منوعات، نجمة فوني تكشف أن شعرها وأسنانها مزيفة بسبب اضطراب وراثي،النجمة جينا ليونز بيج 6 الخميس 20 يوليو 2023 16 41تحدثت جينا .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نجمة فوني تكشف أن شعرها وأسنانها مزيفة بسبب اضطراب وراثي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

نجمة فوني تكشف أن شعرها وأسنانها مزيفة بسبب اضطراب...

النجمة جينا ليونز (بيج 6)

الخميس 20 يوليو 2023 / 16:41

تحدثت جينا ليونز نجمة "فوني" عن إصابتها باضطراب وراثي، وكشفت أن شعرها وأسنانها جميعها اصطناعية.

وظهرت نجمة مسلسل The Real Housewives of New York City، البالغة من العمر 55 عاماً، في برنامج The View Wednesday، وتحدثت بالتفصيل عن طبيعة العيش مع سلس البول الصبغي.. الحالة،المعروفة أيضاً باسم متلازمة بلوخ سولزبيرغر، وهي حالة وراثية تؤثر على الجلد وأنظمة أخرى في الجسم على مدى فترة زمنية، بحسب موقع بيج 6.

وأوضحت ليونز"كل أسناني مزيفة. لقد دفعت الكثير من المال عليها.. شعري مزيف أيضاً، يمكنني خلعه.. إنها مثل القبعة.،إنه ليس باروكة شعر مستعار ". وأضافت "رموشي مزيفة وليس لدي حواجب، ولدي أيضاً ندوب في جميع أنحاء بشرتي ".

وقالت نجمة تلفزيون الواقع إن تجربتها دفعتها إلى إنشاء خطها الخاص من الرموش الصناعية، Love Seen، وقالت "عندما كنت أظهر على السجادة الحمراء، ظللت أحاول العثور على الرموش التي تبدو جيدة وكانت كلها ضخمة علي ولم أتمكن من ارتدائها"، مضيفة أنها "لم تستطع العثور على ما تريد، لذلك صنعت خطاً خاصاً بها للرموش الصناعية".

وتحدثت ليونز سابقاً عن حالتها في عام 2012، وقالت لصحيفة الغارديان إنها جعلتها تشعر بالخجل، وقالت للصحيفة في ذلك الوقت: "لقد جعلني ذلك انطوائية، ولكنه كان أيضاً السبب الذي جعلني أحب الموضة، لأنها يمكن أن تغير من مظهرك وكيف تشعر، ويمكن أن يكون ذلك ساحراً".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل تسبب الهجرة اضطرابات عقلية للشباب.. دراسة تكشف التفاصيل

وجد باحثون أن الأشخاص الذين يهاجرون في سن المراهقة معرضون لخطر متزايد للإصابة باضطرابات الصحة العقلية الشديدة.

وبينما اقترحت الأبحاث سابقا أن الهجرة قد تلعب دورا في زيادة خطر الإصابة بالذهان بين الأشخاص من الأقليات العرقية، تشير الدراسة إلى أن العمر قد يكون عاملا مهما أيضا.

وباستخدام بيانات من خمس دول، نظر الباحثون في السجلات الطبية لنحو 1000 شخص هاجروا إلى بلد آخر وقارنوهم بالمواطنين الطبيعيين من نفس العمر.

ووجد الفريق أن المهاجرين الذين انتقلوا عندما كانوا أطفالا أو مراهقين هم أكثر عرضة للإصابة بالذهان مرتين، وهي حالة صحية عقلية تجعل المرضى يفقدون الاتصال بالواقع.

ويعتقد الباحثون أن هذه التأثيرات الضارة على الصحة العقلية قد تكون بسبب الصدمة الناجمة عن الهجرة التي تحدث خلال أوقات محورية من التطور الاجتماعي.

وبين عامي 2010 و2015، قام الباحثون بتجنيد 937 مهاجرا و1195 غير مهاجر.

وولد المشاركون في دول أوروبية مثل فرنسا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا، بالإضافة إلى مناطق أخرى مثل شمال وجنوب الصحراء الكبرى في إفريقيا، والشرق الأوسط، والأمريكيتين. وانتقل غالبية المهاجرين كبالغين، ولم يكن لدى تسعة من كل 10 منهم تاريخ عائلي للإصابة بالذهان.

