شاب يوثق احتفال جدته بيوم الحب .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
خاص
ظهر أحد الشباب خلال مقطع مرئي، وثق فيه احتفال جدته بيوم الحب، حيث قررت ارتداء حُلَّة حمراء، استعدادًا للاحتفال مع صديقاتها.
وجاء الشاب خلال المقطع يؤكد أنه دخل على جدته غرفتها ليجدها مقلوبة رأسًا على عقب، مشيرًا أن جدته كانت تبحث عما ترتديه، ليناسب استعداداتها ليوم الحب.
فيما ستكمل الجدة إحتفالها بهذا اليوم مع حفيدها، حيث ستعد له طعامه المفضل وهو الجريش والدغابيس.
وحصد المقطع على تفاعل كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث علق أحدهم قائلًا: “والله دمها خفيف”، فيما كتب آخر:” الله يهديك يا جدة، وش تركتي للبنات “.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/jUE7tVk712BdBg1K.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جدة فستان أحمر يوم الحب
إقرأ أيضاً:
دفتر احوال وطن "٢٩٧"
مصر الجديدة القوية ..ما كل هذا الحب....؟
ما كل هذا الحب؟ وما كل هذا العشق للمحبوبة مصر؟ الحب الفطرى لمصر يسبق كل حديث، وينتصر دائماً على كل فتنة تريد أن تنال من استقرار هذا البلد، الذى قال عنها المولى عز وجل «ادخلوها بسلام آمنين»، ما كل هذا الحب الذى يتدفق وقت الأزمات وقت الحرب، وقت الاتجاه إلى بث التفرقة والفوضى، كل هذا الحب هو نابع من قلوب عشقت تراب هذا الوطن، ونبتت من طين هذا البلد، التى لو سألت الطفل الصغير فيها يقول: أنا مصرى، ابن مصرى، وسمارى ولونى مصرى!!
كل هذا الحب رأيته فى وجه كل ضابط وجندى يحارب الإرهاب فى سيناء، ويتمنى الشهادة فى سبيل الله دفاعاً عن تراب وطنه،رايته في التدريب بكافة الأسلحة ،رأيته في وجه الجنود على حدودنا الشرقية ،وبينهم الفريق اول عبدالمجيد صقر وزير الدفاع والإنتاج الحربي ،والفريق احمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة ،حب مصر رايته وبكل قوة في الحرب ضد الإرهاب ،من رجال جيش وشرطة ،ضحوا بأنفسهم من أجل أن تبقى مصر ،رأيته في المنسي ورفاقه الدبابة وابانوب ،وهم يسطرون أقوى لحظات الوفاء لمصر ،والزود عنها في كمين البرث ،والرفاعي ،وكيف حافظوا على مصر من التقسيم ،والقضاء على ازناب الإرهاب الذين حاولوا تنفيذ مخطة إمارة سيناء ،رأيته في قلب ابطال جيشنا العظيم في مناورات الشرف سواء في قواتنا البحرية ،أو القوات الجوية ،والدفاع الجوي ، رايته في أعين أبطال حرب أكتوبر ،الذين لازالوا على قيد الحياة ،وهم يروون بطولات الشرف على أرض سيناء الحبيبة ،رأيته في اعين بدو سيناء الذين كافحوا الإرهاب الغاشم ،رأيته في أعين أسر الشهداء ،ولا أخفيكم سراً، فلقد احتارت إدارة الشئون المعنوية بالقوات المسلحة، وهى تسجل أحاديث مع أسر الشهداء قبل احتفالات أكتوبر، لاختيار أى الحالات التى تبثها للمصريين عن عظمة هؤلاء الشهداء، فالجميع بلا استثناء عاشقون للشهادة والتضحية بأبنائهم وأنفسهم من أجل مصر، والحفاظ عليها، والكل يروى عن حكايات أبنائه الشهداء وكأنه نذرهم لمصر، الأم تبكى بحرقة قلبها المعتصر حزناً وتقول هو فداء لمصر، والأب يذرف الدموع فى صلابة ويقول كل أبنائى فداء لمصر.
رأيت هذا الحب حتى فيمن هاجروا مصر واستوطنوا الخارج منذ عشرات السنين، رأيتهم وهم يتسابقون لنيل شرف مساندة مصر والجيش المصرى عندما أطلقت مبادرة «ساند جيشك» والتى كانت فكرة أصيلة للكاتب الصحفى الوفدي الكبير محمد أمين الصحفى، وأمين عام مؤسسة المصرى اليوم، فى حديث جمعنا عن حب مصر،بعد هجوم قناة الجزيرة على الجيش المصري فى عام ٢٠١٦ ، رأيت كيف تسابق المصريون لتأييد المبادرة على مواقع التواصل والمجلس الوطنى للشباب برئاسة الدكتور وائل الطناحى، والدكتورة دليلة مختار، وحركة صوت المصريين بالخارج برئاسة الزميل الكاتب الصحفى معتز صلاح الدين التى تبنت المبادرة، رأيته فى كل قلب مصرى عاشق لتراب هذا الوطن، خط بيده مشاركة فى حب مصر.
