مجدي عبدالغني يكشف مفاجأة في رواتب آخر 3 مدربين محليين للمنتخب
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
شارك الإعلامي مجدي عبد الغني، مقارنة بين رواتب آخر ٣ مدربين مصريين للمنتخب الوطني.
وأشار مجدي عبدالغني، إلى حصول حسام حسن على مليون جنيه شهرياً، بخلاف حسام البدري الذي تقاضى ٩٠٠ ألف جنيه شهريا، وإيهاب جلال ٨٠٠ ألف جنيه شهرياً.
وكان جمال علام، رئيس اتحاد كرة القدم، أكد أن الإخفاق دائمًا لمنتخب مصر يتحمله الاتحاد أو المدير الفني، مشيرا إلى أن مجلس الإدارة قدم كل المساعدات وقام بتلبية كل الأمور التي طلبها روي فيتوريا، موضحًا أنه سيتم معالجة كافة أوجه القصور التي ظهرت مؤخرا خلال الفترة المقبلة.
وقال في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث على شاشة قناة ETC الفضائية: "عقدت اجتماعات كثيرة مع حسام حسن المدير الفني لمنتخب مصر، وهناك بعض الأمور سوف يعمل على إصلاحها، وسيتوفر له كل الدعم، والمدرب وافق على خوض منتخب مصر دورة رباعية في الامارات، لأنه يريد رؤية اللاعبين على الطبيعة وتحقيق أقصى إستفادة فنية منها".
وأضاف: "حسام حسن تمسك بالمشاركة في الدورة الودية بالإمارات بعدما تركنا له حرية القرار، وسنكون داعمين له في كل قراراته كما منحناه الصلاحيات كاملة لاختيار الجهاز المعاون بالكامل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إتحاد كرة القدم الإعلامي مجدي عبد الغني المدير الفني لمنتخب مصر مجدي عبد الغني منتخب مصر وإيهاب جلال
إقرأ أيضاً:
حزب الله يكشف تفاصيل الكمين الذي أوقع به “لواء جولاني”
كشفت المقاومة الإسلامية في لبنان “حزب الله”، اليوم الأربعاء 20-11-2024، تفاصيل الكمين الذي أوقع به قوة من (لواء جولاني- النخبة) في جيش الاحتلال الإسرائيلي. وقالت غرفة عمليات “حزب الله”، في بيان لها: “دحضًا لرواية العدو الإسرائيلي عن الكمين الذي وقعت فيه قواته عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون، وسعيًا منها لنقل البطولات التي يسطرها مجاهدونا على محاور الاشتباك”. وأضافت: “تُعلن غرفة عمليّات المُقاومة الإسلاميّة الآتي: رصد مجاهدونا قوّة من الكتيبة 51 لواء غولاني التابع للفرقة 36 تتسلل عند ساعات الفجر الأولى من يوم الأربعاء 13-11-2024 من المنطقة الحدوديّة بين بلدتي عيترون ومارون الراس، باتجاه الأطراف الجنوبيّة الشرقيّة لمدينة بنت جبيل، بهدف تنفيذ مهام استطلاعيّة عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون”. وتابعت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية: “بالرغم من الحملات الجويّة الكثيفة التي كان ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي على المنطقة، وقعت القوّة في كمين محكم لمجموعة من مجاهدي المُقاومة”. وأردفت: “وصلت القوّة المعادية إلى منطقة الكمين عند الساعة 09:50 صباحًا، حيث كانت مجموعة من مجاهدينا تتموضع في منزل مُتضرر بفعل العدوان، وفي المنطقة المحيطة به”. وقالت “عمليات حزب الله”: “وفور اقتراب القوّة الإسرائيلية من نقطة المقتل فتح مجاهدونا النار عليها من مختلف الاتجاهات بالأسلحة الرشاشة ما أجبر القوّة على الانتشار في المكان”. وأشارت إلى أنه دخلت مجموعة من القوّة المعادية إلى منزل في المنطقة للاحتماء به من نيران مجاهدينا، وانتشر باقي الجنود في محيطه. وأوضحت “غرفة العمليات”، أنه “بعد استقرار القوّة في المنزل، وبنداء لبيك يا نصر الله، استهدف مجاهدونا المنزل بشكل مُركّز بعددٍ من قذائف الـ “RBG” المضادة للأفراد والدروع ما أدّى إلى تدمير أجزاء من المنزل على القوّة التي احتمت بداخله”. وبينت أنه “بالتزامن مع انهيار المنزل، ووسط حالة الذعر التي أصابت باقي القوّة الإسرائيلية المُنتشرة في محيطه، فتح مجاهدونا النار من أسلحتهم الرشاشة على من تبقى من القوّة في محيط المكان”. ولفتت غرفة عمليات المقاومة إلى أنه “استمرّت الاشتباكات في المنطقة لأكثر من 3 ساعات، وجرت عمليّة إخلاء الإصابات تحت غطاء دخاني وناري كثيف”. ونوهت إلى اعتراف جيش العدو الإسرائيلي بمقتل ضابط و5 جنود من الكتيبة 51 التابعة للواء غولاني بالإضافة إلى سقوط 4 جرحى، مشددةً على أنه “لم يُسجل أي نشاط برّي لجيش العدو الإسرائيلي في المنطقة بعد انتهاء الحدث وحتى تاريخه”. كما أشارت إلى “أنه وخلال عدوان تموز 2006، وقعت قوّة من كتيبة غولاني 51 عند الأطراف الشرقيّة لمدينة بنت جبيل في كمين للمُقاومة أسفر عن مقتل 8 جنود وجرح أكثر من 25 آخرين، واعتُبرت المعركة حينها واحدة من المعارك الرئيسيّة في تاريخ لواء غولاني، وأصعب معركة في “حرب لبنان الثانية”.