العثور على طفلين حديثَي الولادة داخل علبة كرتون تحت جسر نهر إبراهيم
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن العثور على طفلين حديثَي الولادة داخل علبة كرتون تحت جسر نهر إبراهيم، عُثر ليل الامس في جبيل على طفلين حديثَي الولادة داخل علبة كرتون تحت جسر نهر إبراهيم ما استدعى نقلهما الى مخفر جبيل ثم الى نُقل الطّفلان إلى .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العثور على طفلين حديثَي الولادة داخل علبة كرتون تحت جسر نهر إبراهيم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عُثر ليل الامس في جبيل على طفلين حديثَي الولادة داخل علبة كرتون تحت جسر نهر إبراهيم ما استدعى نقلهما الى مخفر جبيل ثم الى نُقل الطّفلان إلى مستشفى القديسة مارتين في جبيل للاطمئنان على صحّتهما ومنها الى وذلك بعد تحصيل اذن من النيابة العامة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
20 ساعة للسيطرة على حريق مصنع كرتون بالكرك / صور
سيطرت مرتبات دفاع مدني الكرك بدعم واسناد من شرطة وقوات درك الكرك على حريق لساحة خارجية خاصة بأحد مصانع الكرتون بعد 20 ساعة من عمليات العزل والتطويق انتهت ظهر اليوم بالسيطرة الكاملة على الحريق.
وبين العقيد مصعب الدعجة مدير دفاع مدني الكرك في حديثه لإذاعة الأمن العام أنه وفور تلقي غرفة العمليات بلاغ مساء أمس حول وجود حريق ( لبالات كرتون) بالساحة الخارجية لأحد المصانع تحركت جميع الكوادر باتجاه المصنع بدعم وإسناد من شرطة ودرك الكرك .
و أشار إلى أنَ الحريق جاء على هنجر لمصنع مساحته 2000 متر مربع، ويحتوي على ساحة خارجية تبلغ حوالي 4 دونمات، والمصنع يقوم بعملية كبس الكرتون ووضعه على شكل بالات ليتم نقله لاحقا لمصانع إعادة التدوير وأن الكمية الموجودة كانت تتراوح بين ال 40 وال 50 طُن.
ونوه إلى مشاركة ما يزيد عن 21 آلية في إخماد الحريق حيث نفذت فور وصولها إلى مكان الحريق الإجراءات المعيارية من حيث تقسيم المصنع إلى ثلاثةِ قطاعات ليتم عزل الهنجر عن الساحة الخارجية لأنَّ النار قد انتقلت من الساحة الخارجية إلى الداخلية.
ولفت إلى أن المرتبات وباستخدام مُعدات السلامة العامة وال(fire kit) وأجهزة التنفس استطاعت الوصول إلى الداخل بالرغم من كثافة الدخان، مما مكنهم من السيطرة على الحريق ومنعه من الامتداد إلى كامل داخل الهنجر لتقليل الخسائر المادية قدر الإمكان، واستخدمت خلالها الجرافات (اللودرات) في عملية تقليب الجمر المتكتل وإعادة إخماده مرة أخرى.