شيرين عبدالوهاب تسيء للجمهور اللبناني.. ومطالبات بمقاطعتها
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
دشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي حملة ضد الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب، بعد تأجيل حفلها الغنائي في العاصمة اللبنانية بيروت، للمشاركة في حفل "ليالي مصر" إلى جانب الفنانتين أنغام وآمال ماهر.
اقرأ ايضاًشيرين عبدالوهاب تكشف حقيقة عودتها لحسام حبيبشيرين عبدالوهاب تأجل حفلها في لبنانفي التفاصيل، قررت شيرين تأجيل حفلها الغنائي في بيروت في اللحظات الأخيرة، بعد تعاقدها على إحياء حفل غنائي في مصر من تنظيم المستشار تركي آل شيخ، رئيس هيئة الترفيه السعودية.
واعتبر الجمهور اللبناني حركة شيرين بالمهينة وغير المهنية، لافتين إلى أنها اعتبرتهم بجمهور درجة ثانية، كما لم تلقي أهمية لهم كما تهتم بجماهيرها خارج لبنان.
مطالبات بمقاطعة حفل شيرين عبدالوهاب في لبنانولم يتوقف الأمر عند هنا، بل طالب المستخدمون بمقاطعة حفل شيرين بعد إعلان موعده الجديد.
اقرأ ايضاًشيرين عبدالوهاب تصدم جمهور Joy Awards بنحافتها.. وإطلالتها حديث الجميعوتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الأخبار، فأبدت إحداهن غضبها واستيائها، معلقة: "لو اجلت الحفلة بحجة الأوضاع كنا قلنا فيها ومافيها..بس إنو تأجل حفلة سولد اوت كرمال حفلة تانية بنفس الوقت فهيدا بيعني بأنو شيرين عبد الوهاب فنانة غير ملتزمة غير مهنية عم تعيش تخبط فني ومابتحترم جمهورها ولا احترمت لبنان وبينت انها بتهتم بالدنانير مش بالجمهور ولازم يقاطهوها".
وأضافت أخرى: "حفلة شيرين عبد الوهاب في لبنان رغم نفاذ التذاكر الا وانها ألغت حفلتها معتبرة حفلة مصر قدام تركي ال الشيخ اهم.. لو سمحتوا يلي شاري تذاكر حفلة شيرين يروح يرجعها وما يقبل يحضر الحفلة المؤجلة.. يفترض مقاطعة حفلتها".
سبب تأجيل حفل شيرين عبدالوهابوكشف ربيع البنّا من شركة "FA Production" أن تأجيل الحفل جاء لأسباب خاصة، وخارج إرادة الشركة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: شيرين عبدالوهاب شیرین عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
ميقاتي: الجيش اللبناني بدأ توسيع انتشاره في الجنوب
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلة 22 قتيلاً بينهم رئيس بلدية دير البلح ميقاتي يدعو السوريين في لبنان للعودة إلى بلدهمقال رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، أمس، إن جيش البلاد بدأ توسيع انتشاره في الجنوب؛ بهدف بسط سلطة الشرعية اللبنانية من ناحية، وضمان عدم وجود أي سلاح خارج نطاق السلاح الشرعي من ناحية أخرى.
وشرح رئيس الحكومة اللبنانية، خلال لقاء مع السفراء العرب المعتمدين في إيطاليا، الظروف التي يعيشها لبنان، والجهود التي أدت إلى حصول توافق على وقف إطلاق النار. واعتبر أن التحدي الأساسي يتمثل في إلزام اللجنة، المكلفة بمتابعة هذا الملف، إسرائيل بوقف خروقاتها لاتفاق وقف إطلاق النار، وسحب قواتها من الأراضي اللبنانية. وقال ميقاتي: نحن ننتظر تنفيذ هذه التدابير بضمانة أميركية - فرنسية، إلا أننا لا نرى التزاماً إسرائيليا بذلك، منوهاً بأن جيشنا بدأ توسيع انتشاره في الجنوب ومعنوياته عالية جداً، وهو يعمل على بسط سلطة الشرعية اللبنانية بهدف أن لا يكون هناك سلاح خارج السلاح الشرعي.
ومنذ 27 نوفمبر الماضي، يسود اتفاق هش لوقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله»، أنهى قصفاً متبادلاً بدأ في 8 أكتوبر 2023، ثم تحول إلى حرب واسعة بداية من 23 سبتمبر الماضي.
ومن أبرز بنود اتفاق وقف إطلاق النار انسحاب إسرائيل تدريجياً إلى جنوب الخط الأزرق الفاصل بين لبنان وإسرائيل خلال 60 يوماً، وانتشار قوات الجيش والأمن اللبنانية على طول الحدود ونقاط العبور والمنطقة الجنوبية.
وبموجب الاتفاق، سيكون الجيش اللبناني الجهة الوحيدة المسموح لها بحمل السلاح في جنوب البلاد، مع تفكيك البنى التحتية والمواقع العسكرية، ومصادرة الأسلحة غير المصرح بها، وإنشاء لجنة للإشراف والمساعدة في ضمان تنفيذ هذه الالتزامات.
في غضون ذلك، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية أمس، مقتل شخص في غارة إسرائيلية بطائرة مسيّرة في جنوب لبنان.
انتهاكات
كان الجيش الإسرائيلي قد أشار في وقت سابق، أمس، إلى أنه هاجم منصات صاروخية معبأة وجاهزة للإطلاق وموجهة نحو الأراضي الإسرائيلية والتي شكلت انتهاكاً لتفاهمات إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، من دون أن يحدد مواقع المنصات. وقالت الوكالة الوطنية للإعلام أمس، إن الجيش الإسرائيلي فجر منازل في قرية كفركلا الحدودية.
كما تحدثت عن تفجيرات وإطلاق نار من أسلحة رشاشة يقوم بها جنود الجيش الإسرائيلي، في قرية ميس الجبل الحدودية. وأضافت الوكالة أن الجيش اللبناني قام أمس بتمشيط بعض القرى وتفجير ذخائر من مخلفات الهجمات الإسرائيلية في منطقة صور.