«الصحفيين» تعقد جمعيتها العمومية الجمعة الأولى من مارس
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
دعا مجلس نقابة الصحفيين، الزملاء المقيدين في جدول المشتغلين للاجتماع العادي للجمعية العمومية للنقابة الساعة العاشرة من صباح الجمعة 1 مارس 2024م، إعمالا لنص المادة (33) من قانون النقابة (76) لسنة 1970م).
جدول أعمال الجمعية العموميةواضافت النقابة في بيان لها، دعت فيه الزملاء المقيدين في جدول المشتغلين للاجتماع العادى للجمعية العمومية، أنّ جدول أعمال الجمعية العمومية سيتضمن ما يلي.
- التصديق على محضر الجمعية العمومية المنعقدة في مارس 2023م.
- التصديق على تقرير مجلس النقابة عن الفترة من مارس 2023م حتى فبراير 2024م.
- اعتماد الحساب الختامي للسنة المنتهية في 2022-12-31، والسنة المنتهية في 2023-12-31م وإقرار مشروع الموازنة التقديرية لسنة 2024م.
4- ما يستجد من أعمال.
عدم اكتمال النصاب القانونيوأوضحت النقابة أنّه حال عدم اكتمال النصاب القانوني لانعقاد الجمعية في المرة الأولى (50%+ 1) حتى الساعة الثانية عشرة ظهرا، تتم دعوة الجمعية العمومية يوم الجمعة 2024-3-15 بحضور 25%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة الصحفيين الصحفيين الجمعية العمومية الجمعیة العمومیة
إقرأ أيضاً:
إيران تعقد محادثات نووية مع 3 قوى أوروبية الجمعة
ذكرت وكالة "كيودو" اليابانية للأنباء اليوم الأحد، أن إيران تعتزم إجراء محادثات بشأن برنامجها النووي محل الخلاف مع 3 قوى أوروبية الجمعة 29 نوفمبر (تشرين الثاني) في جنيف، وذلك بعد أيام من إصدار الوكالة الدولية للطاقة الذرية قراراً ضد طهران.
وردت إيران على القرار الذي اقترحته بريطانيا وفرنسا وألمانيا والولايات المتحدة، بما وصفه مسؤولون حكوميون بإجراءات مختلفة مثل تشغيل العديد من أجهزة الطرد المركزي الجديدة والمتقدمة، وهي الأجهزة التي تعمل على تخصيب اليورانيوم.
وقالت "كيودو" إن من المتوقع أن تسعى حكومة الرئيس مسعود بزشكيان، إلى التوصل لحل للأزمة النووية قبل تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب.
وأكد مسؤول إيراني كبير أن الاجتماع سيعقد الجمعة المقبل، مضيفاً أن "طهران تعتقد دائماً أن القضية النووية يجب حلها من خلال الدبلوماسية. إيران لم تنسحب أبداً من المحادثات".
Iran to hold nuclear talks with Britain, France, Germany: sourceshttps://t.co/QvfeLusxNH#Iran #EU #nuclear
— Kyodo News | Japan (@kyodo_english) November 24, 2024وفي عام 2018، انسحبت إدارة ترامب آنذاك من الاتفاق النووي الإيراني المبرم عام 2015 مع ست قوى كبرى وأعادت فرض عقوبات قاسية على إيران، مما دفع طهران إلى تجاوز الحدود النووية المنصوص عليها في الاتفاق بإجراءات مثل زيادة مخزونات اليورانيوم المخصب ومعالجته إلى درجة نقاء انشطارية أعلى وتركيب أجهزة طرد مركزي متقدمة لتسريع الإنتاج.
ولم تفلح المحادثات غير المباشرة بين إدارة الرئيس جو بايدن وطهران في محاولة إحياء الاتفاق، لكن ترامب قال في حملته الانتخابية في سبتمبر (أيلول): "علينا أن نبرم اتفاقاً، لأن العواقب غير محتملة".