عميد الزراعة السابق: التربة الإلكترونية ليست الحل لتأمين الغذاء حول العالم مستقبلًا
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
قال الدكتور أحمد جلال، عميد كلية الزراعة بجامعة عين شمس سابقًا، إنَّ التربة الإلكترونية التي تجري السويد عليها أبحاثًا وفكرتها حول المساهمة مستقبلًا في تأمين الغذاء حول العالم، ليست بموضوع جديد واُستخدمت من قبل من أزمنة، والقول بأنها الأمل في الزراعة الحضارية المستدامة والأمن الغذائي، ليس كما يقال.
وزير الري: الصرف المغطى يُسهم في زيادة الرقعة الزراعية ودخل المزارع وخصوبة التربة تمهيداً للرصف.. وضع التربة الزلطية بشارع المحطة وميدان الدقاق بفرشوط استبدال ركيزة أساسية في الزراعة المائية
وأضاف «جلال» في مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى، والفضائية المصرية، أنَّ ما أحدثته الجامعة الألمانية هو استبدال ركيزة أساسية في الزراعة المائية بأخرى وليس بموضوع جديد أو أحد حلول مشكلة الأمن الغذائي حول العالم.
وتابع عميد كلية الزراعة بجامعة عين شمس سابقًا: «الزراعة المائية هي زراعة البذور في محلول مائي موازي أو عن طريق بعض الوسائط مثل الصوف المعدني، والجامعة الألمانية استخدمت مكونا جديدا في هذه الزراعة وهو عبارة عن مكون أيوني عضوي أساسه مادة السليلوز، والسليلوز بوليمر حيوي».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد الزراعة الزراعة المائية السويد
إقرأ أيضاً:
تشريح جثة ماموث محفوظة في التربة الصقيعية
#سواليف
قام العلماء الروس بتشريح #جثة_ماموث محفوظة في #التربة_الصقيعية. وعمرها 50000 سنة، وهي بحالة جيدة.
ويعتبر فيل #الماموث_الصغير الذي أطلق عليه اسم “يانا” اكتشافا فريدا من نوعه واختراقا علميا كبيرا، حيث إن بقاياه كانت سليمة تقريبا.
تم العثور على جثة الماموث “يانا” العام الماضي في منطقة فيرخويانسك داخل المحطة العلمية “باتاغايكا”. ويزيد عمرها عن 50 ألف عام، وهي سابع جثة لدمية فيل ماموث يتم العثور عليها بحالة جيدة جدا في تاريخ علم الحفريات.
مقالات ذات صلة كاريكاتير فهد البحادي 2025/03/31ولم يتم الحفاظ على عظامها فحسب، بل والأنسجة الرخوة، والشعر، والخرطوم، والجلد، والدهون، وحتى الأعضاء الداخلية، الأمر الذي يسمح بدراسة مفصلة لوظائف أعضاء فيل الماموث.
ويُعتقد أن الماموث الصغير نفق في عمر 6-8 سنوات، ربما بسبب الغرق أو الوقوع في فخ طبيعي. ويأمل العلماء استخراج حمض نووي عالي الجودة لفيل الماموث، وهو أمر مهم لدراسة تطور الماموث وإمكانية استنساخه. وسيساعد تحليل محتويات المعدة والأسنان في إعادة بناء صورة النظام البيئي في ذلك الوقت.
يذكر أن الماموث هو حيوان قريب للفيل، وستساعد دراسته على فهم كيفية تكيفه مع البيئة.
وتفتح إمكانية استخراج الحمض النووي القديم آفاقا جديدة أمام علم الوراثة القديمة وحتى “إحياء” الأنواع المنقرضة للحيوانات. ويُعتبر هذا الاكتشاف خطوة جديدة على طريق حل أسرار العصر الجليدي.