فيديو.. قصي حاتم يطرح أغنية باللون الريفي العراقي
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
طرح الفنان العراقي قصي حاتم لجمهوره أغنية باللون الريفي العراقي الذي يعد من أصعب المقامات العراقية، من خلال الأغنية المنفردة الجديدة التي طرحها تحت عنوان "چنك ورد".
وتعاون قصي في الأغنية مع الشاعر قصي عيسى، ومن ألحان مصطفى إبراهيم، وتوزيع ومكس وماستر عثمان عبود.
وتقول كلمات أغنية "چنك ورد":
چنك ورد يحليوو.
شنهي وتگلي اچبير ..قابل هاز كارروكك
عايفني المن هان ما مرتااح من دوونك
مفرفح ورد اشتاگ ميت شوگ من دونك
وحول جديده يقوى قصي حاتم في بيان صحفي: "أحببت أن أغير في جديدي "چنك ورد" ونخرج قليلاً عن المألوف العادي، واخترت هذا اللون العراقي الأصيل الذي كانوا يغنونه عمالقة الغناء العراقي قديماً".
وأضاف قصي: "أسعدني ردة فعل الجمهور حول تجربتي الجديدة في لون الريف العراقي، وقد زادني حماس لتقديم ما هو مميز ومختلف في أعمالي القادمة".
ويستعد قصي حاتم لطرح عمل جديد ولون مختلف عليه في عيد الفطر المقبل، وسيقوم بتصويرها بطريقة الفيديو كليب.
https://youtu.be/ra5N0SEEX8I?si=_xvsO_zoFvqLze8x
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أغنية
إقرأ أيضاً:
فيلم في الستينيات يكشف الأغنية المفضلة لنجيب محفوظ.. من تأليفه
الوسط الأدبي يعرف أن نجيب محفوظ كان عاشقًا للأدب والفن بشكل عام، واهتم بالموسيقى المصرية الكلاسيكية، وأشار في بعض مقابلاته إلى تأثيرات الأدب والفن على حياته، ولكنه لم يذكر بشكل صريح أغنيته المفضلة، ومع ذلك صاحب «الثلاثية»، الحاصل على نوبل في الأدب، ذكر في حوار نادر مع الكاتب عمرو عبدالسميع، في كتاب حوارات في الحب والفن والحرية، دور الأغاني في حياته والتي كان «يدندنها»، والتي كانت أغنية شهيرة في أحد أفلامه، فما هي؟.
فيلم في الستينيات يكشف الأغنية المفضلة لنجيب محفوظفي حواره مع الكاتب الصحفي عمرو عبد السميع، ذكر نجيب محفوظ أن الأغاني بالنسبة له ضمن اهتماماته الكبيرة، موضحًا: «سمعت طوال عمري جميع أنواع الغناء اسطوانات منيرة المهدية، وعبدالحي حلمي، ويوسف المنيلاوي، وعلي محمود وصالح عبدالحي ثم أم كلثوم ومحمد عبدالوهاب، يعني الموسيقى العربية بجميع أنواعها، بل أنني تابعت من جاء بعد هؤلاء ليحاول تطوير الموسيقى، ولكن في الفترة الأخيرة وبالذات بعد وفاة أم كلثوم، لا أستطيع أن أكمل سماع أغنية، الأغاني كلها كلشنكان، فقط حينما استمع إلى برنامج (الموسيقى العربية) لرتيبة الحفني أشعر أنني أتنفس، وهذا لا يعني كراهيتي للجديد، ولكن لا أستطيع أن أزعم أنني أحب أو أكره هذه الأغاني الحديثة».
وبشكل موضح تطرق الأديب الراحل في حواره لذكر الأغاني التي ترافقه في سيره، وقال: «يعني النهارده عندما كنت أسير صباحا صوب الأهرام، اخترت أن أمشي على أغنية، فكنت أغني ياما انت واحشني في جزء من الطريق، وكنت أغني في الجزء الآخر اوعى تكلمني بابا جاي ورايا».
الأغنية في فيلم بين القصرينالأغنية التي ذكرها الأديب الراحل نجيب محفوظ وقال إنه يدندنها في طريقه وكان يضرب بها المثل من الأغاني المفضلة له، كانت في فيلم عن رواية من تأليفه.
في الستينيات عندما عُرض فيلم «بين القصرين» المأخوذ من رواية نجيب محفوظ، استعان المخرج حسن الإمام عام 1964 بالفنانة مها صبري لغناء «اوعى تكلمني بابا جاي ورايا» وكانت كلماتها:
«اوعى تكلمني بابا جاي ورايا ياخد باله مني ويزعل ويايا فاهم.. اوعى تكلمني باردون يا عزيزي.. بابا راجل قاسي على أبسط حاجة .. يجرح إحساسي يا سلام لو شافني وياك وعرفني كان يعمل غارة ويلم الحارة بس ابعد عني ما تقفش معايا وخليك مستني جنب الحوداية واوعى تكلمني أهو جاي ورايا اوعى تكلمني بابا جاي ورايا ياخد باله مني ويزعل ويايا فاهم.. اوعى تكلمني».