فتح باب التقدم لجائزة اليونسكو "فيليكس هوفويت بوانيي" للسلام لعام 2024
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أعلنت اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو، وألكسو، وإيسيسكو) بالتعاون مع منظمة اليونسكو، عن فتح باب التقدم لجائزة فيليكس هوفويت بوانيي لليونسكو لأبحاث السلام.
وزير التعليم العالي يعلن استقبال أول صور من القمر الصناعي التجريبي انتهاء امتحانات التعليم المدمج في جامعة القاهرة بلا أي معوقاتوتهدف الجائزة إلى تكريم الأفراد أو المؤسسات أو الهيئات الخاصة أو العامة التي ساهمت بشكل كبير في تعزيز السلام أو السعي والحفاظ عليه، وذلك وفقًا لميثاق الأمم المتحدة ودستور اليونسكو.
وأكدت منظمة اليونسكو أن جائزة فيليكس هوفويت بوانيي للسلام طُرحت منذ عام 1989، وقد سُميت باسم أول رئيس لجُمهورية ساحل العاج (كوت ديفوار) تقديرًا لِجُهُوده في مجال السلام حول العالم.
وتُمنح الجائزة كل عامين، حيث تُقدر قيمتها بـ 150000 دولار أمريكي، تُقسم بالتساوي بين الفائزين "بحد أقصى ثلاثة" على أن يتم اختيارهم من قِبل لجنة تحكيم دولية رفيعة المستوى.
شروط جائزة فيليكس هوفويت- تقديم مُساهمة كبيرة في تعزيز السلام أو السعي إليه أو صونه أو الحفاظ عليه، بما يتوافق مع ميثاق الأمم المتحدة ودستور اليونسكو.
- تمتع المرشحون بسمعة دولية في مجال السلام.
- التزام المرشحون وعملهم في مجال حقوق الإنسان، وتعزيز ثقافة السلام وإنسانيتهم بغض النظر عن أي اعتبارات عرقية أو سياسية أو دينية.
تُقدم الترشيحات إلى أمانة جائزة اليونسكو "فيليكس هوفويت بوانيي" باللغة الإنجليزية أو اللغة الفرنسية، في موعد غايته 29 فبراير 2024، من خلال البريد الإلكتروني التالي: [email protected]
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيليكس هوفويت فيليكس اليونسكو
إقرأ أيضاً:
"المصري لحقوق المرأة" يصدر تقريره السنوي عن حالة المرأة لعام 2024
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر المركز المصري لحقوق المرأة، تقريره السنوي عن حالة المرأة لعام 2024، تحت عنوان
“حصاد 2024: المرأة المصرية بين تحديات الواقع وطموحات المستقبل”؛ حيث إنه
يسلط التقرير الضوء على استمرار التحديات التي تواجه المرأة المصرية في مختلف المجالات خلال عام 2024.
وأكد التقرير، أن هناك فجوات تشريعية وقانونية تعيق حماية المرأة من العنف والتمييز، فعلى الرغم من أن الدستور المصري ينص على حماية النساء من العنف، إلا أن القوانين لا تضمن الحماية الكافية، وإجراءات التطبيق تفتقر إلى آليات جادة لمنع العنف.
وأوضح أن قانون الأسرة يعاني من قدمه، مما يجبر بعض النساء على الاستمرار في علاقات زوجية مليئة بالإهانة والعنف.
وتابع: “ذلك بالإضافة إلى استمرار الممارسات التمييزية في بعض القطاعات، مثل قرار استبعاد بعض اللاعبات الرياضيات من المشاركات الدولية، وقرار إلزام فئات معينة من النساء بالحصول على تصريح مسبق للسفر إلى السعودية”.
وأشار التقرير، إلى أن هذه التحديات ألقت بظلالها على ترتيب مصر في المؤشرات الدولية، حيث احتلت مرتبة متدنية التقارير الدولية، فعلى سبيل المثال احتلت وفق تقرير الفجوة بين الجنسين الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي عام 2024 المركز 135 من بين 146 دولة، واحتلت المركز 90 في مؤشر التمكين السياسي، والمركز 140 في مؤشر التمكين الاقتصادي للمرأة، والمركز 110 في مؤشر التحصيل الدراسي، والمركز 89 في مؤشر الصحة.
ويهدف التقرير إلى استكشاف أبعاد التقدم والتحدي في مسيرة تمكين المرأة المصرية خلال عام 2024، ووضع توصيات لتطوير السياسات والبرامج المستقبلية.