محمود عامر ينهي إجازته للانضمام إلى تصوير "المداح" في الغردقة
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
انتشرت مؤخرًا أخبار مثيرة حول الفنان المصري محمود عامر، حيث قرر الانضمام إلى تصوير الجزء الرابع من مسلسل "المداح"، بعد أن قضى إجازته في مدينة الغردقة بمحافظة البحر الأحمر.
وأفادت المصادر، بأن قرار عامر بالعودة للعمل بسرعة جاء بعد تداول العديد من الأخبار حول انتهاء إجازته بسبب استكمال تصوير مشاهده في المسلسل، الذي تم تصوير جزء كبير منه في أروقة الغردقة.
وعبّر الفنان محمود عامر عن تحمسه لاستكمال التصوير، مؤكدًا أن المسلسل حظي بإعجاب كبير من الجمهور خلال الأجزاء السابقة، وأنهم يعدون بتقديم شكل جديد ومميز للمسلسل خلال شهر رمضان المبارك.
وأضاف عامر: "إليكم مشاهد مثيرة ومفاجآت جديدة في جزء رابع من المداح، ونتطلع إلى تقديم تجربة مشاهدة جديدة ومثيرة للمشاهدين".
يشار إلى أن الجزء الرابع من مسلسل "المداح" يضم نخبة من نجوم الفن والتمثيل في مصر، بما في ذلك الفنان حمادة هلال ودنيا عبد العزيز وهبة مجدي، ومن المقرر أن ينضم إليهم الفنان فتحي عبد الوهاب.
تجدر الإشارة إلى أن الفنان محمود عامر أثار جدلاً واسعًا مؤخرًا على منصات التواصل الاجتماعي بسبب زواجه في عمر يناهز 69 عامًا، وهو ما جعله محط أنظار الجمهور ووسائل الإعلام المختلفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الغردقة الفنان محمود عامر الجزء الرابع من مسلسل المداح شهر رمضان المبارك محمود عامر
إقرأ أيضاً:
«كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي
جمع الفنان وحيد سيف والفنان محمود المليجي علاقة صداقة قوية، امتدت لعدة أعمال فنية، من بينهم فيلم السكرية، الذي يعد أول أعمال وحيد سيف مع المخرج حسن إمام، وكان يؤدي شخصية «سكرتير المليجي»، بالإضافة الى فيلم الخدعة الخفية عام 1975، و«لعنة امرأة» في عام 1974، و«كباريه الحياة» 1977، وعدة أعمال مسرحية.
«ده طفل».. هكذا وصف وحيد سيف، الفنان القدير محمود المليجي؛ إذ قال في لقاء تليفزيوني، إنه يحمل الكثير من الإنسانية والدفئ بداخله، على عكس ما يشاهده البعض على شاشة التليفزيون، ووصفه بالطفل جاء من كونه دائم الحرص على العودة مبكرا الى منزله فور انتهاء التصوير، خوفا من زوجته الفنانة علوية جميل، لكونها كانت تحمل قدرا من القوة والقسوة في أعمالها الفنية، وأيضاً في الحياة الواقعية بعيدا عن الكاميرات.
صداقة قويةوذكر وحيد سيف في اللقاء التليفزيوني، أنه جمعه بمحمود المليجي صداقة طويلة مليئة بالحب والاحترام، مشيرا إلى أن هناك عدة مواقف طريفة جمعتهما خلف كواليس أفلامهما معا، وأبرزها في الأفلام القديمة عندما يخطئ الممثل يعيد المشهد مرة أخرى حتي يقدمه بالطريقة المطلوبة، لعدم وجود المونتاج.
وتابع وحيد سيف: «في أحد أعمالنا معا، كان يجب أن نقف سويا في آخر مشهد من هذا العمل، وعندما أقول جملتي أثناء التصوير، كان المليجي يؤدي حركات غريبة بعينيه حتى يضحك ويفسد المشهد، الأمر الذى جعل المخرج يعيد هذا المشهد عدة مرات متتالية، حتى يأس المخرج وألغى هذا المشهد تماما».