ووجد الفريق أن "الهجرة في أي عمر كانت مرتبطة بزيادة احتمالات الإصابة بالذهان" و"كانت الزيادة الأكبر واضحة لدى أولئك الذين هاجروا خلال فترة المراهقة".

وبشكل عام، كان المهاجرون الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و17 عاما هم الأكثر عرضة للإصابة بالذهان بين جميع الأجناس، بعد الأخذ في الاعتبار عوامل مثل العرق وعلامات الحرمان الاجتماعي والتاريخ الأبوي للذهان

ووجد الفريق أن زيادة خطر الإصابة بالذهان لدى المراهقين كانت كبيرة فقط بين المهاجرين السود وشمال إفريقيا.

وبينما أشار كيركبرايد إلى أنه من الصعب تحديد الارتباط الدقيق بسبب صغر حجم المجموعة الأخيرة في الدراسة، فإن خطر الإصابة بالذهان كان أعلى بما لا يقل عن مرتين إلى ثلاث مرات بالنسبة لهذه المجموعات مقارنة بالأشخاص البيض الذين لم يهاجروا.

وكشف التحليل أيضا أن البالغين من شمال إفريقيا والسود من جميع الأعمار وغير المهاجرين من ذوي البشرة السوداء أو من خلفيات عرقية مختلطة كانوا أكثر عرضة للإصابة بالذهان مقارنة بغير المهاجرين البيض. ولم يكن هناك مثل هذه الزيادة بالنسبة للمهاجرين البيض أو الآسيويين.

ولاحظ الباحثون أن المراهقين كانوا عرضة بشكل خاص للذهان بسبب عدة عوامل. على سبيل المثال، قالوا إن المهاجرين المراهقين كانوا أكثر عرضة لتجربة صدمات مثل انفصال الوالدين مقارنة بالبالغين.

والمراهقون أكثر عرضة من الأطفال لتجربة أحداث صادمة مثل العنف والوضع الاجتماعي والاقتصادي السيئ لفترات أطول من الأطفال الأصغر سنا.

وقد يكافح المراهقون أيضا أكثر من الأطفال الصغار للتكيف مع ثقافتهم الجديدة، مثل تعلم اللغة أو تكوين صداقات.

وبالإضافة إلى ذلك، لاحظ الفريق أن هذه المجموعة تعتمد بشكل خاص على الأصدقاء والشبكات الاجتماعية، والهجرة من شأنها أن تعطلها.

ومن حيث العرق، فإن السكان اللاتينيين والسود هم الأكثر عرضة للإصابة بالذهان واضطرابات الصحة العقلية الأخرى بسبب زيادة احتمالية التعرض لصدمات مثل التمييز العنصري وانعدام الأمن الغذائي وعنف الشرطة.

مقالات مشابهة

  • صابرين تكشف أسرار «بنات الباشا»
  • كان لقاء الجيشين هو أيضا لقاء البطلين الشقيقين بعد زهاء العام ونصف في ارض العزة
  • بسبب التذاكر..انتقادات واسعة لأنغام قبل حفلها في المتحف المصري
  • نجمة على إنستغرام تكشف علامة غير معروفة لسرطان الدم
  • «ميتا» تكشف عن أداة ذكاء اصطناعي تنتج مقاطع صوت وصورة
  • نور قدري تكشف تفاصيل دورها بفيلم «عنب».. فيديو
  • ميتا تكشف عن أداة ذكاء اصطناعي تنتج مقاطع صوت وصورة
  • هل تسبب الهجرة اضطرابات عقلية للشباب.. دراسة تكشف التفاصيل
  • حدث ليلا.. إسرائيل ترجح نجاح عملية اغتيال هاشم صفي الدين وحزب الله يقتل 17 عسكريا إسرائليا.. والانتخابات الأمريكية مهددة بسبب صحة ترامب
  • طفلة بريطانية مصابة بمتلازمة نادرة.. لماذا تأكل شعرها قبل النوم؟