هلا شريف تقدم ألبوم "تلف وتدور" ضد موسم الفالنتين
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
في الموسم الذي يحتفل فيه عادةً بالحب، تقدم هلا شريف، النجمة الصاعدة في ساحة الموسيقى الإقليمية، ألبوم جديد بعنوان "تلف وتدور"، وهو عمل فني مؤثر يتمحور في أعماق العلاقات السامة، وقد تم إطلاق الألبوم في يوم عيد الحب، الرابع عشر من فبراير لعام 2024، ويمثل هذا الألبوم إضافة مهمة مع وارنر للموسيقى في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
يقدم ألبوم "تلف وتدور" مزيجًا فريدًا من الجماليات المظلمة الحديثة، واستخدام الأشكال المجردة وغير التمثيلية، والتركيز على التجريب ، واستكشاف القضايا الإجتماعية من خلال الفن، مع موسيقى الراب وعناصر بصرية لافتة، ويأخذ كل مقطع من هذا الألبوم المستمع في رحلة عبر مراحل وتجارب حياتية مؤلمة وقلب محطم مليء بالشك والعذاب، يؤكد أن الفن الحديث هو انعكاس للعالم من حولنا ويتطور باستمرار ليعكس أفكارًا ووجهات نظر وتقنيات جديدة.
يتألف الألبوم من أربع أغنيات مميزة هى "شوك وسكاكين"، "مسيكب"، "سلام"، والأغنية الرئيسية "تلف وتدور"، عمل غنائي جديد يحمل الكثير من التحديات على صعيد الغناء والفكر الموسيقي، تنسج كل أغنية منه حالة إنسانية موجودة بيننا، من خلال حكايات وقصص شخصية جدًا، يمكن أن يعيشها ويرتبط بها الجميع، ويمكنهم فهم القصة العاطفية كاملة.
عن هذا العمل تقول هلا: أغاني هذا الألبوم تمثل المشاعر الإنسانية وأقدمها لكل القلوب المكسورة التي تستحق الأفضل، ومن خلال هذه الأغاني أقدم أغنيات استثنائية تحمل فكر موسيقي متطور وجديد، عمل يحمل روية فنية متنوعة من خلال كلمات معبرة تحاكي شتى نواحي المشاعر الإنسانية، وألحان تترجم الحالة، وأشعر بسعادة كبيرة بتقديم عمل متميز يحمل قيمة فنية خاصة أتمنى ان تنال إعجاب واستحسان الجمهور.
ألبوم "تلف وتدور" متاح على جميع المنصات الرئيسية للبث الموسيقي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ألبوم الشرق الأوسط من خلال
إقرأ أيضاً:
جامعة الإمارات تقدم حلولاً لاستخدام الركام الخرساني
العين: «الخليج»
في إنجاز علمي جديد لجامعة الإمارات، ينسجم ودعم رؤية دولة الإمارات للحياد المناخي 2050، ابتكر الدكتور هلال الحسن وفريقه من قسم الهندسة المدنية والبيئية حلولاً مستدامة من خلال بحثهم الرائد حول الركام الخرساني المعاد تدويره، من خلال دمج المواد المعاد تدويرها في الخرسانة يتم تقليل النفايات، والحفاظ على الموارد الطبيعية، وتعزيز قوة المواد.
ويضع الابتكار معايير جديدة في مجال الصناعة تثبت أن الاستدامة والتقنيات المتطورة يمكن أن ينسجما معاً، انطلاقاً من المواد ذاتية الإصلاح إلى أنظمة الصرف الصحي المستدامة والحديثة.
وتعد بقايا المباني الخرسانية واحدة من أكبر المشكلات التي تواجه عالمنا المعاصر، سواء تلك التي تهدمت بفعل الكوارث الطبيعية كالزلازل، أو بسبب الحروب أو في إطار إعادة البناء.