الليلة .. فراشة الفلوت رانيا يحي تحي حفل عيد الحب ببيت السحيمى
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
تحيي الفنانة الدكتورة رانيا يحيي حفل عيد الحب اليوم، ببيت السحيمي التابع لصندوق التنمية الثقافية بوزارة الثقافة، حيث دعا الفنان بلال الشيخ مدير القصر فراشة الفلوت لتلتقي بجمهورها من خلال هذا الحفل المقام اليوم الخميس ١٥ فبراير الساعة الثامنة مساء، والدعوة عامة ليجتمع الجمهور علي نغمات آلة الفلوت وفي عبق التاريخ فى هذا المكان الاثري العريق.
يشارك رانيا في الحفل الدكتور تامر بدران علي البيز جيتار والدتور شريف صلاح علي البيانو والدكتور هاني زين علي الات الإيقاع والفنان راجي كمال علي القانون والفنان شريف عزت علي الطبلة والفنان سيف هيثم علي الجيمبي
وتستضيف رانيا موهبتين موسيقيتين الشابة السوبرانو نور اشرف وعازف الساكس والترومبيت زياد الرفاعي، وسوف تقدم رانيا باقة من اجمل أغنيات الحب من الالحان العذبة والمعبرة عن الحب والعشق والتي نسجت ارق المشاعر في وجدان المصريين والعرب وكذلك عدد من الأغنيات العالمية الغربية التي تغوص في معاني الحب بالحانها التي تداعب قلوب المستمعين.
يذكر ان رانيا يحيي هي عميد المعهد العالي للنقد الفني باكاديمية الفنون، وعضو المجلس القومي للمرآة والحاصلة علي جاىزة الدولة للتفوق في الفنون لعام ٢٠٢٣ ولها باع كبير في العمل الثقافي وكرمت في العديد من المحافل والموتمرات والمهرجانات الدولية في مصر وخارجها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتورة رانيا يحيي حفل عيد الحب بيت السحيمي
إقرأ أيضاً:
ورود روحانية في ذكرى القدّيسة تريزا الطفل يسوع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفل الكنيسة المقدّسة بتذكار القدّيسة تريزا الطفل يسوع في 1 أكتوبر من كلّ عام.
وفي هذه المناسبة، نستعرض باقة من ورودها الروحانيّة .
حيث كان شعارها الدائم قول المسيح إن لم تعودوا كالأطفال لن تدخلوا ملكوت السماوات» (متى 3: 18)، فعاشت الطفولة الروحيّة، وشهدت لها، قائلةً:
1. «سأبقى أبدًا طفلةً أمامه وأحاول دومًا أن أرتفع إليه على الرغم من ضعفي ووهني...».
2. «الطفل الصغير يستطيع المرور في كلّ مكان لصغره... كم أتوق إلى السماء، حيث نحبّ يسوع من دون تحفُّظ أو حدود...».
من أجمل ما قالته في الحبّ:
1. «لا يكفي أن نحبّ بل علينا أن نُثَبِّت حبّنا».
2. «من دون الحبّ، حتّى أبرع الأفعال لا تُعدّ شيئًا».
3. «حين يحبّ الإنسان، لا يحسب مقدار حبّه».
4. «في قلب الكنيسة أمي، سأكون الحبّ».
5. «ما يُهين الله ويجرح قلبه هو قلّة الإيمان... صنِع قلبنا لنحبّ يسوع، لنحبّه بشغف، ونحن لا نملك سوى لحظات حياتنا القليلة كي نحبّ يسوع».
عن عشقها للعذراء مريم، عبّرت بهذه الكلمات:
1. «بانتظار السماء يا أمّي الحبيبة. أريد أن أحيا معكِ، أن أتبعكِ كلّ يوم».
2. «نظرتُكِ الوالديّة تطردُ كلَّ خوف، تعلّمني أن أبكي، تعلّمني أن أفرح».
عاشت هذه القدّيسة بطولة السَّير على طريق البساطة الروحية، فارتقت قمم الإيمان والرجاء، معلنةً:
1. «ربّنا لا يحتاج منّا إلى أفعال كبيرة أو أفكار عميقة، ولا إلى المواهب أو الذكاء، بل هو يعتز ببساطتنا».
2. «لا أملك شجاعة البحث في الكتب عن صلوات جميلة، وأنا غير قادرة أيضًا على أن أتلوها كلّها أو أختار بينها. أنا أفعل ما يفعله طفل لا يستطيع القراءة، أقول فحسب ما أريد قوله لله، بكل بساطة، وهو يفهمني دائمًا».
3. «ساعدني يا مسيح كي أُبَسِّط حياتي من خلال تعلّمي ما تريد مني أن أعرفه، فأصبح ذاك الشخص الذي تريده».
4. «القداسة هي تصرُّف من القلب يجعلنا بسطاء وصغارًا في ذراعي الله، عالمين بضعفنا، وواثقين بالطريقة الأكثر جرأة في صلاحه الأبوي».
في مواجهة الألم واليأس، أكّدت تريزا:
1. «تحمُّل المعاناة بفرح يجعل الناس يرتدّون أكثر من المواعظ».
2. «كثيرًا ما تكفي بسمة أو كلمة كي نزرع حياة جديدة في روح يائسة».
استشهاد أربعة فلسطينيين بقصف للاحتلال الإسرائيلي وسط وجنوب قطاع غزة