خبير دولي يشيد بزيارة الرئيس البرزايلي إلى مصر: تعزز التعاون بين البلدين
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
قال رامي عاشور، أستاذ في العلاقات الدولية، إن العلاقات الثنائية التي تقوم بها مصر دليل على أنها تتحرك في مستوى متعدد الأطراف، وتعزز الجهود المصرية في تحقيق أهدافها السياسية، ومتطلبات المستوى الاقتصادي.
مصر بوابة عبور إلى القارة الإفريقيةوأضاف خلال مكالمة هاتفية على شاشة «إكسترا نيوز»، أن مصر بوابة العبور إلى القارة الإفريقية، والبرازيل تتميز بالصناعات التكنولوجية عالية الجودة، وبالتالي هناك نوع من التكامل بين الدولتين.
وأشار إلى أن لقاء الرئيس السيسي مع نظيره البرازيلي بمثابة تحالف أفريقي لاتيني يعمل ويحد على تأسيس كتلة، موضحا أن البرازيل ترفض أي هيمنة من أي دولة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البرازيل دا سيلفا العلاقات المصرية البرازيلية
إقرأ أيضاً:
نائب الرئيس الأميركي فانس يقوم بزيارة البابا فرانسيس
أبريل 20, 2025آخر تحديث: أبريل 20, 2025
المستقلة/- تبادل نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، التهاني بعيد الفصح مع البابا فرنسيس يوم الأحد في مدينة الفاتيكان، ضمن زيارته إلى روما، بعد خلاف حول سياسات الترحيل الأمريكية.
جاء هذا اللقاء في أعقاب جولة فانس السياسية في العاصمة الإيطالية، حيث التقى بكبار المسؤولين الحكوميين، بمن فيهم رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني ونائب رئيس الوزراء أنطونيو تاجاني.
وأفاد الفاتيكان بأن البابا، الذي يتعافى من مرض تنفسي خطير، التقى بنائب الرئيس الأمريكي لعدة دقائق لتبادل التهاني بعيد الفصح.
وذكرت تقارير إعلامية أن موكب فانس بقي في الفاتيكان لمدة 17 دقيقة.
ويوم السبت، التقى فانس بكبير الدبلوماسيين في الفاتيكان، الكاردينال بيترو بارولين، وسط خلاف بين واشنطن والبابا فرنسيس بشأن سياسة الترحيل الجماعي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وقال الفاتيكان في بيان: “دارت محادثة ودية” بين البابا وفانس.
وجاء في البيان: “جرى تبادلٌ للآراء حول الوضع الدولي، لا سيما فيما يتعلق بالدول المتضررة من الحروب والتوترات السياسية والأوضاع الإنسانية الصعبة، مع إيلاء اهتمام خاص للمهاجرين واللاجئين والسجناء”.
وكتب البابا في فبراير/شباط رسالةً شديدة اللهجة إلى الأساقفة في الولايات المتحدة، أعرب فيها عن قلقه إزاء جهود واشنطن لترحيل المهاجرين، داعيًا إياهم إلى مراعاة “الكرامة اللانهائية والمتسامية لكل إنسان”، ومذكرًا بأن يسوع المسيح نفسه عاش حياة منفى.
وتثير صحة البابا المضطربة بالفعل تساؤلاتٍ وشائعاتٍ حول من سيخلفه، مع انقسامٍ بين الكرادلة أكثر من أي وقت مضى.