أحمد المرسي: الرواية بدأت كتابتها من 2020 وتتناول مأساة الإنسان عبر الزمن
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
قال الروائي أحمد المرسي، إنّ ترشيح رواية «مقامرة على شرف الليدي ميتسي» للجائزة الرواية العربية «البوكر»، كان عن طريق دار النشر التي وافقت على تقديم الرواية والجائزة البوكر، مشيرًا إلى أن هذه الجائزة بمثابة تقدير للكاتب ومسؤولية عليه تجاه الأعمال المقبلة.
رواية مقامرة على شرف الليدي ميتسيوأضاف «المرسي»، ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى، والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وجومانا ماهر: «الرواية بدأت كتابتها من 2020 وهي سنة صعبة علينا كلنا بسبب جائحة كورونا، والأزمات الاقتصادية، وبتتناول مأساة الإنسان المأزوم عبر الزمن، من 100 سنة في ظروف مشابهة تماما لبدايات القرن الـ20 وما بعد ثورة 19».
وتابع بأن الأوضاع المأزومة يتمسك الإنسان فيها بالأمل والأمنيات حتى لو كانت كاذبة، والرواية تناقش فكرة الأمنية الغير محققة، قائلا: «هيحصل إيه لو الإنسان تأمل بأشياء ولم تتحق».
وأكمل، أن هناك اصدار قادم لرواية عن تقبل الآخر، مواصلا: «إحنا بنعيش في عالم بيتم فيه تجريم الآخر واعتباره عدو سواء اختلاف عقائدي أو فكري، والرواية بتتناول إزاي يقدر الإنسان إنه يتقبل الآخر ويكتشف أن عدوه مش عدوه إذا تقرب ليه بشكل مختلف».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرواية
إقرأ أيضاً:
أحمد قذاف الدم: فكرة التهجير تستهدف إنهاء القضية الفلسطينية لغير رجعة
نظمت النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر، مؤتمرا حاشدا بعنوان «لا للتهجير.. لا لتصفية القضية الفلسطينية» برئاسة الدكتور علاء عبد الهادي الأمين العام لاتحاد الأدباء والكتاب العرب، وبحضور الرئيس اليمني الأسبق على ناصر محمد، وناجي الناجي المستشار الثقافي بالسفارة الفلسطينية، أحمد قذاف الدم المنسق السابق للعلاقات المصرية الليبية، ومريم الصادق وزير خارجية السودان الأسبق.
وأكد أحمد قذاف الدم، في كلمته على ضرورة التصدي للمشروع الصهيوني والوقوف صفا واحدا ضد فكرة تهجير الفلسطينيين لمصر والأردن، والتي تهدف إلى إنهاء القضية الفلسطينية لغير رجعة.
وأضاف: نريد أن نسمع صوت المحامين العرب، الطلاب العرب، الفلاحين العرب، المواطن العربي. وكان ينبغي أن تنعقد قمة عربية طارئة في اليوم التالي، وبالأخص بعد تعاطف العديد من الدول العربية وغير العربية مع القضية الفلسطينية.
وتابع: الأمة تتحدانا فعلينا أن نتحداهم، اختيار مصر والسعودية والأردن لقضية التهجير، يؤكد أن تلك الأراضي هي مطامع للكيان الصهيوني، نستطيع فى القمة القادمة سحب السفراء من الأمم المتحدة فقط، ليشعر الرأي العام الأمريكي أننا أحياء.
واختتم: الحقيقة الغائبة هي العلم، العلم هو الفريضة الغائبة، الجهاد الحقيقي هو العلم، الخلل ليس في أمريكا والصهيونية بل فينا أحنا، لا بد أن نبني أمة قوية.
اقرأ أيضاًبدء مؤتمر «اتحاد كتاب مصر» لدعم القضية الفلسطينية ورفض مخطط التهجير
«اتحاد كتاب مصر» يعقد مؤتمرا حاشد ضد التهجير برئاسة علي ناصر محمد
النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر تعقد مؤتمر «لا لتهجير الفلسطينيين لا لتصفية القضية الفلسطينية»