رأيت كل هذا الحب فى قلب أعضاء المجلس العالمى لبيت العائلة المصرية بالخارج الذين تركوا أعمالهم، وهم رؤساء الجاليات فى أوروبا، ليعودوا إلى وطنهم، ويعقدوا مؤتمرات كل عام لمساندة مصر، وجيش مصر، رأيت المناضل علاء ثابت رئيس الجالية المصرية ببرلين، وصالح فرهود، رئيس الجالية، فى فرنسا، وجمال حماد سويسرا، وبهجت العبيدى النمسا، وهم يجتمعون حينها بوزيرة الهجرة المصرية نبيلة مكرم ومعهم وفد من أعضاء الجاليات، ويتعاونون كل عام مع وزراء الهجرة ،ليقولوا دائما نحن فى خدمة وطننا مصر،رأيته في الازمة الإقتصادية الطاحنة التى تمر بها مصر وصبر المصريين ،على ارتفاع الاسعار ،وضيق المعيشة،والفساد الذي مازال يلعب بأذياله ،ثقة في برنامج الإصلاح الذي يقوده الرئيس عبدالفتاح السيسي ،الذي يبني مصر الجديدة القوية ،والذي اكد لهم قبل التفويض وتكليفه بالرئاسة "هتتعبوا معايا "من أجل بناء مصر الجديدة ،لانهم يثقون في أن الأمور ستتحسن ،وسيجنون ثمار هذا الإصلاح ،و لأن هذا الشعب لاتظهر قوته سوى في الازمات والحروب التى تحيط بنا من كل جانب، كل هذا الحب رأيته وأراه يومياً، فمصر لا تحتاج أن توجه نداء لأبنائها فى الداخل أو الخارج، فهم يتجهون إليها بالاستشعار، عندما يتيقنون أنها فى خطر، ليؤكدوا أن المصريين عاشقون لتراب الوطن الأم مصر،وهى دي الحكاية وكل هذا الحب .
▪︎اين تقصي الحقائق في شكاوى التربية الرياضية بنين ؟
اين لجان تقصي الحقائق ؟ واين ذهبت؟ولماذا يخشى المسئولين من تشكيل لجان تقصي حقائق حيادية لفحص شكاوى اولياء الأمور والطلبة بالجامعات ؟ لماذا هذا السيستم الغريب بتحويل الشكوى للمشكو في حقه للرد عليها ،وهذا ما اراه جلياً في معظم الشكاوى التى يستغيث فيها المواطن على نظام شكاوى مجلس الوزراء الحكومى ،مما يتسبب في ضياع الحقيقة ! اولياء أمور الطلبة المتضررين من السياسة التعليمية في كلية التربية الرياضية للبنين بالإسكندرية،وتعنت احد المسئولين بالكلية ضد أبنائهم، فوجئوا ان شكواهم ارسلت للمسئول بالكلية للرد عليها،بدلا من تشكيل لجنة تقصي حقائق حول الشكاوى،اولياء امور الطلبة يطالبون بتدخل عاجل من الدكتور ايمن عاشور وزير التعليم العالي بعدما وجدوا صعوبة عدة مرات في مقابلة رئيس جامعة الأسكندرية ،هل هذا معقول؟
▪︎اللواءدكتور سمير فرج ..هذا الرجل من مصر
لا تكفي أعطر كلمات الإطراء لتحية هذا البطل المصري بطل الحرب وبطل السلم اللواء الدكتور سميرفرج ،لا تكفي المجلدات لتخليد مواقف هذا البطل المصري من اجل مصر ،ولا تكفي أفخر انواع التكريم في شكر هذا المصري الذي يجوب كل أنحاء مصر من أجل نشر الوعي ،ومواقف مصر في التصدي لحروب الجيل الرابع، والخامس ،اليوم في جامعة القاهرة، والأمس في جامعة دمنهور ،وهذا الاسبوع بين رجال الدفاع الجوي ،وهذه الساعة في اكاديمية الشرطة ،واليوم مع ابطال الصاعقة ،هذا البطل الفولاذي الذي عاصر حرب اكتوبر ،وكان قائدا تدرج في المناصب حتى تسلم ادارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة،وبعدها دار الاوبرا المصرية ،وكان اول محافظ للأقصر ،لم يجلس في بيته مكرما ،بعد تكريمه من الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية أمام العالم ،ولكن حبه لمصر جعله كمكوك فضائي يجوب كل ربوع الوطن لنشر الوعي ،والمخططات التى واجهتها مصر ،ويوثق الكتب التى تكشف الحقائق عن عظمة مصر وقواتها المسلحة ،لتتنافس الفضائيات من اعلام مرئي وصحفي ،في الاستفادة من خبراته ،ووعيه بكل مايحاط بالعالم من استرتيجيات ،ولا يبخل على أي جهة ،أو يرفض اي لقاء يعلم انه مفيد لنشر الوعي والمعرفة ،إنه ابن المؤسسة العسكرية الذي تربى على حب هذا الوطن ،اعطاه الله الصحة والعافية ،فهذا الرجل من مصر .