خبير اقتصادي: زيارة أردوغان دعاية كبيرة للاقتصاد المصري (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
قال وليد جاب الله، الخبير الاقتصادي، إن وجود الرئيس التركي أردوغان في القاهرة أمس، هو دعاية كبيرة للاقتصاد المصري، وإعلان بيان العلاقات المصرية التركية في القطاع الاقتصادي، مشيرا إلى أنه بعد هذة الزيارة، سيكون هناك إنطلاقة كبيرة اقتصاديا، وإعلان أن الاقتصاد المصري قادر على جذب الاستثمارات.
الاقتصاد المصرى يستغيث من 25 نوع ضرائب شيخة البحر: الاقتصاد المصري من أكبر اقتصادات المنطقة ويتمتع بإمكانيات كبيرة للنمو تركيا تعلم قيمة مصر الاقتصاديةوأضاف “جاب الله” خلال مكالمة هاتفية لبرنامج هذا الصباح المذاع على شاشة «إكسترا نيوز»، أن تركيا تعلم قيمة مصر الاقتصادية، والسنوات الماضية أثبتت أن العلاقة المصرية التركية في القطاع الاقتصادي هي علاقه استراتيجية لم تتأثر بسخونة الأحداث، بل تنطلق انطلاقة ثابتة منذ اتفاقية التجارة الحرة بين البلدين 2005.
وتابع، أن الزيارة أردوغان الحالية، تعيد أجواء التعاون الاقتصادي بين البلدين، لافتا أن هذا التعاون، وصل لحجم تبادل تجاري يمثل 7.7 مليار دولار خلال عام 2022 وزيارة أمس، ستؤهل مضاعفة التبادل التجاري والوصول لـ15 مليار دولار في الفترة القادمة، مواصلا: «الإرادة السياسية مهمة والزيارة الحالية هي دفعة كبيرة في تحقيق تلك المستهدفات، وتعتبر حافر للمستثمرين للاستثمار في البلدين والتوسع في أنشطتهم».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد مصر تركيا أردوغان
إقرأ أيضاً:
أحمد دياب: تعيين خبير أجنبي ليس كافياً لإنهاء أزمات التحكيم المصري
قال أحمد دياب رئيس رابطة الأندية المصرية أن مجلس إدارة إتحاد الكرة المصري الحالي بقيادة هاني أبوريدة أمامه تحديات كثيرة للنجاح في مهمته الثقيلة خلال الدورة الحالية.
وتابع: لا أود الحديث عن أسباب خوضي إنتخابات إتحاد الكرة، مؤكداً إنه كان يدرس خوض السباق الإنتخابي لكن بعد دراسة الأمر قرر عدم خوض الإنتخابات.
وواصل دياب خلال تصريحات لبرنامج "النجوم في رمضان" عبر أثير إذاعة الشباب والرياضة: إتحاد الكرة أمامه أزمات كثيرة لكن أتمنى أن يجد مجلس هاني أبو ريدة حلاً أهم أزمة أمامه وهو أزمة التحكيم.. فهو أكثر الملفات التي تشغل الجماهير ومسئولو الأندية خاصة بعدما تحولت أخطاء التحكيم
وتابع: الحكم المصري جيد ولابد من الحفاظ عليه ودعمه جيداً لكن لابد أن نعترف أن هناك أزمة وعلينا أن نتعاون جميعاً من أجل إنهاء هذه الأزمة سريعاً.
وواصل: نجحنا خلال الفترة الماضية في إنهاء كثير من الأزمات، ويبقي ملف التحكيم أحد الملفات الهامة التي تحتاج للحل السريع.
وأستطرد قائلاً: تعيين خبير أجنبي ليس السبيل الوحيد لإنهاء أزمات التحكيم فلابد من وجود معايير للثواب والعقاب وصلاحيات كاملة للخبير الأجنبي وأجندة وخطة واضحة لتحسين منظومة التحكيم والفار أمام هذا الخبير حتى ينجح في مهمته.