آخرها «عتبات البهجة».. 5 روايات للأديب إبراهيم عبدالمجيد تحولت لأعمال فنية
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
توجهت شركات الإنتاج في الآونة الأخيرة إلى تحويل الروايات الأدبية إلى أعمال فنية سواء مسلسلات أو أفلام أو مسرحيات، وتأتي رواية «عتبات البهجة» للكاتب إبراهيم عبدالمجيد ضمن أحدث الكتابات الأدبية التي تحولت إلى مسلسل، ويقوم ببطولته الفنان يحيى الفخراني، ومن المقرر عرضه ضمن دراما رمضان 2024.
أعمال إبراهيم عبدالمجيد التي تحولت للدراماووصل عدد الأعمال الأدبية لـ إبراهيم عبدالمجيد التي تحولت إلى الدراما إلى 5 أعمال، بعد مسلسل «عتبات البهجة»، وجاءت الروايات كالتالي:
- رواية «قناديل البحر» التي تحولت إلى مسلسل يحمل الاسم نفسه في 2005، من بطولة آثار الحكيم ومحمود قابيل وبشرى وعلاء مرسي، وإخراج أحمد خضر.
- رواية «لا أحد ينام في الإسكندرية»، التي جرى تحويها إلى مسلسل تلفزيوني إنتاج 2006، بطولة مجموعة كبير من الفنانين منهم طارق لطفي وماجدة الخطيب ولقاء سويدان، وإخراج حسن عيسى.
- رواية «الصياد واليمام» التي تمّ تحويلها إلى فيلم «صياد اليمام» إنتاج عام 2009، من بطولة أشرف عبدالباقي وحنان مطاوع وطلعت زكريا، وإخراج إسماعيل مراد.
- رواية «في كل أسبوع يوم جمعة» التي تحولت إلى مسلسل بالاسم نفسه عام 2020، من بطولة منة شلبي وآسر ياسين وإخراج محمد شاكر خضير.
مسلسل «عتبات البهجة»مسلسل «عتبات البهجة» مأخوذ عن رواية للأديب إبراهيم عبدالمجيد، من معالجة مدحت العدل، وبطولة يحيى الفخراني وجومانة مراد وصلاح عبدالله، وصفاء الطوخي، وإخراج مجدي أبو عميرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إبراهيم عبد المجيد إبراهيم عبدالمجيد عتبات البهجة يحيى الفخراني رمضان إبراهیم عبدالمجید التی تحولت إلى عتبات البهجة إلى مسلسل
إقرأ أيضاً:
الحصبة تحولت وباء .. قلق في المغرب وعودة للتعليم عن بعد
يشهد المغرب حالا تفشيا غير مسبوق لمرض الحصبة، المعروف محليا بـ"بوحمرون"، حيث سُجلت 25 ألف إصابة و120 حالة وفاة منذ سبتمبر 2023.
انتشار مرض الحصبة في المغربانتشر مرض الحصبة في المدارس والسجون، مما أثار قلقًا واسعًا، وفقا لما نشر في موقع “pubmed”.
دراسة تكشف منافع ومخاطر عقاقير خفض الوزن.. ضررها أكثر من نفعهالن تصدق .. ماذا يحدث للجسم عند تناول الفشار ؟واستجابة لهذا الوضع، أعلنت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، عن إجراءات لمكافحة انتشار الحصبة في المؤسسات التعليمية.
وتشمل هذه الإجراءات استبعاد التلاميذ المصابين من المدارس حتى يتماثلوا للشفاء، ومراقبة استكمال التلقيح ضد الحصبة بالتنسيق مع وزارة الصحة.
في الحالات التي تتحول فيها الإصابات إلى بؤر وبائية داخل المؤسسات التعليمية، سيتم اللجوء إلى إغلاق هذه المؤسسات مؤقتًا وتفعيل نمط التعليم عن بُعد لضمان استمرارية الدراسة.
أنتشار مرض الحصبة في المغربويُعزى تفشي الحصبة في المغرب إلى تراجع معدلات التلقيح، نتيجة انتشار معلومات مضللة حول اللقاحات، وقد دعت السلطات الصحية إلى تعزيز حملات التوعية بأهمية التلقيح لاحتواء انتشار المرض.
يذكر أن الحصبة مرض فيروسي شديد العدوى، وقد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة وحتى الوفاة.