الكلية الإكليريكية بالأنبا رويس تستقبل وفدًا من "رؤية شبابية"
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
استقبل الأنبا ميخائيل الأسقف العام لقطاع كنائس حدائق القبة والوايلي والعباسية ووكيل الكلية الإكليريكية بالأنبا رويس، وفدًا من مشروع "رؤية شبابية" التابع لوزارة الشباب والرياضة برئاسة الدكتور محمد حبيب المشرف العام على المشروع، وحضر اللقاء الراهب القس ياكوبوس الأنبا بيشوي المشرف الروحي لطلبة القسم النهاري بالكلية الإكليريكية، والدكتورة عايدة نصيف عضو مجلس الشيوخ وأستاذ مادة الفلسفة بالكلية، والدكتور عدلي أنيس أستاذ مادة جغرافيا الكتاب المقدس، وعدد من طلبة الكلية.
رحب الأسقف العام لقطاع كنائس حدائق القبة والوايلي والعباسية ، بالشباب الحاضرين الذين بلغ عددهم حوالي ٥٠ طالبًا وطالبة من جامعة بني سويف وألقى عليهم كلمة بعنوان "كيف نحيا الإيمان" ثم تحدث الدكتور محمد حبيب عن دور وزارة الشباب والرياضة في توعية شبابنا بالقضايا والتحديات التي تواجه الوطن، كما قدم الدكتور عدلي أنيس نبذة عن الكلية الإكليريكية وتاريخها ونظام الدراسة بها.
وقدمت الدكتورة عايدة نصيف نبذة عن تاريخ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وكونها من أقدم الكنائس وانتشارها حول العالم، وعن عظمة مصر وحضارتها، في نهاية اللقاء اصطحب الطلاب الإكليريكيين ضيوف الكلية في جولة لزيارة الكاتدرائية المرقسية بالعباسية.
يأتي "مشروع رؤية شبابية" بمبادرة من وزارة الشباب والرياضة يهدف إلى رفع وعي الشباب بالتحديات التي تواجه الوطن ومن أهمها قضية التطرف وتنمية الوعي لديهم حول الوحدة الوطنية والأخوة الإنسانية، من خلال الحوار والمناقشات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأنبا ميخائيل الأسقف العام الوايلي العباسية الإكليريكية الكنيسة القبطية الأرثوذكسية الكتاب المقدس الکلیة الإکلیریکیة
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة وإدارة الوعى الاثرى بالفيوم يطلقان مبادرة “شبابنا وتراثنا”
تطلق مديرية الشباب والرياضة بمحافظة الفيوم، بالتعاون مع ادارة الوعى الاثرى ببهيئة الاثار بالفيوم، مبادرة "شبابنا وتراثنا ".
ويأتى ذلك تحت رعاية الدكتور اشرف صبحى، وزير الشباب والرياضة والدكتور احمد الانصاري، محافظ الفيوم بقيادة الاستاذ عادل فهمي، وكيل وزارة الشباب والرياضة بالفيوم والدكتورة نرمين عاطف مديرة ادارة الوعى الاثرى بالمحافظة.
حيث تهدف المبادرة إلى عدة نقاط هى:
ـ تعزيز الوعي الأثري والثقافي لدى الشباب
ـ تعريف الشباب بتاريخ بلادهم وحضارتها من خلال زيارات ميدانية ومحاضرات تفاعلية.
ـ تنمية روح الانتماء والهوية الوطنية
ـ ربط الشباب بجذورهم الثقافية والحضارية، وغرس الفخر بتاريخهم.
ـ إشراك الشباب في حماية التراث
ـ تحفيزهم للمشاركة في أنشطة توعوية وحملات تطوعية لصيانة وترويج المواقع الأثرية.
ـ دمج الثقافة والرياضة في خدمة التراث
ـ استغلال الأنشطة الرياضية والشبابية لنشر رسائل توعية بالحفاظ على التراث.
ـ اكتشاف المواهب الفنية والثقافية بين الشباب
ـ من خلال مسابقات في الرسم، التصوير، الشعر، والكتابة عن التراث.
ـ خلق جسر تواصل بين الأجيال
ـ عبر لقاءات مع خبراء وأثريين ورواة من كبار السن ينقلون حكايات وتاريخ الأماكن.
ـ دعم السياحة الداخلية
ـ تشجيع الشباب على زيارة الأماكن الأثرية ونقل تجربتهم لزملائهم.
لقاءً توعويًا لوكيل الشباب والرياضة بالفيوم بمناسبة اليوم العالمي للصحة