أستاذ طب نفسي يكشف أحد أسباب بكاء الطفل باستمرار بعد الولادة - فيديو
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
كشف الدكتور محمد المهدي أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر، عن أحد الأسباب الرئيسية لبكاء الطفل كثيرا بعد ولادته.
وقال المهدي، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على فضائية الناس، إن الجنين في بطن أمه يتأثر بكيمياء الحزن والغضب والبكاء، لافتا إلى أن كل ما يحدث من توتر وقلق فى البيئة المحيطة بالأم يتأثر بها الطفل.
وأضاف أستاذ الطب النفسي:"حال دخول الأم في حالة توتر أو حزن، أو خلاف مع الأب يفرز جسم الأم كيمياء ومواد تصل إلى مخ الجنين وتجعله يتأثر بذلك، فلما يتولد تلاقيه يبكي كثيرا".
وكانت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، قد أطلقت قناة الناس في شكلها الجديد، باستعراض مجموعة برامجها وخريطة الجديدة التي تبث على شاشتها خلال 2023.
وتبث قناة الناس عبر تردد 12054رأسي، عدة برامج للمرأة والطفل وبرامج دينية وشبابية وثقافية وتغطي كل مجالات الحياة.
لينك الفيديو:
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2024 سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى رمضان 2024 الحرب في السودان محمد المهدي جامعة الأزهر برنامج مع الناس بكاء الطفل طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
أستاذ تربية تحذر من المغالاة في المهور: تسبب العنوسة والانحلال الأخلاقي.. فيديو
حذرت الدكتورة سهام يحيى، أستاذ التربية بكلية البنات بجامعة الأزهر، من خطورة المغالاة في المهور وتكاليف الزواج، مؤكدة أن التفاخر بين الأسر والتقليد الأعمى في تجهيز العرائس بات سببًا رئيسيًا في تأخر سن الزواج بين الشباب والفتيات، بل وأصبح سببًا في تفكك بعض الأسر، وانتشار الديون والغارمات والانحرافات السلوكية.
وأكدت الدكتورة سهام يحيى خلال مداخلة هاتفية مع الدكتورة دينا أبو الخير في برنامج «وللنساء نصيب» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن التفاخر بين العائلات، خاصة في بعض المناطق مثل الصعيد، يدفع البعض لوضع معايير مبالغ فيها لتجهيز البنات، حيث تسعى كل أسرة لتقليد قريبتها أو جارتها، مشيرة إلى أن هذه العادات ترهق الشاب وأسرته وتدفعهم أحيانًا إلى الاقتراض أو الدخول في دوامة الديون.
وقالت: "في أسيوط مثلًا، لا بد أن تكون العروس مثل بنت خالتها أو بنت عمها، بـ200 ألف جنيه دهب و300 ألف تجهيزات، ما جعل الزواج أشبه بعملية بيع وشراء، وليس علاقة مودة ورحمة".
وأوضحت أن هناك من يتعامل مع الزواج على أنه "صفقة"، حيث يُنظر للعريس من زاوية قدرته على الدفع فقط، وليس على أساس الدين وحسن الخلق.
وانتقدت تجاهل رأي الفتاة أو الشاب في الاتفاق على المهر، مشيرة إلى أن كثيرًا من الشباب والفتيات يفضلون مهورًا بسيطة ليبدأوا حياتهم بهدوء واستقرار، لكن التدخلات العائلية تفسد الأمر.