مع بدء المرحلة الثانية.. تصعيد 16 كلية للمشاركة في مسابقة" عباقرة جامعة حلوان"
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أعلنت جامعة حلوان عن بدء المرحلة الثانية لمسابقة عباقرة جامعة حلوان، والتى تأتى في إطار توجيهات فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بالاهتمام بالتعليم والثقافة والاهتمام بالعباقرة والنمو التعليمي بمصر.
وتقام المسابقة تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، الدكتور حسام رفاعي نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب.
حيث يتم بدء التصفية الأولى بين الكليات ( التصفيات التمهيدية) يوم الأحد الموافق ٢٠٢٤/٢/١٨ فى تمام الساعة العاشرة صباحا بين جميع كليات الجامعة بواقع (۲۱) كلية لتصعيد عدد ١٦ كلية للمشاركة في المسابقة على مستوى كليات الجامعة.
َوأكدت الإدارة العامة لرعاية الشباب على ضرورة
تسليم استمارات التقييم الخاصة بالطلاب الفائزين في المسابقة الداخلية بالكلية إدارة الاتحادات الطلابية وتسليم نتيجة الطلاب الفائزين من المسابقة الداخلية والصورة الشخصية بجانب صورة بطاقة لهم، بجانب حضور الفريق المشارك من الكلية ( الفائز من المسابقة الداخلية بالكلية ) بواقع (۲) طالبات + ۲ طلاب ومنسق الانشطة بالكلية ومشرف المسابقة يوم الأحد الموافق ٢٠٢٤/۲/۱٨ الساعة 10 صباحا لعمل التصفيات الأولية وإجراء القرعة بين الكليات بقاعة حسن حسني بالحرم الجامعي.
وفي تصريح له، قال الدكتور السيد قنديل إن مسابقة "عباقرة جامعة حلوان" تأتي في إطار حرص الجامعة على استثمار طاقات الطلاب وصقل مواهبهم، مشيرًا إلى أن المسابقة تسهم فى إبراز قدرات الطلاب المختلفة.
وأضاف "قنديل "نتطلع دائمًا في جامعة حلوان لاستثمار إمكانيات طلابنا بالشكل الأمثل، ومسابقة عباقرة جامعة حلوان خطوة مهمة في هذا الاتجاه".
وتقام فعاليات المسابقة تحت إشراف هشام رفعت أمين عام الجامعة، محمد جاد مدير عام رعاية الشباب، أميرة محمد نبيل مدير إدارة الاتحادات، دكتورة رحمه فوزي منسق المشروع.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية عباقرة جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
جامعة حلوان تبحث آفاق التعاون المشترك مع وفد جامعة الصداقة الروسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استضافت جامعة حلوان وفداً من جامعة الصداقة الروسية لبحث آفاق التعاون المشترك وتطوير برامج تبادل علمية وبحثية بين المؤسستين التعليميتين العريقتين. يأتي هذا اللقاء في إطار استراتيجية جامعة حلوان الرامية إلى تدويل التعليم وفتح قنوات اتصال مع الجامعات المرموقة عالمياً، وذلك تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة والدكتور عماد أبو الدهب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث.
وخلال اليوم الأول للزيارة التقى الوفد مع الدكتور حسام رفاعي نائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب، والدكتور عماد أبو الدهب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث والدكتور محمد عبد العظيم الشيمي مدير مكتب العلاقات الدولية بالجامعة.
وفي اليوم الثاني وفقاً لجدول الزيارة استقبلت كلية السياحة والفنادق الوفد لعقد مائدة مستديرة حول التنمية ومستقبل التعليم الدولي، وقد استقبل الوفد الدكتورة سهى عبد الوهاب عميد الكلية، والدكتورة هالة جمعة وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث، والدكتور سامح جمال وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، إلى جانب الدكتورة ميادة بلال الأستاذ بقسم الدراسات السياحية بالكلية، والدكتورة سهى بهجت مستشار وزير السياحة للتدريب.
وقد أكد الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان على أهمية التعاون المُثمر مع الجامعات الدولية، موضحاً "إننا نحرص في جامعة حلوان على فتح آفاق جديدة للتعاون مع المؤسسات التعليمية العالمية المرموقة، بما يتسق مع توجهات الدولة المصرية واستراتيجية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لتطوير البرامج ذات الطابع الدولي، وهو ما يسهم بدوره في تأهيل طلاب مؤهلين لسوق العمل وفق المعايير العالمية المتقدمة."
من جانبها، أشادت الدكتورة سهى عبد الوهاب عميد كلية السياحة والفنادق بأهمية هذه الزيارة قائلة: "يمثل هذا التعاون فرصة مثالية لتبادل الخبرات والمعارف في مجال السياحة والضيافة بين مصر وروسيا، خاصة في ظل العلاقات السياحية القوية بين البلدين. نتطلع إلى تفعيل برامج مشتركة تشمل تبادل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، وإجراء أبحاث علمية مشتركة تسهم في تطوير قطاع السياحة وترفع من كفاءة خريجينا."
وقد أثمر اللقاء عن اتفاق مبدئي لعقد مجموعة من الاتفاقيات بين الطرفين في عدة مجالات مختلفة، تشمل التعاون في مجال السياحة والضيافة، وتطوير برامج التعليم المشترك، وتعزيز البحث العلمي، وتبادل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، مما يفتح آفاقاً جديدة للتعاون الأكاديمي بين الجانبين.
وفي نهاية اللقاء، أكد الدكتور محمد عبد العظيم الشيمي مدير مكتب العلاقات الدولية بالجامعة على أهمية هذه الزيارة في تعزيز العلاقات بين الجامعتين، وأعرب عن تطلع الجامعة إلى استمرار التعاون في المستقبل وترجمة هذه اللقاءات إلى مشروعات ملموسة تعود بالنفع على الجامعة.