انهيار زواج ميغان ماركل وهاري.. والأخير يعيش بعيدًا عنها! ترفيه
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
ترفيه، انهيار زواج ميغان ماركل وهاري والأخير يعيش بعيدًا عنها!،تاريخ النشر 20 تمّوز يوليو 2023 12 31 الأمير هاري وميغان ماركل .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر انهيار زواج ميغان ماركل وهاري.. والأخير يعيش بعيدًا عنها!، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تاريخ النشر: 20 تمّوز / يوليو 2023 - 12:31 الأمير هاري وميغان ماركل
انتشرت العديد من الشائعات حول وصول الأمير هاري ووزوجته الممثلة الأمريكية السابقة ميغان ماركل لنقطة الإنهيار في علاقتهما الزوجية، بعد تعرضهما للعديد من الضغوطات والمشاكل العائلية والمهنية.
اانفصال الأمير هاري وميغان ماركلوكشف موقع "رادار" أن دوق ودوقة ساسكس تعرضا للإرهاق بعد الصفقات التجارية الفاشلة، وردود الأفعال السلبية التي يواجهانها والهجوم الشرس المفتعل ضدهما منذ تنحيهما عن واجباتهما الملكية، بالإضافة إلى علاقاتهما المضطربة مع أصدقائهم والمقربين.
وأوضح أحد المطلعين أن الثنائي يحاولان معرفة ما أصاب علاقتهما، إذ يحاول هاري العثور على نفسه، فهو يشعر أنه لا يناسب عالم ماركل المبتذل في هوليوود.
كما لفت مصدر آخر إلى أن الثنائي يتعرضان لضغوط مالية هائلة لتمويل أسلوب حياتهما الفاخر في كاليفورنيا، بما في ذلك قصرها البالغ 14 مليون دولار والأمن الضخم. التكاليف.
وتابع المصدر قائلًا: "إن هذا الضغط ، إلى جانب مشكلاتهم العاطفية، قد جعل الحياة على الأرجح جحيمًا حيًا.. نأمل أن يساعدهم قضاء بعض الوقت في قارات مختلفة في العثور على كل ما يحتاجون إليه للمضي قدمًا."
في هذه الأثناء، أفادت تقارير أن الثنائي باعا قصرهما الكائن في بلدة مونتيكينتو بولاية كاليفورنيا، إذ يعيش هاري في مكان آخر.
سفر الأمير هاري منفردًاوبدأت شائعات انفصال ميغان وهاري بالانتشار بعد إعلان استعداد الأخير للسفر إلى إفريقيا؛ من أحل تصوير وثائقي لمنصة "نيتفلكس" بمفرده.
إذ أشار المصدر إلى أن الرحلة قد تكون ما يحتاجه هاري لإيجاد نفسه؛ لأنه يعتبر القارة السمراء وطنه الثاني والمكان الذي يشعر فيه بأنه "يشبه نفسه كثيرًا".
كلمات دالة:الأمير هاري© 2000 - 2023 البوابة (www.albawaba.com)
اقرأ ايضاً Loading content ... مواضيع ممكن أن تعجبكالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمیر هاری
إقرأ أيضاً:
مسنة تطلب الخلع بعد ما بقت جدة: «60 سنة زواج وطريقته متغيرتش»
«كنت في السادسة عشر من عمري، عندما شاهدتني إحدى السيدات التي كانت تفكر في استغلال ظروف عائلتي السيئة، وأجبرتني وأهلي على الزواج».. تلك الكلمات المؤسفة قصتها سيدة ثمانينية لـ«الوطن»، على باب محكمة الأسرة التي لجأت إليها للتخلص من زوجها بعد زواج استمر 60 عامًا، على حد تعبيرها.
