المنتخب المغربي يرتقي في تصنيف الفيفا
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
ارتقى المنتخب الوطني المغربي إلى المركز 12 عالميا، في التصنيف الجديد للمنتخبات الصادر عن الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، صباح يومه الخميس.
وبات المغرب في المركز ال12 عاما برصيد 1663,39 نقطة، بعدما كسب 2.22، محافظا بذلك على ريادته العربية و الإفريقية في التصنيف المشار إليه.
وعلى مستوى العشرة الأوائل، لم يعرف الترتيب أي تغيير، نتيجة عدم خوض منتخبات المقدمة أية مباريات خلال الفترة الماضية، ليبقى الترتيب على الشكل التالي: 1- الأرجنتين / 2- فرنسا / 3- إنجلترا / 4- بلجيكا / 5- البرازيل / 6- هولندا / 7- البرتغال / 8- إسبانيا / 9- إيطاليا / 10- كرواتيا.
وبخصوص المنتخبات الآسيوية، ارتقى المنتخب القطري حامل لقب كأس آسيا، ب20 مركزا، ليصبح في الصف 37 عالميا، فيما صعب الأردن وصيف البطل، بقيادة المدرب المغربي الحسين عموتة، ب16 رتبة، محتلا بذلك المركز 70 دوليا، والعاشر قاريا، فيما حافظ اليابان على الصدارة، بالرغم من تراجعه بمركز واحد عالميا بتواجده في الصف 18.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
وزير الاستثمار يلتقي وفد «موديز» في إطار مراجعة التصنيف الدوري لمصر
التقى المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، وفد مؤسسة موديز العالمية في إطار مراجعة التصنيف الدوري لمصر، وذلك بحضور ممثلين عن عدد من الجهات الحكومية المصرية، حيث استعرض اللقاء جهود الدولة الهادفة لتحسين مناخ الاستثمار وزيادة معدلات التجارة الخارجية لمصر.
تفعيل دور القطاع الخاص في الاقتصادوأكد الوزير أهمية وضع خطط مبتكرة تركز على تفعيل دور القطاع الخاص في الاقتصاد، وتطوير البنية التحتية الاقتصادية، وتحسين مناخ الاستثمار، مشيرا إلى أن الدولة تعمل على تسريع وتيرة الإصلاحات التي تدعم كفاءة الاقتصاد، وتعزز ثقة المستثمرين.
تحقيق الرؤية الاقتصادية لمصروأشار «الخطيب» إلى أهمية التعاون مع مختلف الجهات العالمية لتحقيق الرؤية الاقتصادية لمصر، مؤكداً أن التنمية المستدامة تعتمد على تفعيل دور القطاع الخاص كأحد المحركات الرئيسية للاقتصاد.
تحسين مناخ الاستثماروأوضح الوزير أن الحكومة تعمل على تحسين مناخ الاستثمار لجذب المزيد من الشركات العالمية والمحلية، مشيرا إلى الخطوات الجارية لتنفيذ المزيد من الإصلاحات للسياسات المالية والنقدية والتجارية والإجرائية، والهادفة لتخفيف الأعباء عن كاهل المستثمر وتعزيز الشفافية.
اتفاقيات التجارة الحرةوأشار «الخطيب» إلى اتفاقيات التجارة الحرة والتفضيلية المبرمة بين مصر وعدد كبير من الدول والتكتلات الاقتصادية الرئيسية الإقليمية والعالمية، مشيرا إلى أهمية الاستفادة من هذه الاتفاقيات في تعزيز الصادرات المصرية وزيادة تنافسيتها في الأسواق العالمية.
قطاع الطاقة المتجددةواستعرض «الخطيب» الفرص الواعدة في قطاع الطاقة المتجددة، والذي من المتوقع أن يشهد نمواً كبيراً خلال السنوات المقبلة، مشيرا إلى حرص الدولة على جذب المزيد من الاستثمارات المحلية والأجنبية في هذا القطاع الهام.
الدور المهم للقطاع المصرفيوأشار الوزير إلى الدور المهم للقطاع المصرفي في دعم الاستثمار من خلال تقديم تمويل ميسر وتسهيلات ائتمانية للمستثمرين، موضحاً أن التعاون المستمر مع المؤسسات الدولية مثل «موديز» يساهم في زيادة الثقة بالاقتصاد المصري عالمياً.
تعزيز التصنيف الائتماني لمصرومن جانبه أكد وفد مؤسسة «موديز العالمية» استعداد «موديز» لتقديم الدعم الفني والتوصيات التي من شأنها تعزيز التصنيف الائتماني لمصر على المدى الطويل.