحكام القانون الدولي، بما في ذلك اتفاقيات جنيف لعام 1949، والبروتوكول الإضافي الأول لعام 1977، ونظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية لعام 1998، والقواعد العرفية للقانون الدولي الإنساني.

وقال : تشدد هذه المواثيق الدولية على الحظر المطلق لاستهداف المدنيين أو الأعيان المدنية، وضرورة اتخاذ جميع التدابير الممكنة لحمايتهم وتحييدهم عن الأعمال العدائية، وتقليلا للأضرار التي قد تلحق بهم إلى الحد الأدنى، حتى في حال وجود أهداف عسكرية مشروعة.

ولفت إلى أنّ الولايات المتحدة تواصل استخدام القوة المسلحة على نحو غير قانوني، وتسهم في تصعيد العنف في المنطقة، بدلًا من تبنّي أي مسار يهدف إلى خفض التوتر أو معالجة الأسباب الجذرية للأزمة.

وأوضح أنّ جماعة "أنصار الله" كانت قد أعلنت بوضوح أن عملياتها العسكرية في البحر الأحمر تأتي ردًا على استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، الأمر الذي كان يستدعي تحركًا دبلوماسيًا مسؤولًا لمعالجة جذور الأزمة، غير أنّ الولايات المتحدة اختارت التصعيد العسكري كخيار وحيد، بالتوازي مع تعزيز دعمها العسكري والسياسي لإسرائيل، ما مكّن الأخيرة من مواصلة ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في غزة دون مساءلة تُذكر.

وقال المرصد الأورومتوسطي إنّ هذا السلوك يعكس بوضوح ازدواجية المعايير الأمريكية في التعامل مع النزاعات، حيث تُبرر التدخل العسكري تحت ذريعة حماية الأمن الإقليمي، بينما تساهم فعليًا في تأجيج الصراعات، وتفاقم الكوارث الإنسانية، وإطالة أمد المعاناة في المنطقة.

ودعا المرصد الولايات المتحدة لوقف حملتها العسكرية غير القانونية على اليمن فورًا، والامتناع عن استهداف المدنيين أو البنية التحتية الحيوية تحت أي مبرر، والالتزام الكامل بأحكام القانون الدولي الإنساني، بما في ذلك مبادئ التمييز والتناسب والضرورة.

وحثّ الولايات المتحدة على الالتزام الصارم بأحكام القانون الدولي وواجباتها القانونية بموجبه، ووقف تواطؤها الموثّق مع إسرائيل في جرائمها، بما في ذلك الإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة، مشددًا على ضرورة وقف جميع أشكال الدعم العسكري والسياسي الذي يمكّن إسرائيل مواصلة ارتكاب هذه الجرائم دون رادع.

مقالات مشابهة

  • لقطات صادمة لشبان ينامون في ترعة ويدفنون رؤوسهم في الوحل .. فيديو
  • تفاصيل شخصية محمد أنور بفيلم «بيج رامي»
  • لقطات مثيرة لرونالدو وهو يتحدث مع نفسه غاضبًا بعد خسارة النصر.. فيديو
  • طفل دمنهور يظهر بماسك سبايدر مان فى أولى جلسات القضية (فيديو)
  • ريهام عبد الغفور عن شخصية هند: ظلم المصطبة جعلني أتحمس جداً
  • لقطات توثق لحظات ودية بين وزير الخارجية ونظيره العماني.. صور
  • لقطات نادر جداً لشارع البطحاء بالرياض في الستينيات.. فيديو
  • الأورومتوسطي: الاستهداف الأمريكي لمركز احتجاز مهاجرين يظهر خطورة الإفلات من العقاب
  • ترامب: أنصاري يطالبونني بانتظام بالترشح لولاية رئاسية ثالثة
  • الإهمال.. تحقيق أولي يظهر سبب انفجار ميناء رجائي