«الصحة مبقاش فيها، والعمر راح وجسمي اللي اتهلك من العلاج مبقاش مستحمل ضرب تاني؛ وكفاية سكوتي 60 سنة».. صمت عمَ المكان بعد أن تفوهت «وداد» صاحبة الـ81 عامًا بتلك الكلمات التي تفوح برائحة الألم والقسوة، وبدأت تسمع السيدات الحاضرات في محكمة الأسرة، قصتها باهتمام شديد وعلى وجهوهن علامات الحزن: «من يوم ما اتجوزنا وهو بيتكلم وإيده سابقاه ولسانه مايعرفش غير إهانتي وماليش حق الاعتراض، كنت عيلة صغيرة وكبرت وكل الستات اللي حواليا بتتضرب وتسكت عشان تلم البيت».
معاملة قاسية من الزوج وأهلهتحكي «وداد» ذكريات زيجتها، إذ تقدم رجل يرتدي جلبابًا أسود وتظهر عليه علامات الغنى، إلى والدها لخطبتها، وبدا وكأنه يحدد سعر الزيجة وكأنها ماشية ضمن مواشيه، وازدادت قهرًا عندما سمعت الفرحة في صوت والديها بسبب حالتهما المادية السيئة، ووعدتهما والدة العريس بتكفلهم بمصروفات الزواج كاملة، وبعد أشهر قليلة من إتمام الزفاف، تأكدت حينها أنها انتقلت للجحيم وليس لحياة أخرى؛ وفقًا لحديثها.
أنجبت «وداد» طفلها الأول بعد عام كامل عاشته معه، وسط معاملة قاسية منه وأهله الذين لم يراعوا الله فيها، واعتقدت أن حفيدهم الأول سيغير الأمور، لكن لم يتغير أي شيء، وخلال 10 سنوات كانت قد أنجبت منه 7 أولاد، جميعهم تخرجوا وتوظفوا وتزوجوا وأنجبوا لها أحفادًا ومنهم من أصبح جدًا، وأصبحت تعيش في سعادة بسبب تواجدهم في حياتها لأنها تحملت مُر السنين من أجلهم، وكرست حياتها لخدمة والدهم، بحسب حديثها.
«كنت حزينة على عكس جميع الأمهات، وكنت مترددة وقلقانة من الحياة التي هيعيشها ولادنا مع أب زي ده ميعرفش في حياته غير الضرب، وفاكر نفسه بيتعامل مع البهايم اللي بيربيها، وأنا كنت المتضررة الوحيدة منه لأنه كان عايش حياته بالطول والعرض من أول يوم جواز، والنكد والهموم والديون بيفتكرها لما يرجع البيت، وكان بيذل العيال باللقمة والتعليم واللبس، مع أنه كان غني بس بخيل ويصرف على الغريب وعلاقاته بس»، على حد روايتها.
قررت العيش لتربية أولادهاتابعت أنها طيلة السنوات الماضية لم تفكر في الطلاق، وقررت أن تعيش لتربية أولادها والاعتناء بهم لأنهم مسؤولون منها ورضيت بما قسمه الله لها، وفكرت في العمل لكنها كانت غير متعلمة ولا تجيد القراءة والكتابة، وبالتالي لم تستطع الحصول على وظيفة، وفكرت في الطلاق ولكنها تراجعت: «قولت عيب أطلق في السن ده، أهالي أزواج ولادي هيقولوا عليا إيه؟»، لكنها عادت إلى فكرة الطلاق بعد أن استمر زوجها في ضربها رغم كبر سنهما.
«أنا لسه في عصمته وطاعته لحد النهاردة، بس بكره أبص في وجهه القاسي؛ وكارهة الحياة معاه، وطلبت من ولادنا يتوسطوا عشان ننفصل وكل واحد يعيش في مكان، لكنه رفض واتهمني بعد العمر ده إني طمعانة فيه»؛ لتتقدم بدعوى طلاق حملت رقم 869 في محكمة الأسرة بزنانيري، آملة في الانفصال بعد حياة زوجية تعيسة.