سناو تكرم الداعمين للفعاليات والخدمات
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
تم صباح اليوم تكريم المؤسسات والأفراد الداعمين للفعاليات المجتمعية والخدمات التنموية والتطويرية التي يقيمها مكتب الوالي ودائرة البلدية بسناو، تحت رعاية سعادة الشيخ خالد بن السيد بن حزحيز زعبنوت المهري والي سناو، بحضور سعادة الدكتور محمد بن ناصر المحروقي عضو مجلس الشورى ممثل ولاية سناو ومشايخ ورشداء الولاية وممثلي المؤسسات الحكومية وأصحاب وممثلي المؤسسات الخاصة.
وأعرب موسى بن حمد المحروقي مدير دائرة البلدية بسناو عن شكر دائرة البلدية بسناو لحضور حفل التكريم والداعمين المساهمين في تطوير الولاية وتمويل المشاريع التنموية المختلفة التي تأتي ترجمة للتوجيهات السامية لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق - حفظه الله - في مشاركة المجتمع في التنمية الشاملة والعطاء المستمر بمختلف شرائح المجتمع وخاصة القطاع الخاص.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
خالد بن محمد بن زايد يستعرض الجهود التنموية مع مجلس الشركات العائلية الخليجية (فيديو)
متابعات: «الخليج»
استقبل سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، وفداً من مجلس الشركات العائلية الخليجية، برئاسة الشيخة هند سهيل بهوان، رئيس مجلس إدارة مجلس الشركات العائلية الخليجية.
وجرى خلال اللقاء استعراض إسهامات الشركات العائلية في دعم الجهود الاقتصادية والتنموية الشاملة، وسُبل تعزيز بيئة الأعمال اللازمة لتمكينها من التوسع والنمو نحو المزيد من الأسواق والوجهات العالمية.
وتم استقبال وفد مجلس الشركات العائلية الخليجية في برزة سمو ولي عهد أبوظبي في قصر البطين، بحضور سمو الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان؛ والشيخ خليفة بن طحنون بن محمد آل نهيان؛ والشيخ محمد بن نهيان بن مبارك آل نهيان؛ والشيخ شخبوط بن نهيان بن مبارك آل نهيان؛ وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين والتجار والأعيان.
يُذكر أن مجلس الشركات العائلية الخليجية هو منظمة غير ربحية تأسست عام 2012 في دولة الإمارات، ويُعد الفرع الإقليمي لشبكة الشركات العائلية الدولية؛ حيث يهدف المجلس إلى دعم استمرارية ونجاح الشركات العائلية في دول مجلس التعاون الخليجي، من خلال توفير منصة شاملة لتبادل المعارف والخبرات والكفاءات، وتنظيم البرامج التعليمية والتدريبية واللقاءات الدورية، وتمكين الجيل القادم من قادة الشركات؛ بهدف دعم استمرارية الشركات العائلية، وتعزيز تنافسيتها، وتمكينها من التوسّع في نطاق نماذج أعمالها نحو المزيد من الأسواق الإقليمية والعالمية.