عمان الاهلية تشارك في “الاردنية “بأعمال المؤتمر التأسيسي لاتحاد الأكاديميات العربيات
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
#سواليف
شاركت #جامعة_عمان_الاهلية في أعمال المؤتمر التأسيسي لاتحاد الأكاديميات العربيات الذي عقد يوم امس بالجامعة الاردنية للمصادقة على النظام الأساسي للاتحاد .
حيث مثّل الجامعة بالمؤتمر وفد من الأكاديميات ضم كلا من :
عميدة البحث العلمي الاستاذ الدكتورة ايمان النزلي وعميدة كلية الاداب والعلوم الاستاذ الدكتورة حنان ابراهيم وعميدة كلية التكنولوجيا الزراعية الدكتورة صبحية سعيفان والاستاذ الدكتورة سوسن بدرخان – كلية الاداب والعلوم –عضو مؤسس لاتحاد الاكاديميات العربيات في الاردن.
وقد افتتح فعاليات المؤتمر رئيس الجامعة الأردنية معالي الاستاذ الدكتور نذير عبيدات، بحضور رئيس مجلس أمناء الجامعة دولة الدكتور عدنان بدران وجمع من الأكاديميات العربيات من مختلف جامعات الوطن العربي.
وقال عبيدات إن الضمانة الوحيدة لنجاح الاتحاد تكمن في الإنجاز، مؤكدا أن الأكاديميات هن من سيفرضن واقع الحال على مسؤوليهم بما ينجزن.
وأكد عبيدات فخره بقيام الأكاديميات الأردنيات بخطوات في اتجاه نيل حقوقهن وتخطيط مكانهن ومكانتهن، إذ تفخر الجامعة أيضا بأن تكون الحاضن لانطلاقة المؤتمر التأسيسي لاتحاد الأكاديميات العربيات الذي تتوحد في إطاره المطالب والأفكار والطموحات.
من جانبها، قالت رئيسة رابطة الأكاديميات الأردنيات رئيس لجنة تأسيس اتحاد الأكاديميات العربيات الاستاذ الدكتورة لبنى عكروش : أن الاتحاد يسعى إلى توحيد الجهود البحثية والمعرفية والعلمية والإبداعية لكل الأكاديميات الباحثات العربيات داخل الوطن العربي وخارجه، وربط الجسور بينهن، وتسويقها في إطار استراتيجيات الحضارة الإسلامية خاصة، والإنسانية عامة.
يشار إلى أن فكرة اتحاد الأكاديميات العربيات انبثقت من رابطة الأكاديميات الأردنيات وتبلورت في أفيائها بعد أن حققن نجاحا كبيرا ونجاعة في مخرجاتها منذ 7 أيار 2014.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جامعة عمان الاهلية الاستاذ الدکتورة
إقرأ أيضاً:
عمان تستضيف مؤتمرا إقليميا حول طب السموم الإكلينيكي
مسقط- الرؤية
تستضيف سلطنة عمان ممثلة بمركز مراقبة الأمراض والوقاية منها بوزارة الصحة بفندق شيراتون، الأحد، أعمال المؤتمر الرابع عشر لجمعية الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لطب السموم "الميناتوكس" الإكلينيكي الذي يستمر لعدة أيام، تحت رعاية سعادة الدكتور عبد الله بن علي العمري رئيس هيئة البيئة.
ويشهد المؤتمر مشاركة أكثر من 150 مشاركا يمثلون خبراء من منظمة الصحة العالمية والجمعية الأمريكية لطب السموم، والجمعية الأوروبية لطب السموم، ورابطة آسيا والمحيط الهادي لعلم السموم الطبية، ومركز مراقبة ومكافحة الأمراض الخليجي، وجامعة ايموري الأمريكية، وعدد من المشاركين المهتمين في هذا المجال من مختلف دول العالم.
ويعد هذا المؤتمر الدولي الفريد من نوعه في المنطقة محطة لالتقاء الخبرات وتبادلها بين الأطباء المتخصصين في هذا المجال في دول الخليج العربي وشرق آسيا وشمال إفريقيا بالتعاون مع الدول الأخرى. ويهدف إلى مناقشة آخر المستجدات والأبحاث والاكتشافات العلمية المتعلقة بعلاج مختلف التسممات، والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية لمختلف التعرضات الكيميائية والإشعاعية، ورفع كفاءة العاملين الصحيين في هذا المجال، والاطلاع على المستجدات في علم الأمصال.
وسيسلط المؤتمر هذا العام (بحكم مشاركة دائرة الصحة البيئية والمهنية بوزارة الصحة كونها أحد المنظمين الأساسيين) على مناقشات حوارية وجلسات تتعلق بالتعرضات الكيميائية في بيئة العمل والبيئة المحيطة والتعرضات الإشعاعية والكوارث الكيميائية والإشعاعية وكيفية التعامل معها. سيستعرض المؤتمر كذلك أساسيات هذا العلم الحيوي للمستجدين في هذا التخصص وأفضل طرائق التدريب المعتمدة والبرامج الوطنية ذات الصلة.
إلى جانب ذلك، يصاحب المؤتمر معرضا يستعرض أحدث الابتكارات في مجال التأهب والاستجابة لحالات الطوارئ السمية، واجتماعات إقليمية لتعزيز التعاون بين دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وجلسات علمية تقنية وعروضا بحثية يقدمها أبرز الخبراء، وحلقات عمل ومناقشات تفاعلية حول التحديات الناشئة في علم السموم.