ستولتنبيرغ: دول “الناتو” وقعت عقودا لإنتاج الأسلحة لكييف بقيمة 10 مليارات دولار
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
بروكسل – أعلن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرغ أن دول “الناتو” وقعت عقودا بقيمة 10 مليارات دولار لشراء إمدادات عسكرية جديدة لكييف.
وقال ستولتنبرغ لدى وصوله إلى اجتماع وزراء دفاع الحلف في بروكسل: “بعد ظهر اليوم سأترأس اجتماع مجلس أوكرانيا وحلف شمال الأطلسي، وسنبحث كيفية زيادة مساعداتنا لأوكرانيا.
وكانت صحيفة “هاندلسبلات” الألمانية قد ذكرت في وقت سابق أن “الناتو” يريد تنسيق إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا خوفا من التغيير المحتمل للسلطة في واشنطن وتوقف الدعم لكييف.
المصدر: نوفوستي
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
ايران .. تفكيك شبكات “تجسس وتسلل” أمريكية صهيونية شمال البلاد
الثورة نت/وكالات أعلن الحرس الثوري الايراني عن، تفكيك شبكات تجسس وتسلل أمريكية وصهيونية في محافظة مازندران شمال البلاد. ونقلت وكالة تسنيم الدولية للانباء اليوم الاربعاء عن قائد “فيلق كربلاء” في الحرس الثوري العميد “سياوش مسلمي”قوله : “بفضل الوعي الاستخباري الدقيق، تمكنا من تفكيك شبكات التسلل والتجسس التابعة لأجهزة الاستخبارات الأميركية، الكيان الصهيوني، وبعض الدول المعادية في (هذه) المحافظة.” واوضح العميد مسلمي: أعداؤنا، بما في ذلك أجهزة الاستخبارات الأمريكية، الكيان الصهيوني، وبعض الدول المعادية في المنطقة، يسعون دائمًا إلى التسلل إلى بلادنا. إحدى طرقهم هي استخدام غطاء من الرعايا الأجانب والأفراد الذين يترددون الى البلاد. العديد من هذه العناصر تعمل تحت غطاء الشركات التجارية، المراكز الثقافية، والخيرية، بهدف جمع المعلومات أو إنشاء شبكات للتسلل. وبفضل الوعي الاستخباري الدقيق، تمكنا من تحديد عدد من هذه العناصر وتفكيك شبكاتها. هذا التصدي الاستخباري لم يمنع فقط التهديدات الأمنية، بل حال أيضًا دون وقوع بعض الأزمات المحتملة. واضاف العميد مسلمي “خلال هذه الفترة، تم مراقبة وتحديد الشبكات التابعة للجماعات المعادية، بما في ذلك المنافقين (زمرة “خلق” الارهابية) والتيارات الأخرى المناهضة للثورة، بشكل مستمر. تم حظر عدة قنوات وصفحات افتراضية معادية كانت تحاول إثارة القلق بين الرأي العام وخلق حالة من انعدام الأمن في المحافظة، كما تم ملاحقة عناصرها قانونيًا. بالإضافة إلى ذلك، تم تأمين جميع الفعاليات الوطنية، الانتخابات، المسيرات، والتجمعات الدينية بشكل خاص، حتى يتمكن الناس من المشاركة في هذه الأحداث بكل طمأنينة.