أعجوبة رونالدو أم أكروبات هالاند.. أيهما أعلى؟
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
إنجلترا – أعادت أكروباتية النرويجي إيرلينغ هالاند مهاجم مانشستر سيتي إلى الأذهان قفزة البرتغالي كريستيانو رونالدو جناح النصر السعودي حاليا، في شباك يوفنتوس عام 2018 عندما كان مع ريال مدريد.
وأبرزت صحيفة “سبورت” الكتالونية، أمس الأربعاء، إتيان هالاند حركة بهلونية أمام كوبنهاغن الدنماركي، خلال المباراة التي فاز بها فريقه على أصحاب الأرض (3-1)، في ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.
وكان هالاند قابل كرة عرضية بركلة خلفية مزدوجة، من على ارتفاع مذهل.
لكن للأسف لم تسكن الكرة الشباك، لكنها ذكرت الجمهور بالهدف الأسطوري الذي سجله كريستيانو رونالدو، حينما كان لاعبا لريال مدريد، في مرمى يوفنتوس بدوري الأبطال.
وكان رونالدو، نجم النصر السعودي الحالي، قفز لارتفاع بلغ 2.38 متر، وهو أعلى قليلا من ارتفاع 2.34 متر الذي وصل له النجم النرويجي أمس.
المصدر:”وسائل إعلام”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
يوفنتوس.. 25 مباراة دون هزيمة
تورينو (رويترز)
فاز يوفنتوس 2-1 على ملعب مونزا متذيل ترتيب دوري الدرجة الأولى الإيطالي بفضل هدفي وستون ماكيني ونيكولاس جونزاليس ليساعدا الفريق في إنهاء سلسلة من أربعة تعادلات في المسابقة.
وتقدم يوفنتوس للمركز السادس برصيد 31 نقطة متأخرا بفارق تسع نقاط عن أتلانتا المتصدر الذي تغلب 3-2 على إمبولي، فيما ظل مونزا في قاع الترتيب بعشر نقاط بفارق خمس نقاط عن منطقة الأمان.
مدد فوز الفريق القادم من تورينو مسيرته الخالية من الهزائم في الدوري إلى 25 مباراة باحتساب مباريات الموسم الماضي، وهي أطول سلسلة في مسابقات الدوري الخمس الكبرى في أوروبا، لكن تعادله عشر مرات جعله يتأخر في المنافسة على اللقب.
وافتتح يوفنتوس التسجيل في الدقيقة 14 عندما أرسل ماكيني تسديدة مباشرة إثر تمريرة عرضية من ركلة ركنية، لكن مونزا أدرك التعادل بعد ثماني دقائق بواسطة سامويل بيرينديلي بتسديدة مباشرة رائعة عقب تمريرة عرضية.
وحمل هدف صاحب الأرض مفارقة ساخرة إذ أن سامويل هو نجل أليساندرو بيرينديلي لاعب يوفنتوس السابق الذي شارك في 305 مباريات مع الفريق وفاز معه بثلاثة ألقاب للدوري.
واستعاد يوفنتوس تقدمه في الدقيقة 39 عندما وضع جونزاليس الكرة في الشباك بعد ارتباك داخل منطقة الجزاء.
وواجه مدرب يوفنتوس تياجو موتا مشكلة في الشوط الأول عندما اضطر لاستبدال لاعب الوسط تيون كوبمينيرز بعد معاناته من مشكلة في الفخذ، وأدخل كيفرين تورام بدلا منه.
وكان الشوط الثاني هادئا إلى حد كبير، لكن كينان يلديز كاد أن يسجل الهدف الثالث للفريق الزائر بضربة رأس في الدقائق الأخيرة، لكن حارس مرمى مونزا ستيفانو توراتي تصدى للكرة ببراعة من مسافة قريبة.
ورغم أن مونزا نجح في اكتساب الزخم في بعض الأحيان في وقت متأخر من المباراة لكن لم يتمكن أي من الفريقين من تغيير النتيجة، ليعود يوفنتوس بالنقاط الثلاث إلى تورينو.
تقرير يكشف كيف ساعدت بريطانيا جماعة القاعدة في سوريا