منتخب مصر يتراجع في تصنيف الفيفا لشهر فبراير.. والأرجنتين تتصدر
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، اليوم الخميس، عن تصنيف المنتخبات لشهر فبراير الجاري، والذي شهد تراجع مركز المنتخب الوطني المصري إلى «36 عالمياً بينما تقدم إلى الرابع إفريقيا»، كما حافظ منتخب الأرجنتين على صدارة ترتيب التصنيف العالمي لهذا الشهر.
واقصت ركلات الترجيح الفراعنة من العًرس الإفريقي، وذلك على يد الكونغو الديمقراطية، عقب انتهاء الوقت الأصلي والإضافي من المباراة بالتعادل الإيجابي بهدف لكل منتخب، وذلك في دور 16 بطولة كأس أمم إفريقيا «الكان 2023»، وتأهل منتخب مصر، إلى دور 16 بطولة كأس أمم إفريقيا هذا العام، كوصيف للمجموعة الثانية، خلف الرأس الأخضر صاحب الصدارة برصيد 7 نقاط، بينما جاء الفراعنة في المركز الثاني برصيد 3 نقاط فقط.
وجاء تصنيف الفيفا للمنتخبات على النحو التالي
1- الأرجنتين
2- فرنسا
3- إنجلترا
4- بلجيكا
5- البرازيل
6- هولندا
7- البرتغال
8- إسبانيا
9- إيطاليا
10- كرواتيا
تصنيف الفيفا للمنتخبات الإفريقيةوجاء تصنيف الفيفا للمنتخبات الإفريقية على النحو التالي
1- المغرب: 12 عالميا
2- السنغال: 17 عالميا
3- نيجيريا: 28 عالميا
4- مصر: 36 عالميا
5- كوت ديفوار: 39 عالميا
6- تونس: 41 عالميا
7- الجزائر: 43 عالميا
8- مالي: 47 عالميا
9- الكامرون: 51 عالميا
10- جنوب إفريقيا: 59 عالميا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منتخب مصر الأرجنتين تصنيف الفيفا تصنيف الفيفا للمنتخبات تصنيف الفيفا اليوم ترتيب منتخب مصر تصنیف الفیفا للمنتخبات
إقرأ أيضاً:
ونيس: الإنفاق العشوائي يؤكد صحة تصنيف ليبيا ضمن قائمة الدول الأكثر فساداً
حذّر رئيس لجنة الأمن القومي بمجلس الدولة في ليبيا، سعيد محمد ونيس، من تداعيات ما وصفه بـ”الإنفاق الموسّع وغير المنضبط” في البلاد، مؤكداً أن هذا الإنفاق لا يُقابله تحقيق إنجازات حقيقية على الأرض، في ظل عدد سكان محدود، ما يعزز – بحسب قوله – من صحة تصنيف ليبيا ضمن قائمة الدول الأكثر فساداً في تقارير النزاهة الدولية.
وفي تصريحات أدلى بها لصحيفة “الشرق الأوسط”، قال ونيس إن حجم الإنفاق الذي كشف عنه مصرف ليبيا المركزي يثير القلق، خصوصاً في ظل ردود الفعل الشعبية المتزايدة، والتي تمثلت في خروج مسيرات احتجاجية تنديداً بقرار خفض قيمة صرف الدينار مقابل العملات الأجنبية بنسبة 13.3%.
ودعا ونيس إلى ضرورة التحرك العاجل لاحتواء الأزمة الاقتصادية والسياسية، من خلال تشكيل حكومة موحدة، وإقرار ميزانية عامة واحدة تشمل جميع أنحاء البلاد، مشيراً إلى أن استمرار الإنفاق العشوائي يدفع المواطن الليبي ثمنه بشكل متكرر، عبر ما وصفه بـ”فاتورة العجز الدائم في الميزانية”.
وأوضح ونيس أن الدين العام الليبي تجاوز حالياً حاجز الـ270 مليار دينار، وسط تقديرات بأن يرتفع إلى أكثر من 330 مليار دينار مع نهاية العام الحالي، ما ينذر – بحسب تعبيره – بانفجار اجتماعي واسع النطاق إذا لم يتم تدارك الأوضاع سريعاً.